ترتيب الدول العربية في أولمبياد باريس 2024.. البحرين تتصدر ومصر في المركز الثالث.. تصدرت عبارة "ترتيب الدول العربية في جدول ميداليات أولمبياد باريس 2024" محرك البحث «جوجل» خلال الساعات القليلة الماضية، حيث يبحث عشاق الرياضة في الوطن العربي عن المراكز التي حققتها دولهم في هذه الدورة الأولمبية.

ترتيب الدول العربية في أولمبياد باريس 2024 انتهاء أولمبياد باريس 2024


انطلقت النسخة 33 من دورة الألعاب الأولمبية «أولمبياد باريس 2024» في 26 يوليو الماضي، واختتمت منافساتها اليوم الأحد، الموافق 11 أغسطس 2024.

البحرين في صدارة الترتيب العربي


شهد ترتيب الدول العربية في جدول ميداليات أولمبياد باريس 2024 تواجد 7 دول، تتصدرها البحرين برصيد 4 ميداليات، منها ذهبيتان، فضية، وبرونزية.

مصر في المركز الثالث بين الدول العربية


و جاءت مصر في المركز الثالث برصيد 3 ميداليات: ذهبية، فضية، وبرونزية، متساوية في العدد مع الجزائر، التي حلت في المركز الثاني بفارق ترتيب الميداليات.
و احتلت تونس المركز الرابع بنفس عدد الميداليات (ذهبية، فضية، وبرونزية)، بينما جاءت المغرب في المركز الخامس بميداليتين (ذهبية وبرونزية). تلتها الأردن في المركز السادس بميدالية فضية، وقطر في المركز السابع بميدالية برونزية.

إنجازات مصر في أولمبياد باريس 2024 


بفضل ذهبية أحمد الجندي في الخماسي الحديث وفضية سارة سمير في رفع الأثقال، قفزت مصر من المركز الـ80 إلى المركز 51 عالميًا. كما حققت مصر برونزية عبر محمد السيد في رياضة السلاح.

ترتيب الدول العربية في أولمبياد باريس 2024 الترتيبالدولةالذهبالفضةالبرونزالمجموعالأولالبحرين2114الثانيالجزائر2013الثالثمصر1113الرابعتونس1113الخامسالمغرب1012السادسالأردن0101السابعقطر0011

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدول العربية ترتيب مصر ترتيب مصر في اولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024 ختام أولمبياد باريس 2024 باريس مصر فی المرکز الثالث

إقرأ أيضاً:

عون: لبنان لن يكون منصة للهجوم على الدول العربية الشقيقة

بيروت – شدد الرئيس اللبناني جوزاف عون، امس الأربعاء، على أن بلده لن يكون “منصة” للهجوم على البلدان الأخرى، ولا سيما “الدول العربية الشقيقة”.

حديث عون جاء خلال لقائه وفدا من السفراء العرب في قصر الرئاسة شرق العاصمة بيروت، وفق بيان للمكتب الإعلامي للرئيس.

وقال عون إن “ما يحصل في المنطقة لا تقتصر تداعياته على الشعب الفلسطيني فقط، بل تطال الدول العربية كلها، ومن بينها لبنان”.

وأضاف أنه “لا يمكن مواجهة التحديات الراهنة إلا من خلال موقف عربي موحد”.

وبشأن الأوضاع في بلاده، أعرب عون عن أمله بدعم الدول العربية “كي يعود لبنان شرفة العرب، كما كان يقول مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود”، حسب البيان.

وأكد أن “لبنان لن يكون منصة للهجوم على الدول، ولا سيما الدول العربية الشقيقة”.

وتابع: “كل المنطقة العربية مترابطة ببعضها، ولا أحد بمنأى عن تداعيات الأحداث في أي دولة عربية فتحدياتنا واحدة، واهتماماتنا يجب أن تكون واحدة”.

ويعد هذا التصريح الثاني من نوعه منذ تولي عون منصب رئيس لبنان، في يناير/كانون الثاني الماضي.

