فاطمة الزهراء كردادي تحتل المركز 11 في ماراثون أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
اكتفت المغربية فاطمة الزهراء كردادي، اليوم الأحد، بالمركز 11 بسباق الماراثون للسيدات في منافسات ألعاب القوى، في اليوم الأخير من أولمبياد باريس 2024.
وحققت كردادي التي حلت بباريس مؤخرا دون مدربها مصطفى المساوي، توقيت ساعتين و26 دقيقة و30 ثانية.
وكانت كردادي قد فازت بالميدالية البرونزية، خلال ماراثون بطولة العالم لألعاب القوى، والتي أقيمت بالعاصمة المجرية بودابست سنة 2023.
هذا، واحتلت المغربية الثانية، كوثر فركوسي، المركز 39 بتوقيت ساعتين و31 دقيقة و34 ثانية، في حين انسحبت مواطنتها رحمة الطاهيري من السباق.
وأحرزت الهولندية سيفان حسن، ذهبية سباق الماراثون، معوضة اكتفائها ببرونزيتي سباقي 5 و10 آلاف متر.
وحققت العداءة الهولندية رقما قياسيا أولمبيا قدره (2:22.55 ساعة)، متقدمة بفارق 0.03 ثانية فقط على الإثيوبية تيغست أسيفا، و0.15 ثانية على الكينية هيلين أوبيري التي نالت البرونزية.
واكتفت بطلة أولمبياد طوكيو قبل ثلاثة أعوام، الكينية الأخرى بيريس جيبشيرشير، بالمركز الخامس عشر بفارق 3:56 دقيقة عن حسن.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
السفارة الهولندية في الأردن رفضت تجديد الڤيزا للأستاذ المحامي الدولي فيصل الخزاعي / وثيقة
#سواليف
عندما حان الوقت لمحاكمة #الاحتلال_الصهيوني بتهمة ارتكاب #جرائم_إبادة_جماعية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وبحق الشعب اللبناني في بيروت والجنوب ، رفضت #السفارة_الهولندية في الأردن تجديد #الڤيزا للأستاذ المحامي الدولي #فيصل_الخزاعي الفريحات رغم انه كان قد حصل على تأشيرات عدة خلال الـ 15 عام الماضية .
والمحامي الخزاعلة هو ضمن فريق ( منظمة المحاميين الدوليين المتعددي الجنسيات ) الذي يترأسها المحامي الدولي المخضرم الدكتور ” جيل ديفرز “، حيث ان هذا هذا الفريق القانوني الدولي المتكون من ” 300 ” محامي من مختلف الجنسيات والأديان ، من المؤمنين بالسلام وحق الفلسطينيين في العيش في أمن وأستقرار في دولتهم المستقلة فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.
وحسب مراقبين ، والذين قالوا على ما يبدو أن السفارة الهولندية تعرضت للضغط من حلفاء الكيان الصهيوني والذين لا يريدون للمحاميين الدوليين للوصول الى المحكمة والأسباب مكشوفة للعلن ألا وهي عدم إثبات التهم بالأدلة على الكيان الغاشم .
وأضافوا ، نوايا حلفاء الكيان ظهرت جلية بمنع وصول المحامين الدولين العرب لقول كلمة الحق بوجه المحتلين الغاصبين للأرض الفلسطينية واللبنانية والذين يتبعون سياسة الأرض المحروقة والإبادة الجماعية في قطاع غزة وجنوب لبنان.
هذا الرفض للمحاميين لايعني إلا شيء واحد أن اميريكا بدأت بشق خارطة الطريق في الشرق الاوسط بيد الكيان الصهيوني .