عايدة رياض: الفن في مصر والوطن العربي بقى ذكورى لكن دورة سميحة أيوب هتغير دة (خاص)
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أعربت الفنانة عايدة رياض فى تصريحات خاصة للفجر الفني عن سعادتها العارمة بمهرجان القومي للمسرح المصري قائلة “أود الحديث عن مهرجان المسرح المصري الذي اعطي فرصة شبابية جديدة ذات إخراج قوي، تضم مجموعة من الشباب الموهوبين من الممثلين والمهندسين الديكور عن طريق ٣٥ عرض مسرحى يعكس التميز والابتكار في العمل الفني، وهي فرصة عظيمة للاعتراف بالمواهب الشابة وإبراز إبداعاتهم”.
و أردفت حديثها “وأود أن أشكر القائمين على هذا المهرجان المميز وعلى رأسهم الفنان محمد رياض والذي شهد تكريم الفنانة القديرة سميحة أيوب، رمز من رموز الفن في مصر”
و استطردت “لقد تركت الفنانة سميحة أيوب بصمة خالدة في تاريخ الفن المصري عبر التلفزيون والمسرح وكل المجالات الفنية الأخرى. إنها حقًا امرأة عظيمة”
عايدة رياضأما عن الاهتمام فى هذه الدورة بالمرأة وهى دورة مرأة فعلقت “الفن فى مصر والوطن ذكورى ولكن هذه الدورة ستغير هذا المفهوم ونتمنى أن يكون هناك مزيد من الاهتمام بالمرأة في الفعاليات المقبلة كما هو الحال في هذه الدورة”
وجهت رسالة لوزير الثقافة الحالى أحمد هنو “كما أؤكد على ضرورة اهتمام وزير الثقافة بالفن بجميع أشكاله، سواء في السينما، التلفزيون، المسرح، أو الفنون الشعبية، إذ أن هذه الفنون تعتبر سفراء لمصر في الخارج. يجب أن يكون هناك دعم كبير لهذه المجالات، مع ضرورة تعزيز الدراسات والبحوث التي تعزز من قيمة هذه الفنون وتطويرها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عايدة رياض مهرجان القومي للمسرح المصري سميحة أيوب محمد رياض عایدة ریاض
إقرأ أيضاً:
قصة أيوب لحميدي لاعب “منتخب جبل طارق” الذي هزم الرجاء في كأس العرش
زنقة 20 | متابعة
أثار اللاعب أيوب لحميدي لاعب الإتحاد الإسلامي الوجدي، إعجاب الجماهير، خلال تسجيله لهدف مارادوني في مرمى الرجاء الرياضي ضمن منافسات ثمن نهائي كأس العرش، ليلة أمس السبت.
اللاعب أيوب لحميدي 25 سنة هو لاعب دولي في صفوف منتخب جبل طارق، سبق أن حمل الوان عدة أندية اسبانية و لعب حتى في الكوكب المراكشي المغربي، و في الدوري التونسي رفقة مستقبل قابس قبل التوقيع مجانًا مع اتحاد الوجدي في مطلع يناير الماضي في صفقة انتقال حر.
و اكتشف العديد من المتابعين صدفة خلال متابعته أمس أن لحميدي لاعب دولي يلعب لمنتخب جبل طارق.
و يقول لحميدي في إحدى مقابلاته الصحفية أنه ولد وكبر في المغرب، ولعب في إحدى الأكاديميات بمدينة القصر الكبير، و في الخامسة عشرة من عمره سافر مع أفراد عائلته إلى جبل طارق، وهناك أكمل دراسته ولعب في هذا البلد الأوروبي.
و يضيف “والدي سافر إلى جبل طارق من أجل العمل، منذ أن كان عمره 19 عاماً، فرغم أنني كنت أستقر في المغرب مع والدتي وأختي وأخي، كنت أزوره دائماً في فصل الصيف، بعد ذلك حصل أبي على جنسية جبل طارق، وأصبح له الحق في اصطحاب أفراد عائلته للعيش معه هناك، فكان الأمر كذلك، ومنذ ذلك الوقت تابعت ممارسة كرة القدم في جبل طارق، حتى أُعجب بي كشافو الاتحاد المحلي، فقاموا بضمي إلى منتخبهم، فبدأت رحلتي معهم في الفئات السنية حتى وصلت إلى المنتخب الأول”.