انطلاق معسكر أبو بكر الصديق التثقيفي بالإسكندرية للطلاب الوافدين الدارسين بالأزهر
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
انطلق اليوم الأربعاء معسكر أبي بكر الصديق التثقيفي بالإسكندرية، وذلك من أمام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بجاردن سيتي، وبحضور الدكتور محمد عزت أمين عام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
يأتي ذلك في إطار الدور الريادي العالمي لجمهورية مصر العربية في نشر الفكر الوسطي المستنير في مختلف دول العالم، وحرصها الشديد على رعاية الطلاب الوافدين الباحثين عن صحيح العلم الشرعي والفكر الوسطي من الدارسين بالأزهر الشريف، وفي إطار البرامج التدريبية والتثقيفية المتنوعة والمتميزة التي يقدمها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية للطلاب والطالبات الدارسين والدارسات بالأزهر الشريف من مختلف دول العالم ،
جدير بالذكر أن هذا المعسكر يستضيف عدد ( 45 ) من الطلاب الوافدين الدارسين بالأزهر الشريف من مختلف دول العالم، المسجلين على منحة المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، حيث يتضمن البرنامج التدريبي للمعسكر جوانب علمية وثقافية، وأخرى لزيارة المعالم السياحية والأثرية بالمحافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطلاب الوافدين المجلس الاعلى للشئون الاسلامية معسكر أبي بكر الصديق الأزهر المجلس الأعلى للشئون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر مشيدًا ببيان «الأعلى للإعلام» حول قضايا الأطفال: جاء في وقته
أشاد الإعلامي والمحامي الدولي خالد أبو بكر، ببيان المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، الذي دعا المؤسسات الصحفية والإعلامية إلى الالتزام بضوابط وأخلاقيات نشر أخبار الجرائم والتحقيقات، لا سيما تلك المتعلقة بالأطفال.
وقال أبو بكر، خلال تقديمه برنامج آخر النهار المذاع على قناة النهار، إن بيان المجلس «جاء في وقته»، مؤكداً أنه يعكس طبيعتنا المصرية والعربية التي تحرص على صون كرامة الطفل وحمايته من الأذى النفسي والاجتماعي الناتج عن التناول غير المهني لقضايا القُصّر في الإعلام.
وكان المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة المهندس خالد عبد العزيز، قد أصدر بيانًا يُهيب فيه بالمؤسسات الإعلامية الالتزام بكود ضوابط وأخلاقيات النشر، مشدّدًا على احترام الوضع القانوني الخاص بالأطفال، وعدم الكشف عن هويتهم سواء كانوا متهمين أو شهودًا أو مجني عليهم، وذلك استنادًا إلى المادة الأولى من الكود، البند رقم 9.
وأكد المجلس أن التعامل المباشر مع الأطفال في هذه الحالات يجب أن يتم في أضيق الحدود، وبما يضمن الحفاظ على كرامتهم وخصوصيتهم، داعيًا إلى عدم نشر أو إذاعة أو عرض أي محتوى من شأنه كشف هوية الطفل بأي شكل من الأشكال.