وخلال الجلسة الأولى للحكومة اللبنانية الجديدة بحضور رئيسها نواف سلام، وكافة الوزراء في القصر الرئاسي، في 11 فبراير/ شباط الجاري، نوه وزير الإعلام بول مرقص إلى أن عون طلب من الوزراء “ضرورة الامتناع عن توجيه أي انتقاد إلى الدول الصديقة والشقيقة، وعدم استخدام لبنان كمنصّة لهذه”.

ووفق مراسل الأناضول، تهاجم الفصائل اللبنانية، المدعومة من إيران، أحيانا في خطاباتها دولا عربية، على رأسها السعودية والإمارات، لدعم البلدين قوى لبنانية معارضة للحزب.

ولفت عون خلال حديثه اليوم إلى أن لبنان “سيبذل كل جهد ممكن من خلال الخيارات الدبلوماسية ودعم الدول العربية والصديقة، لتحرير أرضه من الاحتلال الإسرائيلي”.

وفي مستهل اللقاء، تحدث سفير فلسطين أشرف دبور باسم الوفد، موجها التهنئة إلى الرئيس عون بانتخابه، ومتمنيا للبنان الخروج من أزماته الحالية، لاسيما في ظل عدم الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الجنوب.

وأشاد دبور بدعم عون للقضية الفلسطينية، وباحتضان لبنان للفلسطينيين على أرضه، مؤكدا أنهم سيكونون على الدوام إلى جانب لبنان ومحترمين لسيادته.

وشدد دبور، باسم السفراء العرب على “وقوف بلدانهم إلى جانب لبنان في هذه المرحلة، ودعمهم لما تحقق حتى الآن من استكمال الاستحقاقات الدستورية، عبر انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة”.

والثلاثاء، أفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن الجيش الإسرائيلي انسحب من القرى والبلدات التي احتلها جنوب لبنان خلال الحرب الأخيرة، لكنه لا يزال متمركزا في 5 نقاط داخل الأراضي اللبنانية على طول خط الحدود.

وكان من المفترض أن تستكمل إسرائيل انسحابها من جنوب لبنان بحلول فجر 26 يناير/ كانون الثاني الماضي، وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار، لكنها طلبت تمديد المهلة حتى 18 فبراير/ شباط الحالي.

ومع ذلك، واصلت إسرائيل المماطلة بالإبقاء على قواتها في 5 مواقع داخل لبنان، دون أن تعلن عن موعد للانسحاب منها.

وبدأ عدوان إسرائيل على لبنان في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وتحول لحرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي، وخلّف 4 آلاف و109 قتلى و16 ألفا و899 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

ومنذ سريان الاتفاق، ارتكبت إسرائيل قرابة ألف خرق له في لبنان، ما خلّف 79 قتيلا و274 جريحا على الأقل، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية لبنانية.

وتحتل إسرائيل منذ عقود أراضي في لبنان وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • منتخب التايكوندو يحقق المركز الثالث بالترتيب العام فى بطولة آسيا المفتوحة بباكستان
  • ردّ حماس على دعوات الجامعة العربية بالخروج من المشهد
  • تغير المناخ وتحديات تنظيمية تهدد أولمبياد الشتاء 2030 في فرنسا
  • المغرب الثاني أفريقيا ومصر وتونس تتقدمان في تصنيف جودة الحياة الرقمية 2024
  • تقرير: واشنطن تنتظر الخطة العربية في غزة
  • للعام الثالث على التوالي.. الإمارات العاشرة عالمياً في مؤشر القوة الناعمة 2025
  • عون: لبنان لن يكون منصة للهجوم على الدول العربية الشقيقة
  • محمد بن راشد: الإمارات في المركز الثالث عالمياً في ثقة الشعب بأداء الحكومة
  • تشكيلة باريس سان جيرمان المتوقعة اليوم ضد بريست في دوري أبطال أوروبا 2024-25
  • الرئيس عون: لبنان لن يكون منصَّة للهجوم على الدول العربية الشقيقة