من الألغام إلى مدينة الأحلام.. نسب الإشغال في فنادق العلمين الجديدة 100%
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
عرض برنامج «المراقب»، وتقدمه الإعلامية دينا سالم، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «من الألغام إلى مدينة الأحلام.. نسب الإشغال في فنادق العلمين الجديدة وصلت إلى 100%».
من الألغام إلى مدينة الأحلام، طفرة في التنمية العمرانية على ساحل البحر المتوسط، مدينة العلمين الجديدة إنجاز استثنائي في مجال السياحة المصرية، حيث حققت نجاحا غير مسبوق في جذب أكثر من مليون سائح من كل دول العالم في الاستمتاع بالفعاليات الترفيهية إلى جانب الخدمات اللوجستية لمهرجان العلمين الجديدة.
تجربة مميزة للزوار، ووجهة آمنة وساحرة تعكس مرونة وقوة القطاع السياحي في المدينة، وقدرته على التكيف على التحديات التي تدعم مكانة العلمين على الساحة السياحية العالمية.
خطوات استراتيجية نحو تعزيز السياحة كقطاع اقتصادي يسهم في زيادة نسبة الإشغال الفندقي إلى 100%، وتوفير فرص العمل ودعم الاقتصاد المحلي، فضلا عن تعزيز الاستثمارات كنقطة جذب في المنطقة العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدينة العلمين مهرجان العلمين العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
مكتب أممي بسوريا: 56% من السوريين يواجهون خطر انفجار الألغام
أكد مدير المكتب الأممي للأعمال المتعلقة بالألغام في سوريا، جوزف مكارتان، أن سوريا ممتلئة بالألغام بشكل كثيف بسبب المتفجرات المنتشرة في عدد كبير من المناطق، موضحًا أنه من بين الألغام المنتشرة في سوريا هناك عدد من الذخائر غير المنفجرة وهي ما تسبب خطر كبير على الشعب السوري.
الألغام في سوريا: وزارة الدفاع الروسية: فرق المفرقعات تزيل الألغام في سيليدوفو بجمهورية دونيتسك الشعبية تقدم: صعوبة وصول المساعدات بسبب الألغام وتدمير الجسوروأوضح أن هذا الألغام تسبب في خسائر في أرواح المدنيين على مدار الأعوام الماضية بسبب الأجسام غير المتفجرة والتي انفجرت في تلك المناطق، مؤكدًا أن الأمم المتحدة تقوم بالتنسيق مع كل الجهات المعنية في هذا الإطار، متابعًا: “56% من الشعب السوري يواجهون خطر انفجار الألغام في أي وقت يعيشون في خطر انفجار هذه الأجسام غير المتفجرة”.
وشدد مدير المكتب الأممي للأعمال المتعلقة بالألغام في سوريا، جوزف مكارتان، على أن هناك تقديرات أخرى بشأن الألغام والذخائر غير المنفجرة والتي تؤثر بشكل بالغ على حياة المدنيين، وهناك 56% من الذخائر لم تنفرج ومازالت منزرعة في الأراضي السوري، متابعًا: “نتمى أن تكون هذه التطورات الأخيرة في سوريا تتخذ المسؤولية لإزالة الألغام، وخلال الضربات الجوية والعدائيات يؤدي لتفاقم الأوضاع في سوريا”.
وأشار إلى أنه أصبح لزام عليهم التنسيق الجيد مع كل الجهات المعنية لإزالة الألغام وتحديد أماكنها، مشددًا على أن إزالة الألغام من الأراضي السورية يتطلب العمل والتكاتف الجدي بين المؤسسات، مضيفًا: “نعمل في شمال غرب سوريا لإزالة الألغام ونحن بحاجة إلى مساعدتنا على ذلك”، منوهًا بأنه وعلى المدى البعيد لابد من وضع خطة عمل لإعادة إعمار سوريا بعد التخلص من الألغام وإزالتها من الأراضي.
وتابع مدير المكتب الأممي للأعمال المتعلقة بالألغام في سوريا، جوزف مكارتان، : “نحن نحاول العمل لإزالة الألغام من سوريا في كل المناطق الممكنة”.