الخطيب يستقبل وفد كوريا الجنوبية لنشر كرة السرعة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
وصل وفد المؤسسة الكورية لترويج الرياضة kspo، في زيارة رسمية من الاتحاد المصري لكرة السرعة برئاسة أحمد الخطيب.
وفد كوري يصل القاهرة للترويج لكرة السرعةويأتي ذلك من أجل توقيع برتوكول تعاون لنشر وترويج رياضة كرة السرعة داخل كوريا بالتعاون مع الاتحاد المصري لكرة السرعة.
عاجل.. الأهلي يفاجئ علي معلول بعد صفقة يحيى عطية الله ما العقوبة التي تنتظر أحمد فتوح عقب حادث الساحل الشمالي؟.. خبير يرد
وكان في استقبال الوفد بمطار القاهرة الكابتن علي جمعة المدير الفني للمنتخبات وبطل العالم في اللعبة ك عمر شريف كما تم استقبال الوفد اسقبالا رسميا في مطار القاهرة
جدير بالذكر إنه تم استقبال الوفد في سفارة مصر بالعاصمة الكورية سول قبل الوصول إلى القاهرة لبحث سبل التعاون في المجالات الرياضية المسؤلة عنها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة السرعة أحمد الخطيب توقيع برتوكول برتوكول تعاون بحث سبل التعاون
إقرأ أيضاً:
عاجل - وفد أمريكي رفيع يشارك في مفاوضات دولية حول التلوث البلاستيكي في كوريا الجنوبية
يتوجه نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون البيئة جون تومسون إلى كوريا الجنوبية لقيادة الوفد الأمريكي في الدورة الخامسة للجنة التفاوض الحكومية الدولية بشأن التلوث البلاستيك، التي ستُعقد في مدينة بوسان الاثنين المقبل في الفترة من 25 نوفمبر إلى 1 ديسمبر 2024.
وذكرت وزارة الخارجية في بيان لها، اليوم الجمعة، أنه من المقرر أن ينضم إلى تومسون خلال زياته، ممثلون من وزارة الخارجية الأمريكية ووكالات حكومية أخرى، بينهم مفاوضون وخبراء رفيعو المستوى.
وأضافت أن هذه الدورة ستجمع ممثلين من نحو 175 دولة بهدف وضع الصيغة النهائية لنص اتفاقية دولية ملزمة قانونيًا للتصدي للتلوث البلاستيكي.
وأكدت الخارجية الأمريكية في بيانها أن التلوث البلاستيكي يشكل تحديًا عالميًا يؤثر على البيئة والتنوع البيولوجي والصحة والأمن الغذائي والاقتصادات.
وتسعى الولايات المتحدة إلى أن تكون جزءًا من الحل لهذه الأزمة من خلال دعم التوصل إلى اتفاقية فعالة في الدورة الخامسة للجنة التفاوض الحكومية الدولية لوضع صك دولي ملزم قانونا بشأن التلوث بالمواد البلاستيكية، تتضمن التزامات عالمية شاملة عبر دورة حياة البلاستيك، بدءًا من الإنتاج والاستهلاك وصولًا إلى إدارة النفايات.
وشدد الوفد الأمريكي على ضرورة أن تكون الاتفاقية مرنة بما يكفي لتشجيع مشاركة واسعة من الدول، وفي الوقت نفسه طموحة لتحقيق نتائج ملموسة في مكافحة التلوث البلاستيكي عالميًا.