وزير العمل يختتم جولته في السويس بزيارة "تيدا مصر للإستثمار"
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
قام محمد جبران وزير العمل بجولة في منطقة " تيدا مصر للإستثمار" ،وكان في استقباله السيد تشوشي فنج، العضو المنتدب،حيث تُمثل هذه المنطقة الصناعية التعاون الاقتصادي المصري الصيني،ويصل عدد الشركات فيها إلى 160 شركة بإجمالي استثمارات 3 مليار دولار أمريكي.
استمع الوزير من إدارات بعض المصانع إلى تقارير ومعلومات ،عن حجم الإستثمارات ،والتوسعات المُستقبلية ،وطلبت عِمالة،ووافق الوزير على توفير العمالة المطلوبة ،وتدريبها.
وخلال جولته داخل المصانع ،أكد الوزير جبران حرص القيادة السياسية على التشجيع على الإستثمار المحلي والأجنبي ،وإزالة كافة العقبات التى تواجه "المُستثمرين"، وحث العمال على المزيد من العمل والإنتاج..وأشار إلى أن وزارة العمل حريصة على التنسيق مع "الشركة الصينية" في مجال التدريب المهني ،وتأهيل الشباب لإحتياجات هذه المنطقة الصناعية من مِهن مُختلفة ،وتخصصات تحتاجها تلك المصانع والشركات،سواء تدريب طويل المدى، أو قصير المدى..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العمل وزير العمل محمد جبران وزير العمل التعاون الاقتصادي المصري الصيني الاقتصادي المصري الصيني
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يسمح لمئات رجال الدين الدروز السوريين بزيارة الجليل للمرة الثانية
قالت وسائل إعلام عبرية، إن سلطات الاحتلال، ستسمح لقرابة 600، من رجال الدين الدروز السوريين، بالدخول إلى الأراضي المحتلة، لزيارة قبر النبي شعيب في الجليل.
وقال موقع "واللا" العبري: "سمح وزير الدفاع يسرائيل كاتس لمئات الشيوخ الدروز من سوريا بالدخول إلى إسرائيل غداً بغرض الاحتفال بعيد في قبر النبي شعيب في الجليل الأسفل".
وستكون هذه هي الزيارة الثانية من نوعها بعد الأولى التي أجرى خلالها 100 رجل دين من الطائفة الدرزية بسوريا للمناطق المحتلة، منتصف آذار/مارس الماضي وكانت الأولى منذ 50 عاما.
ولكن خلافا للزيارة الأولى التي اختتمت في اليوم نفسه فإن الاحتلال سيسمح لرجال الدين الدروز بالمبيت لليلة واحدة، وفق الموقع.
وأضاف: "على عكس المرة الأولى التي وصل فيها 100 شيخ درزي من سوريا، قرر كاتس هذه المرة زيادة العدد، ومن المتوقع وصول 600 منهم".
وتابع: "وبالإضافة إلى ذلك، فقد سمح لهم هذه المرة بقضاء ليلة واحدة في إسرائيل والعودة إلى سوريا في اليوم التالي".
ويقدر عدد الدروز في فلسطين المحتلة بنحو 150 ألفا يخدم قسم منهم بجيش الاحتلال، فيما يعتبر القسم الآخر، بأن هضبة الجولان أرض سورية محتلة ويرفضون الحصول على جنسية الاحتلال.
ومنذ عام 1967 تقبع معظم مساحة هضبة الجولان السورية، للاحتلال، وأعلن ضمها في العام 1981 في خطوة لم تعترف بها إلا الولايات المتحدة الأمريكية.