عرض برنامج «المراقب»، وتقدمه الإعلامية دينا سالم، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «من الألغام إلى مدينة الأحلام.. نسب الإشغال في فنادق العلمين الجديدة وصلت إلى 100%».

من الألغام إلى مدينة الأحلام، طفرة في التنمية العمرانية على ساحل البحر المتوسط، مدينة العلمين الجديدة إنجاز استثنائي في مجال السياحة المصرية، حيث حققت نجاحا غير مسبوق في جذب أكثر من مليون سائح من كل دول العالم في الاستمتاع بالفعاليات الترفيهية إلى جانب الخدمات اللوجستية لمهرجان العلمين الجديدة.

تجربة مميزة للزوار، ووجهة آمنة وساحرة تعكس مرونة وقوة القطاع السياحي في المدينة، وقدرته على التكيف على التحديات التي تدعم مكانة العلمين على الساحة السياحية العالمية.

خطوات استراتيجية نحو تعزيز السياحة كقطاع اقتصادي يسهم في زيادة نسبة الإشغال الفندقي إلى 100%، وتوفير فرص العمل ودعم الاقتصاد المحلي، فضلا عن تعزيز الاستثمارات كنقطة جذب في المنطقة العربية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مدينة العلمين مهرجان العلمين العلمین الجدیدة

إقرأ أيضاً:

الحكومة تشن حربا على رواد بالي.. هل تنتهي قصة جزيرة الأحلام؟

تعتبر جزيرة بالي في إندونيسيا، من أبرز الوجهات السياحية حول العالم، ويقصدها الشباب من كل بقاع الأرض، والكثير منهم من دول عربية، بسبب تسهيلات التأشيرة التي توفرها الجزيرة الاستوائية الخلابة.

ولكن استغلال السياحة وصل لدرجات لا تتحملها الجزيرة، وفقا لحاكمها، الذي قرر فرض "حظر كامل" على بناء أي ملاه أو فنادق على الجزيرة، لعامين مقبلين.

وتواجه الجزيرة مشكلة الإفراط في تطوير الأراضي، حسبما قال حاكمها لوسائل الإعلام.

وقد تم اقتراح الخطة على الحكومة المركزية، التي ترغب في إصلاح السياحة في بالي، وهي منطقة الجذب الرئيسية في إندونيسيا، في محاولة لتعزيز جودة السياحة وفرص العمل مع الحفاظ على الثقافة الأصلية للجزيرة.

وقال سانغ ميد ماهيندرا جايا، الحاكم المؤقت للجزيرة، إن الوقف الاختياري للمناطق المزدحمة في دينباسار وبادونغ وجيانيار وتابانان يهدف إلى مواجهة الإفراط في التطوير لأغراض تجارية، مثل النوادي الشاطئية والملاهي الليلية.

ونقل موقع ديتيك الإخباري عنه قوله: "نأمل أن تكون هناك تعليمات تتعلق بوقف بناء الفنادق والفيلات والمراقص والنوادي الشاطئية.. لمدة عام أو عامين".

ولم يرد مكتب الحاكم ووزارة السياحة الإندونيسية على الفور على طلبات التعليق الاثنين.

 شغب الأجانب في الجزيرة

وقال الوزير الإندونيسي لوهوت باندجيتان مؤخرا إن حوالي 200 ألف أجنبي يعيشون الآن في بالي، مما يساهم في مشاكل مثل الجريمة والتنمية العقارية المفرطة والمنافسة على الوظائف.

وارتفع عدد الوافدين الأجانب إلى بالي منذ إعادة فتحها للسياحة بعد جائحة كوفيد-19. وغالبا ما تنتشر مقاطع الفيديو التي تظهر السياح الذين يسيئون التصرف، مما يثير غضب السكان ويثير ردود فعل قاسية من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في إندونيسيا.

وتظهر الأرقام الحكومية أن 2.9 مليون زائر أجنبي وصلوا عبر مطار بالي في النصف الأول من العام، وهو ما يمثل 65 في المئة من إجمالي الوافدين الأجانب للبلاد عن طريق الجو.

وتظهر الأرقام أن هناك 541 فندقا في بالي العام الماضي، ارتفاعا من 507 في عام 2019.

مقالات مشابهة

  • أحلامك تنذر بالخطر! 5 رؤى تحذرك من مصاعب قادمة
  • مكاسب مصر من المعرض الدولي للطيران والفضاء بـ«العلمين»
  • الكثيري يطلع على أنشطة مكتب تنسيق الأعمال
  • الحكومة تشن حربا على رواد بالي.. هل تنتهي قصة جزيرة الأحلام؟
  • افتتاح معرض الموهوبين في مدينة قنا الجديدة
  • العثور على جثة شاب من تعز في أحد فنادق شبوة
  • قراءات قصصية منوعة في لقاء أدبي بالحسكة
  • القوات اليمنية تطهر مساحات جديدة من ألغام الحوثي
  • رئيس جهاز مدينة العبور الجديدة يتفقد مشروع الحل العاجل لتغذية منطقة الأمل
  • برج الدلو.. حظك اليوم الأحد 8 سبتمبر: يوم تحقيق الأحلام