وزير الشباب والرياضة يضطلع على استعدادات استضافة المؤتمر الكشفي العالمي الثالث والأربعين
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
اطلع الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، عبر تقنية الفيديو كونفرانس على آخر الاستعدادات لاستضافة المؤتمر الكشفي العالمي الثالث والأربعين، بمشاركة 174 دولة، والمقرر تنفيذه خلال الفترة من (١٧-٢٣) أغسطس القادم بالقاهرة.
حضر اللقاء رئيس اللجنة العليا للمؤتمر، والمدير التنفيذي للمؤتمر، ورئيس لجنة الاتصال الحكومي للمؤتمر.
تناول اللقاء التعرف علي التطورات الأخيرة لمكان استضافة إفتتاح المؤتمر الكشفي العالمي، وترتيبات استضافة الوفود المشاركة وأماكن الإقامة، بالإضافة إلى البرنامج الزمني التفصيلي للمؤتمر، والذي يضم مجموعة متنوعة من الأنشطة والفعاليات.
وخلال اللقاء، قال وزير الشباب والرياضة:"لقد بذلنا جهوداً كبيرة على مدار الأشهر الماضية لضمان نجاح هذا الحدث، وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لاستقبال المشاركين، ونحن على ثقة بأن جميع الترتيبات قد اكتملت، وأن المؤتمر سيقام في أجواء من الانضباط والتنظيم"، مشيراً إلى أن استضافة هذا المؤتمر هي رسالة للشباب المصري بأننا نؤمن بقدراتهم وإمكانياتهم، وأننا نسعى إلى تمكينهم وتمثيلهم بأفضل صورة.
وأعرب الدكتور أشرف صبحي عن أمله في أن يكون هذا الحدث بمثابة حافز للشباب المصري للانضمام إلى الحركة الكشفية، واكتساب المهارات والمعارف التي تمكنهم من المساهمة في بناء مجتمع أفضل، مشيراً إلى ضرورة العمل على استثمار هذا الحدث في تطوير البرامج الكشفية في مصر، وتوفير المزيد من الفرص للشباب للمشاركة في الأنشطة الكشفية."
ويعد المؤتمر الكشفى العالمى هو الجمعية العمومية لكشافة العالم، ويتم من خلاله وضع السياسات التى تنظم العمل الكشفى العالمى ووضع وتعديل اللوائح المنظمة له، وكذا انتخاب مجلس الإدارة واللجان المساعدة والدولة التى تستضيف المؤتمر فى دورته المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
5 وزراء يفتتحون النسخة الثامنة للمؤتمر الدولى (محركات التنمية الصناعية فى عالم الذكاء الاصطناعي)
5 وزراء يفتتحون النسخة الثامنة للمؤتمر الدولى (محركات التنمية الصناعية فى عالم الذكاء الاصطناعي)
24 نوفمبر انطلاق النسخة الثامنة لمؤتمر المنتدى تحت عنوان (محركات التنمية الصناعية
وتحت شعار "بالذكاء الاصطناعي ..المستحيل لاشئ" بالتعاون مع اتحاد الجامعات العربية والهيئة العربية للتصنيع وهيئة التنمية الصناعية .
برعاية وزارات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتخطيط والتعاون الدولى والبيئة.
وسوف يفتتح المؤتمر عدد من الوزراء و منهم د.ياسمين فؤاد ود.رانيا المشاط ود.أشرف الشيحى وزير التعليم العالى الأسبق والمهندس أسامة كمال وزير البترول الأسبق ود.عمرو عزت سلامة أمين عام اتحاد الجامعات العربية .
وصرح الدكتور علاء رزق رئيس المؤتمر أن المؤتمر يهدف إلى مناقشة استراتيجية التنمية الصناعية في ظل اهتمام الحكومة بهذا القطاع كما سيناقش المؤتمر ملامح الإستراتيجية الوطنية للتنمية الزراعية والصناعية. التنمية الصناعية المستدامة والتحول نحو الاقتصاد الأخضر والتحديات التي تواجه القطاع الصناعي في مصر وتعزيز الميزة التنافسية.
والاتجاهات الحديثة لمستقبل المنطقة الصناعية المستدامة.
وذكرت الدكتورة سامية أبو النصر أمين عام المؤتمر أن المؤتمر يناقش 4 محاور منها التنمية الصناعية المستدامة و محركات النمو
ودور التعليم الفني في رفع محركات التنمية الصناعية وأثر الثورة الصناعية الرابعة على مستقبل الصناعة المصرية والذكاء الاصطناعي وإدارة التغيير في مؤسسات الأعمال الصناعية.
كما يتم عقد جلسات اليوم الثانى للمؤتمر فى بيت القاهرة بالفسطاط (المركز التعليمي البيئى الثقافي ) واليوم الثالث بالهيئة العربية للتصنيع .
وسوف يشارك فى جلسات المؤتمر الدكتور صديق عفيفى رئيس مجلس إدارة أكاديمية طيبة ويتحدث عن مفاتيح نهضة مصر ود.إبراهيم فوزى وزير الصناعة الأسبق ويتحدث عن الصناعة وآفاق المستقبل والنائب محمود سامى الإمام عضو مجلس الشيوخ متحدثا عن طوق النجاة للاقتصاد المصري والنائب د.مكرم رضوان .
ويحظى المؤتمر بمشاركة عالمية واسعة حيث يشارك فيه عدد من سفراء الدول العربية والأوروبية بالقاهرة وممثلين من الاتحاد العام للجامعات كما سيشارك فى جلسات المؤتمر من ألمانيا د.هانى النقراشى عضو المجلس الاستشارى العلمى لرئيس الجمهورية ويتحدث عن مستقبل الطاقة لأولادنا.
كما صرح د.أشرف الشيحى الرئيس الشرفي للمؤتمر وزير التعليم العالى الأسبق أن المؤتمر يتناول ( التعليم الفني و التكنولوجي وريادة الأعمال ودورهما في دفع المحركات التكنولوجية للتنمية الصناعية) الاستراتيجيات والرؤى المقترحة لتسريع الدفع التكنولوجيا للتنمية الصناعية في ضوء توجيهات الرؤية الوطنية. كما يتناول الإعلام ودوره في نشر الوعي بالتعليم الفني والإبتكار ودوره في التنمية الصناعية المستدامة في مصر في ضوء التجارب الدولية والإقليمية.
والمشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر ودورها فى تعزيز التنمية الصناعية.