أعطى الممثل الأميركي توم كروز لمسة هوليودية لحفل ختام أولمبياد باريس، بنزوله على حبل من سطح استاد دو فرانس ليمسك بالعلم الأولمبي الأحد.

وهبط توم كروز من سقف ملعب فرنسا في حفل ختام أولمبياد باريس 2024 قبل أن يحمل العلم الأولمبي بعيدا في مراسم درامية لتسليم وتسلم الراية الأولمبية إيذانا ببدء العد العكسي لأولمبياد لوس انجليس 2028.

وصافح النجم الأميركي مبتسما الرياضيين بعدما هبط من السقف قبل أن يركب دراجته النارية ويخرج من الملعب ومعه العلم الأولمبي في ظل احتفالات هائلة في الاستاد.

 وكان كروز بين النجوم الذين حضروا منافسات الجمباز والسباحة وكرة القدم بأولمبياد باريس.

وبعد النجاح الهائل لأولمبياد باريس، قد تبدو مهمة لوس انجليس صعبة، لكن المدينة المرصعة بالنجوم ستعتمد على مشاهيرها وعلى رأسهم كروز مع تحول أنظار المهتمين بالأولمبياد إلى جنوب كاليفورنيا.

 وقال رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ إن ألعاب باريس الصيفية كانت "مذهلة" وأقيمت في "أجواء لا مثيل لها".

باخ الذي سيترك رئاسة اللجنة في 2025 بعد 12 عاماً في هذا المنصب، أضاف خلال كلمته في حفل الختام داخل استاد فرنسا "كانت ألعاباً مذهلة من البداية حتى النهاية".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات توم كروز ملعب فرنسا توماس باخ أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024 قرعة أولمبياد باريس توم كروز توم كروز ملعب فرنسا توماس باخ أولمبياد

إقرأ أيضاً:

علي جمعة يقدم نصيحة ذهبية لترتيب الأولويات

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن ترتيب المسؤوليات يبدأ بترتيب المهم فالأهم، ومن أهم ما ينبغي البدء به: التعليم والتدريب؛ فثمة فرقٌ كبير بين العِلم والتدريب.

وأضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ان التدريب يُنشئ لديك ملكات ومهارات، أما التعليم، فيُنشئ لديك معلومات، وذكاؤك إنما يكون على قدر قوة ربط هذه المعلومات، بل إن أحد تعريفات الذكاء هو: قوة ربط المعلومات.

وأشار الى انه إذا جمعت بين الكفاءة، والعلم، والتدريب، والذكاء، فقد امتلكت عناصر النجاح والتقدم.

وفي ترتيب أولوياتك، لا تغفل قضية الوجود الكبرى، لأن حياتك تدور حولها، وغايتك من خلالها، فلا تنسَ ربك، ولا تنسَ كيف تتصل به.

فلا تحرم نفسك من الدعاء لله رب العالمين؛ وقد قال النبي ﷺ: «الدعاء هو العبادة».
ولا تحرم نفسك من الصلاة، ولا من الذكر، ولا من  الخلوة مع الله، والتدبر، والتأمل، والانفراد به سبحانه.

كان المسلمون، عبر تاريخهم، يفكرون قبل أن ينشطوا؛ يفكرون بهدوء، وسكينة، وبودٍّ، ومحبة، ثم يسلكون، ثم يتكلمون، ثم يعملون.

وقد نبّه الفيلسوف الفرنسي رينيه جينو (عبد الواحد يحيى) إلى أزمة هذا العصر حين قال: "النشاط قد سبق الفكر".

إنها مصيبة كبيرة: أن نعمل قبل أن نفكر.

طباعة شارك المسؤوليات علي جمعة التعليم والتدريب فرقٌ كبير بين العِلم والتدريب

مقالات مشابهة

  • مباريات الأحد: الأهلي طرابلس يواجه المدينة والسويحلي يستضيف الأولمبي
  • الأردن يقدم مرافعة شفوية أمام محكمة العدل الدولية بشأن الاحتلال
  • أنغام تواصل التألق.. تذاكر حفل دار الأوبرا تنفد سريعًا والحماس يتصاعد لحفل لندن التاريخي
  • افتتاح حمام السباحة الأولمبي بسيتي كلوب الأقصر غدا الخميس 1 مايو
  • بمقر الأمم المتحدة بنيويورك.. رئيس “الجيومكانية” يقدم تقرير لجنة خبراء الأمم المتحدة لـ(UNGEGN)
  • علي جمعة يقدم نصيحة ذهبية لترتيب الأولويات
  • بحضور حازم والقماطي.. انطلاق منتدى التضامن الأولمبي بالعاصمة الإدارية
  • الملف الأولمبي الروسي بانتظار كوفنتري.. ديغتياريوف يكشف عن شرط الحسم
  • الفريق الأولمبي .. رؤية متقدمة
  • تكرم الفائزين في أولمبياد العلوم 1446هـ