5 جرحى بعد هجوم “أوغاد” على بنك في دكا
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
جرح 5 على الأقل، بينهم 3 أصيبوا بالرصاص، عندما أطلقت جماعة “أوغاد” النار، خلال احتجاج أمام المقر الرئيسي للبنك الإسلامي في العاصمة البنغالية دكا أمس الأحد.
وجدت الواقعة في بلدة ديلكوشا بمنطقة موتيجيهيل في دكا، حسب صحيفة “دكا تريبيون” أمس.
وذكر شهود عيان أن الموظفين كانوا يحتجون على لصوص البنوك، عندما أطلق الأوغاد النار على الحشد وفروا من الموقع.
جدير بالذكر أن الاضطرابات في البنك الإسلامي بدأت في 6 أغسطس، وهو اليوم الأول الذي أعيد فيه فتح البنك، بعد تغيير الحكومة، حيث تولى حزب الجماعة الإسلامية، مرة أخرى السيطرة، على المؤسسة.وكالات
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“حماس” .. مفاوضات “المرحلة الثانية” لم تبدأ حتى الآن
#سواليف
أكد القيادي في حركة #المقاومة الإسلامية ” #حماس ” طاهر النونو، أن ” #مفاوضات #المرحلة _الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار و #تبادل_الأسرى لم تبدأ حتى الآن”.
وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الخميس “أكدنا ضرورة البدء الفوري في محادثات المرحلة الثانية، وأن دور الوسطاء هو تذليل العقبات أمام الاتفاق”.
وأشار إلى أن “الجزء الإنساني مرتبط بقضية #الأسرى و #وقف_إطلاق_النار”.
مقالات ذات صلةوتابع “معنيون باتفاق وقف إطلاق النار ونريد أن يؤدي الاحتلال التزاماته دون انتقاص”.
وحمّل الاحتلال مسؤولية أي “تأخير في مفاوضات المرحلة الثانية”.
وكانت “حماس” قد أكدت في وقت سابق من اليوم أنها “مستمرة في موقفها بتطبيق الاتفاق وفق ما تم التوقيع عليه، بما في ذلك تبادل الأسرى، وفق الجدول الزمني المحدد، وذلك بعد تعهد الوسطاء ببدء إدخال البيوت المتنقلة والمعدات الثقيلة وغيرها، وفقا لبنود وقف إطلاق النار بغزة”.
وأضافت أن “الإخوة الوسطاء أكدوا في مصر وقطر متابعة كل التفاصيل لإزالة العقبات وسد الثغرات”.
وكان المتحدث العسكري باسم كتائب “القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس”، أبو عبيدة، قد أعلن الإثنين الماضي “تأجيل تسليم الأسرى الصهاينة الذين كان من المقرر الإفراج عنهم يوم السبت القادم حتى إشعار آخر، ولحين التزام الاحتلال وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية وبأثر رجعي”.
وبدأ سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
وبين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الجاري خلف عدوان الاحتلال الإسرائيلي بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، نحو 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)