بناء أول خط «إنارة شوارع» على القمر
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
البلاد ــ وكالات
حصلت شركة «هونيبي روبوتيكس» على تمويل من الحكومة الأمريكية، لبناء أول خط «إنارة للشوارع» على القمر، بهياكل أسطوانية شاهقة” بطول 330 قدمًا” يمكنها تحمل الليل القمري القاسي- وفق« ياهو نيوز».
واقترحت الشركة مصابيح شوارع قمرية هائلة تعمل أيضًا مثل بطاريات بالطاقة الشمسية.
وصممت أعمدة الإضاءة الضخمة لتخزين الطاقة الشمسية أثناء النهار القمري، ثم إضاءة المنطقة المحيطة بأضواء كاشفة قوية خلال الليل القمري الذي يستمر أسبوعين.
وأوضح فيشنو سانيجيبالي، الباحث الرئيس لدى «هونيبي روبوتيكس» أن ارتفاع المصابيح العالي مهم للارتفاع فوق حواف الحفر القمرية الشاسعة. وفي الوقت نفسه، ستجهز قاعدة كل برج بمحولات طاقة للمساعدة في إعادة شحن المركبات القمرية.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
الصين.. طائرات الدرون والطاقة الشمسية تعزز تشجير الصحاري
تتنوع الطرق في الصين من أجل تشجير الصحاري وإيقاف زحف الرمال، أحدها طريقة تثبيت الرمل بمعالجة المواد الخام، مثل القصب والقش لتشكيل حصائر للعشب وتثبيت حاجز رملي.
وهو ما يتيح تركيب نحو 30 ألف متر من الحواجز الرملية يوميًا.
أخبار متعلقة بنجلاديش للهند: أعيدوا رئيسة الوزراء السابقة شيخة حسينةرئيس بنما يرد على تهديدات ترامب بالسيطرة على القناةأنظمة مراقبة عبر الأقمار الصناعيةهناك طرق أخرى وفقا لوكالة شينخوا، بعضها يعتمد على أنظمة مراقبة عبر الأقمار الصناعية، من أجل غرس الأشجار المبتكرة.
وكذلك استخدام الطائرات بدون طيار لنثر البذور عبر مساحات شاسعة من الأراضي القاحلة، ما أدى إلى تحسين الكفاءة ومعدلات البقاء بشكل كبير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الصين تسعى إلى تشجير الصحاري وإيقاف زحف الرمال - interesting engineering
وتضمن هذه البذور جنبًا إلى جنب مع عبوات المغذيات المطورة خصيصًا ازدهار الشتلات في البيئات الصعبة.
في مقاطعات أخرى، يجري دمج مشاريع الطاقة الشمسية مع برامج التشجير، إذ يحصل القرويون المحليون على فرص عمل في هذه المبادرات بمزج التكنولوجيا الخضراء مع المشاركة الشعبية.
وفي هذا السياق، قال تشين تشاو بينغ، أحد سكان بلدة هنغليانغ في محافظة قولانغ في قانسو: لم أكن أتخيل أنه يمكنني العثور على عمل في الكثبان الرملية.
وأضف: أعمل في ضبط أنظمة الري بالرش أسفل الألواح الكهروضوئية والعناية بالنباتات الرملية المزدهرة، والسيطرة الصحراوية القائمة على الخلايا الكهروضوئية مفيدة للأجيال القادمة، كونها تولد الكهرباء وتحارب التصحر وتوفر الوظائف.
ووفقًا لبيانات رسمية، جرت استعادة 53% من الأراضي المتصحرة القابلة للمعالجة في الصين، ما أدى إلى انخفاض مساحة الأراضي المتدهورة بنحو 4.33 مليون هكتار.