العراق يعتقل قياديا خطيرا من داعش
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أعلنت خلية الإعلام الأمني في قيادة العمليات المشتركة العراقية، اليوم الأحد، اعتقال قيادي خطير في تنظيم داعش الإرهابي في عملية استخباراتية عسكرية في محافظة الأنبار غربي العاصمة بغداد.
وذكر بيان لخلية الإعلام أن مديرية الاستخبارات العسكرية نفذت عملية نوعية أسفرت عن إلقاء القبض على الإرهابي الخطير المدعو "أبو صفية العراقي" في قضاء "الرمانة" التابع لمحافظة الأنبار.
وأوضح البيان أن المعتقل مطلوب إلى القضاء العراقي وفق أحكام قانون إلارهاب حيث شارك في العديد من الأعمال الإرهابية ضد القوات الأمنية العراقية والسورية في وقت سابق وتم تسليمه إلى جهة الطلب ميدانيا وأصوليا.
ورغم إعلان الحكومة العراقية القضاء عسكريا على تنظيم داعش المتطرف، في نهاية عام 2017، لاتزال فلول من التنظيم تنفذ، من حين لآخر، هجمات تستهدف المدنيين وقوات الأمن. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: داعش اعتقال العراق الجيش العراقي
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير