ميران عبد الوارث: والدتي سورية ورفضت مجال التمثيل منذ صغري
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
حلت الفنانة ميران عبد الوارث ضيفة على برنامج "سيبها دايرة" مع زهرة رامي عبر محطة راديو إنرجي 92.1.
وكشفت ميران عبد الوارث عن مراحل انطلاق مسيرتها الفنية في الجامعة، بعدما دخلت مجال الإعلانات، وقدمت فقرة تمثيلية في إحدى الإعلانات.
تفاصيل دخول ميران عبدالوارث التمثيلوتحدثت ميران عبر الوارث في تصريحاتها لإنرجي عن علاقتها بوالدها الراحل الفنان أحمد عبد الوارث، الذي فوجيء بموهبتها الفنية على مسرح الجامعة.
وأوضحت ميران عبد الوارث خلال لقائها مع زهرة رامي: "كنت بقول إن عمري ما هعمل زي بابا ولا هشتغل ممثلة.. لإنه كان على طول بيذاكر أو بيحضر لبس الشخصية.. وكنت بروح معاه المسرحيات".
واستطردت قائلة: "والدتي سورية وكنت بسافر فترة طويلة بره البلد ودايما عندي أفكار للسفر والاستكشاف.. وبابا مخدنيش على محمل الجد عشان كنت كل سنة بأفكار مختلفة واشتغلت حاجات كتير".
وأكدت ميران عبد الوارث أنها حريصة طوال الوقت على تطوير مهاراتها التمثيلية، والحصول على ورث ودراسات في التمثيل ومدربين آداء لتحسين موهبتها.
تفاصيل دور ميران عبدالوارث فى مسلسل عمر أفنديوكشفت ميران عبد الوارث عن مشاركتها في مسلسل عمر أفندي، المقرر انطلاق عرضه يوم السبت المقبل، وتلعب فيه لأول مرة دور أم لديها طفلة تبلغ من العمر 6 سنوات، وتعاني في زواج معقد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميران عبدالوارث مسلسل عمر أفندي راديو انرجي زهرة رامي میران عبد الوارث
إقرأ أيضاً:
بريطانيا ترفع العقوبات عن مؤسسات سورية وتدعو للاستثمار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الحكومة البريطانية اليوم الخميس عن توجه جديد يهدف إلى تعزيز إنعاش الاقتصاد السوري، من خلال اتخاذ إجراءات لتخفيف القيود المفروضة سابقًا.
وشملت هذه الخطوات تقليص الإجراءات العقابية لتشجيع تدفق الاستثمارات نحو قطاعات حيوية مثل المال والطاقة، بالإضافة إلى مجالات اقتصادية أخرى.
وتضمنت الإجراءات البريطانية أيضًا رفع الحجز المفروض على ممتلكات تعود لوزارتي الدفاع والداخلية في سوريا، إلى جانب مجموعة من الأجهزة الأمنية، في إشارة إلى تغيير في السياسة السابقة التي كانت تعتمد على فرض العقوبات خلال فترة حكم بشار الأسد.
هذا التحول في الموقف يأتي في وقت يُعيد فيه صناع القرار في الدول الغربية تقييم علاقاتهم مع دمشق، وذلك عقب فقدان الرئيس السوري السابق، بشار الأسد، موقعه في ديسمبر بعد أكثر من ثلاثة عشر عامًا من النزاع الداخلي، على يد فصائل معارضة بقيادة هيئة تحرير الشام ذات التوجهات الإسلامية.
وفي هذا السياق، صرح هاميش فالكونر، وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط، قائلًا إن دعم الاستقرار في سوريا يُعد من الأولويات الأمنية للمملكة المتحدة، مؤكدًا أن المواطنين السوريين يستحقون فرصة حقيقية لإعادة بناء وطنهم وتحقيق نمو اقتصادي مستدام.
أفاد إشعار نُشر على الموقع الرسمي لوزارة الخزانة البريطانية أن 12 مؤسسة سورية، من ضمنها وزارتا الداخلية والدفاع بالإضافة إلى إدارة الأمن العام، أُزيلت من قائمة الجهات التي كانت خاضعة لتجميد الأموال.
وفي وقت سابق من العام الجاري، وتحديدًا في مارس، أقدمت الحكومة على إنهاء التجميد المفروض على أرصدة البنك المركزي السوري، إلى جانب 23 مؤسسة أخرى تشمل مصارف وشركات عاملة في قطاع الطاقة.
وذكرت الحكومة أن التعديلات الأخيرة في نظام العقوبات المحلي تهدف إلى تمكين المملكة المتحدة من الاستمرار في ملاحقة الرئيس السوري السابق بشار الأسد ودائرته المقربة، وتحميلهم المسؤولية عن الإجراءات التي اتُخذت خلال فترة حكمهم.
وفي بيان منفصل، أكدت وزارة الخارجية البريطانية استمرار التزامها بإحداث تغيير سياسي شامل في سوريا، مع التأكيد على ضرورة ضمان احترام الحقوق الأساسية، وتسهيل وصول المساعدات دون عراقيل، والتعامل الآمن مع ترسانة المواد الكيميائية، بالإضافة إلى الجهود الرامية إلى التصدي للجماعات المتطرفة.
وشددت الوزارة على أن لندن ستُبقي على الضغط الموجه للسلطات السورية من أجل ضمان التزامها بالتعهدات المعلنة.