وزير الخارجية يبحث مع نظيره التنزاني مشروع سد جوليوس نيريري
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
التقى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة والمصريين بالخارج، اليوم،مع وزير خارجية تنزانيا محمود ثابت كومبو، وذلك على هامش زيارته الحالية للعاصمة الرواندية كيجالي.
وأوضح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية والهجرة، أن اللقاء شهد بحث العلاقات الثنائية بين الجانبين، حيث حرص الوزير عبد العاطي على نقل تحيات رئيس الجمهورية للرئيسة التنزانية، معرباً عن التطلع لتعزيز العلاقات بين البلدين وزيادة التبادل التجاري، والدفع بالاستثمارات المتبادلة، بما يعود بالنفع على الشعبين الشقيقين.
وأضاف المتحدث الرسمي، بأن د. عبد العاطي تطرق إلى مشروعات التعاون بين البلدين، وعلى رأسها مشروع سد جوليوس نيريري"، حيث أعرب عن رغبة مصر في تذليل أي عقبات قد تواجه هذا المشروع، وبما يحقق مصالح الشعب التنزاني الشقيق.
كما وجه الدعوة لنظيره التنزاني لزيارة مصر قريباً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية كيجالي سد جوليوس نيريري
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: ندعو لتدشين عملية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري
فى إطار الاتصالات المكثفة التى يجريها د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من معالي الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
وزير الخارجية والهجرة يعقد لقاء افتراضيًا مع أعضاء الجالية المصرية بأستراليا نائب وزير الخارجية والهجرة يشارك باختبارات المرحلة الأخيرة لبرنامج " تدريب المصريات بالخارج للتأهيل للقيادة"أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.