العمل جار على تجهيز الفرع الثالث لمركز الخدمات الحكومي في محافظة اربد
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – أكدت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، الأربعاء، إن العمل جار على تجهيز الفرع الثالث لمركز الخدمات الحكومي في محافظة اربد.
وقالت الوزارة بخصوص مراكز الخدمات الحكومية إن أول مركز للخدمات الحكومية – فرع المقابلين يشمل حاليا 20 مؤسسة حكومية تقدم 85 خدمة وبينت الوزارة أنه جرى إطلاق الفرع الثاني لمراكز الخدمات الحكومية “تجريبيا” في مطار الملكة علياء الدولي ويشمل حاليا 41 خدمة لـ 15 مؤسسة حكومية.
وأوضحت الوزارة أنه يجري العمل أيضا حالياً على تجهيز فروع أخرى في العقبة، معان، جرش، والطفيلة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
حملة تطوعية لتحسين الواقع البيئي والجمالي في حي القرابيص بحمص
حمص-سانا
أطلقت مؤسسة مواسم التنموية بالتعاون مع مؤسسة البيئة النظيفة، ومديرية النظافة في حمص اليوم حملة تطوعية جديدة لتحسين المظهر الجمالي والبيئي لحي القرابيص.
الحملة التي جاءت تحت عنوان “نحو بيئة نظيفة” وفق تصريح رئيسة مؤسسة مواسم التنموية المهندسة ريمه شرفلي لـ سانا، تهدف إلى توسيع حملة النظافة في أحياء المدينة تلبية لاحتياجات المواطنين، ونشر وتعزيز ثقافة العمل التطوعي، من خلال تكاتف المجتمع لإعادة المدينة إلى رونقها، في إطار الجهود المبذولة للحفاظ على بيئة نظيفة مستدامة وصحية.
وأكدت شرفلي ضرورة تضافر جهود الجميع لرفع كفاءة منظومة النظافة، وتحسين البيئة العامة في كل أحياء المدينة.
وأوضح عضو لجنة حي القرابيص أسامة عبد الباقي أن الأعمال التي شاركت فيها فعاليات أهلية تطوعية، شملت إلى جانب أعمال النظافة زرع الأشجار في شارع عثمان بن عفان، والإنارة، وإصلاح الأرصفة، وتعبيد بعض طرقات الحي.
ورأى المتطوعان محمد الصباغ وعبد المجيد باكير أن هذا العمل التطوعي الإنساني يساعد في النهوض بالواقع الخدمي المقدم للأهالي العائدين إلى منازلهم، كما يسهم في تعزيز القيم المجتمعية التشاركية، وتحسين المظهر الجمالي بالمنطقة، ما يعكس التكاتف والقدرة على العطاء في سوريا الجديدة.