القسام تعلن قتل وإصابة أفراد قوة صهيونية بمبنى في رفح
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
الوحدة نيوز/ أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأحد مقتل وإصابة أفراد قوة من جيش العدو الصهيوني داخل مبنى في حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وقالت كتائب القسام، في بلاغ عسكري عبر منصة “تليغرام”: “تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل مبنى بقذيفة “TBG” وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح في المخيم الغربي بحي تل السلطان غرب مدينة رفح”.
وأشارت كتائب القسام إلى أن مقاتليها رصدوا هبوط طائرة مروحية صهيونية لإخلاء القتلى والمصابين عقب العملية.
وفي بلاغ منفصل، أعلنت كتائب القسام استهداف ناقلة جند صهيونية بقذيفة “الياسين 105” في منطقة “زلاطة” شرقي مدينة رفح.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن أن شارمهد توفي قبل إعدامه وألمانيا تحملها المسؤولية
أعلنت إيران اليوم الثلاثاء أن المواطن الإيراني-الألماني جمشيد شارمهد -الذي حكم عليه بالإعدام بتهم الإرهاب- توفي الأسبوع الماضي قبل أن ينفّذ الحكم بحقه، في حين حملت ألمانيا طهران المسؤولية عن وفاته.
وقال الناطق باسم السلطة القضائية أصغر جيهانغير -في مؤتمر صحفي في طهران- إنه "حُكم على جمشيد شارمهد بالإعدام، وكان إعدامه وشيكا، لكنه توفي قبل أن يُنفَّذ".
وفي 28 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أعلنت إيران عن إعدام شارمهد الحامل الجنسية الألمانية، مما تسبّب بأزمة دبلوماسية مع برلين التي أمرت بإغلاق القنصليات الإيرانية الثلاث في ألمانيا.
وكانت محكمة في طهران قد أصدرت في فبراير/شباط 2023 حكما بالإعدام في حق شارمهد لإدانته بتهمة "الإفساد في الأرض" والضلوع في هجوم استهدف مسجدا في شيراز (جنوب) في أبريل/نيسان 2008 أوقع 14 قتيلا ونحو 300 جريح.
ويعتبر "الإفساد في الأرض" أخطر تهمة بموجب قانون العقوبات الإيراني، ويحكم عادة على مرتكبيه بالإعدام.
ومع أن إيران لا تعترف بالازدواجية الجنسية لمواطنيها، فإن أصغر جيهانغير يرى أنه "حتى لو ارتكب أجنبي هذه الجرائم في إيران، لكان من حقّنا أن ننظر في هذه القضية وفقا للتشريعات".