محمد سعيد الشحي: ركيزة الوطن ومحرك التنمية الشاملة
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد محمد سعيد الشحي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإعلام، أن الشباب هم الركيزة الأساسية للوطن والمحرك الرئيسي للتنمية الشاملة والمستدامة، مشيراً إلى الدعم المستمر من قيادتنا الرشيدة للمواهب الشابة ومنحها فرص التمكين للمساهمة الفاعلة في تعزيز مكانة دولة الإمارات وترسيخ ريادتها على الساحة العالمية.
وأشار إلى حرص مجلس الإمارات للإعلام ضمن رؤيته الاستراتيجية على تطوير الكوادر الوطنية في قطاع الإعلام، من خلال الاستثمار في بناء جيل جديد من المواهب الإعلامية المحلية، ما يسهم في تعزيز مشاركة الشباب في تطوير هذه الصناعة الحيوية بمختلف مجالاتها وقطاعاتها. وأكد التزام المجلس الراسخ بتمكين الشباب المواطنين خريجي الإعلام من خلال توفير الفرص والبرامج التدريبية المتقدمة داخل الدولة وخارجها لاكتساب خبرات محلية وعالمية تؤهلهم للعمل في الوظائف الإعلامية الحديثة.
وأعرب عن فخره بالإنجازات التي حققها شباب الإمارات في مجال الإعلام، ومساهمتهم الفاعلة في تشكيل المشهد الإعلامي، داعياً إلى استثمار الفرص المتاحة في قطاع الإعلام لتعزيز مكانة الإمارات على الخريطة الإعلامية العالمية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اليوم العالمي للشباب محمد سعيد الشحي الإمارات الشباب مجلس الإمارات للإعلام
إقرأ أيضاً:
الأعلى للإعلام يضع ضوابط لتغطية قضايا الأطفال
أهاب المجلس الأعلى للإعلام بالمؤسسات الصحفية والإعلامية والمواقع الإلكترونية الالتزام بكود ضوابط وأخلاقيات نشر أخبار الجرائم والتحقيقات خلال تغطية قضايا الأطفال.
وناشد المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة المهندس خالد عبد العزيز، المؤسسات الخاضعة لأحكام القانون رقم 180 لسنة 2018، الالتزام بكود ضوابط وأخلاقيات نشر أخبار الجريمة والتحقيقات، الصادر بقرار المجلس رقم 22 لسنة 2022، وذلك خلال تغطية القضايا المتعلقة بالأطفال.
وينص البند رقم 9 من مادته الأولى على ما يأتي:
"احترام الوضع القانوني الخاص للأطفال كمتهمين أو شهود أو مجني عليهم على النحو التالي:
- يجب على وسائل الإعلام والصحف الالتزام بالأوضاع القانونية المقررة للتعامل مع الطفل وهو كل شخص لم يبلغ سن 18 سنة سواء كان متهمًا في ارتكاب جريمة أو من الشهود عليها أو كان من ضحاياها كمجني عليه.
- يجب إخفاء شخصية الطفل وعدم ذكر اسمه أو ذويه، أو إبراز معلومات تؤدي للكشف عن شخصيته.
- إذا اقتضت الضرورة المهنية أو المجتمعية التعامل المباشر مع الطفل، فيجب أن يكون ذلك في أضيق الحدود، وعلى سبيل الاستثناء وبالشكل الذي يحفظ كرامته وكرامة ذويه.
ومن خلال ذلك، شدد المجلس على ضرورة عدم نشر أو إذاعة أو عرض أي محتوى من شأنه الكشف عن هوية الطفل.