المرأة الجديدة تعقد لقاء حول العدالة الناجزة ومعوقات التقاضي
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
عقدت مؤسسة المرأة الجديدة لقائها الثاني فيما يخص استراتيجية العدالة الناجزة تحت عنوان "معوقات التقاضي في ظل استراتيجية العدالة الناجزة"، حضر اللقاء عدد من المحامينات والمبادرات النسوية.
أدارت الجلسات آية حمدي محامية ومنسقة مكاتب مساندة المرأة الجديدة، والتي طرحت عدة أسئلة عن تعريف العدالة الناجزة ومفهومها وفقًا لرؤية الدولة المصرية، ودورها في قضايا العنف ضد النساء، وتقييم مدى فعالية العدالة الناجزة في مواجهة معوقات التقاضي في قضايا النساء؟.
أكد عدد من الحاضرين.ات على انحصارها في الرقمنة رغم عدم فعّاليتها ورغم كثرة المعوقات، وشارك الجميع كمحامين.ات النقاش بتجارهم.ن العملية مع العدالة الناجزة، وبُعد التكلفة الاقتصادية الذي تواجهه النساء في ظل هذه الاستراتيجية وما تقدمه من خدمات تهدف إلى تيسير منظومة التقاضي.
تابعت آية حمدي، النقاشات حول ما هو التصور الذي ينبغي أن تكون عليه العدالة الناجزة في مصر، وكيف يمكننا دمج العدالة الناجزة في القانون الموحد لمناهضة العنف ضد النساء.
انتهى اللقاء بعدة توصيات تهدف إلى تقديم تعريف واضح وخصائص تتبناها المؤسسة فيما يخص العدالة الناجزة.
هذا اللقاء ضمن سلسلة لقاءات مكاتب المساندة بالمرأة الجديدة، والتي تعد جزء من مشروع الحماية التشريعية لمناهضة العنف ضد النساء الذي يتم بالشراكة مع هيئة دياكونيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المراة مؤسسة المرأة الجديدة استراتيجية العدالة العدالة الناجزة العدالة الناجزة
إقرأ أيضاً:
لقاء بصنعاء يناقش تعزيز الحماية والصمود المجتمعي
الثورة نت/
ناقش لقاء بصنعاء اليوم، ضم نائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام، ووزير الشؤون الاجتماعية والعمل، سمير باجعالة، القضايا المتصلة بتعزيز جوانب الحماية والتماسك المجتمعي.
وتطرَّق اللقاء، الذي حضره عدد من قيادة الوزارة، إلى التحديات الراهنة التي تواجه اليمن جراء العدوان الأمريكي، الصهيوني واستهدافه للمدنيين والأعيان المدنية بالعاصمة صنعاء والمحافظات.
وتناول اللقاء استمرار موقف اليمن المناصر للقضية الفلسطينية، وحكمة وشجاعة قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في هذا المسار، وفاعلية العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية باتجاه إيقاف العدوان، ورفع الحصار عن غزة.
واعتبر اللقاء الموقف اليمني واجبا دينيا، وأخلاقيا وإيمانيا، تجاه المستضعفين في قطاع غزة في ظل تخاذل عربي وإسلامي، وتكالب غربي وصهيوني، معادٍ للإسلام والمسلمين.
وأكد على مواصلة الجهود الرسمية والشعبية، والتنسيق على أعلى مستوى ضمن مسارات الحماية والعمل الاجتماعي، والتعبئة والتحشيد، والتعبئة العامة لمواجهة العدوان.