يمانيون:
2025-01-31@12:58:09 GMT

عشرات اليهود يدنسون المسجد الأقصى المبارك

تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT

عشرات اليهود يدنسون المسجد الأقصى المبارك

يمانيون – متابعات
اقتحم عشرات المستوطنين اليهود باحات المسجد الأقصى المبارك، اليوم الأحد، تحت حماية مشدد من قوات العدو الصهيوني.

وأفادت مصادر فلسطينية أن المستوطنين اقتحموا الأقصى ونفذوا جولات في باحاته وأدّوا طقوسًا تلمودية، تزامنًا مع قيود مشددة على دخول المصلين.

وذكرت المصادر أن قوات كبيرة من جيش العدو انتشرت في محيط المسجد الأقصى والبلدة القديمة بالقدس المحتلة، وعرقلت وصول المصلين وشددت من إجراءاتها على بوابات الأقصى.

وتأتي هذه الاقتحامات في ظل دعوات استيطانية من “جماعات الهيكل المزعوم” لأكبر اقتحام للمسجد الأقصى الثلاثاء المقبل.

وبدأت الجماعات الاستيطانية بالتحضير لإحياء الذكرى المزعومة، داعية أنصارها للمشاركة في سلسلة بشرية حول سور القدس القديمة عشية “الذكرى” يوم غد الإثنين.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

الجامع الأزهر يستلهم العبر من الإسراء والمعراج في ندوة علمية مخصصة للمرأة

عقد الجامع الأزهر الندوة الرابعة من سلسلة برامجه الموجهة للمرأة، تحت عنوان "معجزة الإسراء والمعراج.. عبر وعظات"، وذلك بحضور كل من؛ د. ليلى سليمان بكر،أستاذة العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، ود. هاجر سالم، رئيسة قسم أصول الفقه بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالزقازيق، ود. سناء السيد الباحثة بالجامع الأزهر.

استهلت الدكتورة ليلى سليمان بكر، حديثها بتوضيح أن معجزة الإسراء والمعراج تُعد مظهرًا من مظاهر القدرة الإلهية الفريدة، مؤكدة أن المعجزة لا تخضع للسنن الكونية المعروفة، بل هي خاضعة لإرادة الله وقدرته المطلقة، واستشهدت بقوله تعالى: ﴿إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ﴾، مشيرة إلى أن الله سبحانه وتعالى أراد أن يُري نبيه محمدًا ﷺ من آياته العظيمة، ويكشف له عن عظمة ملكوته، وأضافت أن الإسراء من المسجد الحرام بمكة المكرمة إلى المسجد الأقصى بفلسطين المباركة، ثم المعراج إلى السماوات العلا حتى سدرة المنتهى، كان حدثًا فريدًا يعكس مكانة النبي ﷺ عند ربه.
من جانبها، تناولت الدكتورة هاجر سالم، الجانب النفسي والروحي لرحلة الإسراء والمعراج، موضحة أن هذه الرحلة جاءت لتجبر خاطر النبي ﷺ بعد عام الحزن، الذي شهد وفاة عمه أبو طالب وزوجته أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها، بالإضافة إلى اشتداد أذى المشركين له وعودته من الطائف حزينًا، وأشارت إلى أن النبي ﷺ لجأ إلى ظل شجرة وناجى ربه، فكانت رحلة الإسراء والمعراج بمثابة تطييب لنفسه وتكريم لمكانته عند الله.
من جانبها بينت د. سناء السيد، الجوانب التاريخية والدينية للمسجد الحرام والمسجد الأقصى، مؤكدة أن المسجد الحرام هو أول بيت وُضع لعبادة الله في الأرض، وأنه يمثل منارة الهداية التي تشع بأنوار الإيمان، وأضافت أن المسجد الأقصى، الذي بارك الله حوله، هو ثالث الحرمين الشريفين وثالث مسجد تُشد إليه الرحال، مشيرةً إلى أنه كان ملتقى الأنبياء من ذرية إبراهيم عليه السلام، ومركزًا لهداية البشرية. وأكدت أن المسجد الأقصى يظل رمزًا لتقوية العزائم وشحذ الهمم، خاصة عند الاعتداء عليه.
يذكر أن برامج الجامع الأزهر تُعقد تحت رعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الذي يحرص على دعم مثل هذه الفعاليات التي تسهم في تعزيز الفهم الصحيح للدين وتعاليمه السمحة، ووفق توجيهات الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر، وبإشراف الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري، والدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر.

مقالات مشابهة

  • أوقاف القدس: 40 ألف مصلٍ أدوا صلاة الجمعة فى رحاب المسجد الأقصى
  • 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • مصر: مظاهرات أمام معبر رفح البري تندد بتهجير الفلسطينيين
  • 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • عشرات المستوطنين الصهاينة يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
  • عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك بحماية جيش العدو الصهيوني
  • 259 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى.. والاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم
  • إعلامية: الإسراء والمعراج تُذكرنا بضرورة حماية المقدسات الإسلامية
  • عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى واعتقالات بين المقدسيين
  • الجامع الأزهر يستلهم العبر من الإسراء والمعراج في ندوة علمية مخصصة للمرأة