بارك اللواء أحمد المسماري، المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، كل الليبيين بمناسبة الذكرى الـ 84 لتأسيس الجيش الليبي، موجها التحية لمصر شعبا وقيادة وحكومة على احتضانها تأسيس الجيش الليبي ومحافظتها حتى هذه اللحظة على النصب التذكاري الذي تم بناءه لهذه المناسبة تمجيدا وتخليدا لهذه الذكرى.

مختص بالشأن الإسرائيلي: نتنياهو قد يتهرب من عقد صفقة بشأن غزة اتحاد الخماسي الحديث: كان لدينا ثقة بحصد أحمد الجندي ميدالية في أولمبياد باريس

وقال "المسماري"، خلال مداخلة ببرنامج "ملف اليوم"، ويقدمه الإعلامي كمال ماضي، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن العمليات باتجاه الجنوب الغربي تأتي ضمن خطة تدريبية وخطة عمليات شاملة للقوات البرية تم تنفيذها في وقت وجيز ومحدد الزمن، ولها وعاء زمني محدد، وليس لها أي ارتباط بأي حدث آخر.

وتابع: "كل المناطق التي ذهبنا إليها هي مناطق للقوات المسلحة العربية الليبية في السابق، وليست مناطق جديدة، لم نذهب إلى مناطق جديدة أو أي منطقة خارج مناطق تأمين القوات العربية الليبية، كل المناطق التي ذهبنا إليها بها قوات تابعة لنا، ليس هناك أي شيء جديد يثير القلق، لكن ما أثير في طرابلس واللغط الإعلامي والإشاعة المضادة وتوظيف هذا الحدث كأنه خرق لوقف إطلاق النار كأنه تهديد بالقتال وبمعركة وشيكة، وهذا الكلام غير صحيح على الإطلاق".


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الليبيين الجيش الليبي القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الجيش باقٍ في الجنوب رغم توالي الاستهدافات الإسرائيلية

ارتفع عدد شهداء الجيش الذين قتلوا خلال الحرب المتواصلة إلى 42 عنصراً، بينهم 18 قتلوا في مراكز عملهم و24 في منازلهم.

وكان لافتاً في الأيام القليلة الماضية توالي استهدافات عناصر الموجودين في الجنوب ما طرح علامات استفهام حول الغاية الإسرائيلية من ذلك.

ويقول مصدر أمني لبناني، إن «معظم الجنود اللبنانيين الذين استشهدوا في الفترة الماضية كانوا إما في نقاط عسكرية استُهدفت بالقرب منها دراجة نارية أو سيارة يستقلها عناصر تلاحقهم إسرائيل، وإما خلال عمليات إخلاء كانوا يقومون بها، ما أوصل رسالة مفادها أن العدو سيواصل استهداف العناصر المشاركة في عمليات الإخلاء»، لافتاً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «الغاية من الاستهدافات الأخيرة المباشرة التي طالت عناصر في الصرفند وبرج الملوك والماري، لا تزال غير واضحة مع استبعاد الدفع الإسرائيلي لخروج عناصر الجيش من الجنوب، وهو أصلاً مرفوض تماماً».

ويوضح المصدر الأمني اللبناني أن «نحو 4500 عنصر من الجيش ينتشرون في منطقة جنوب الليطاني»، لافتاً إلى أن «اللواء السابع يوجد في القطاع الشرقي، وفوج التدخل الخامس في القطاع الأوسط، واللواء الخامس في القطاع الشرقي».

ويؤكد المصدر أنه رغم ارتفاع عدد العسكريين الذين يستشهدون في الجنوب، «فإنه لا نية على الإطلاق للانسحاب من المنطقة، فالجيش بقي هناك رغم كل الظروف وسيبقى، وكل ما حصل عمليات إعادة تموضع مع بدء الهجوم الإسرائيلي البري».
 

مقالات مشابهة

  • ميقاتي: الجيش اللبناني يستعد لتعزيز حضوره في الجنوب
  • جيش الاحتلال: رصدنا إطلاق 10 صواريخ من لبنان باتجاه الجليل الغربي
  • إطلاق 12 صاروخًا من جنوب لبنان باتجاه الجليل الغربي
  • قائد الجيش اللبناني: وحداتنا منتشرة في الجنوب ولن تتركه
  • قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
  • قائد الجيش في أمر اليوم: نطمئن أهلنا لا خوف على الجيش
  • الجيش باقٍ في الجنوب رغم توالي الاستهدافات الإسرائيلية
  • تحركات جديدة.. أسعار الذهب اليوم في مصر بعد ارتفاعه عالميا
  • الجيش اللبناني: إصابة عسكريين بعد استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لآلية في الجنوب
  • وسائل اعلام لبنانية: الجيش الإسرائيلي عاجز عن التقدم باتجاه بلدة الناقورة