تبدأ بمليون شخص.. نائب ترامب يدعو لعمليات ترحيل جماعي للمهاجرين غير المسجلين
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
(CNN)-- قال المرشح لمنصب نائب الرئيس السيناتور جيه دي فانس إن عمليات الترحيل الجماعي للمهاجرين غير المسجلين في الولايات المتحدة، التي وعدت بها إدارة دونالد ترامب الثانية المحتملة، يجب أن تبدأ بـ"ما يمكن تحقيقه"، واقترح هدفًا أوليًا يتمثل في ترحيل مليون شخص.
وأوضح دي فانس، في مقابلة بُثت الأحد في برنامج "هذا الأسبوع" المُذاع على شبكة ABC: "أعتقد أنه من المثير للاهتمام أن يركز الناس على.
وأضاف: "أول شيء عليك فعله هو وقف النزيف. وقف الحدود المفتوحة. إخراج كامالا هاريس من هناك وإعادة تنفيذ سياسة "البقاء في المكسيك" أو إعادة بناء أو إنهاء جدار دونالد ترامب الحدودي.
وتابع: "عليك اتباع نهج متسلسل في التعامل مع الأمر. سيتعين عليك ترحيل بعض الأشخاص. إذا لم تكن على استعداد لترحيل الكثير من الناس، فأنت لست على استعداد لامتلاك حدود".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية دونالد ترامب مهاجرون
إقرأ أيضاً:
الصغير: تحويل الدعم مباشرة لأهالي الجنوب سيحسن الوضع بمليون مرة
ليبيا – وكيل وزارة الخارجية الأسبق حسن الصغير: “الدعم لا يصل إلى الجنوب ومخصصاتنا تدار من طرابلس”
غياب العدالة في توزيع الدعمصرح وكيل وزارة الخارجية الأسبق، حسن الصغير، بأن الجنوب الليبي يعاني من سوء توزيع مخصصات الدعم التي تديرها حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة. وأوضح أن مخصصات الوقود والمحروقات المخصصة لفزان تأتي من طرابلس، إلا أن المواطنين في الجنوب لا يحصلون على نصيبهم العادل منها.
وقال الصغير: “من أصل الستين مليار دينار المخصصة للدعم، إذا كان نصيبنا منها خمسة مليارات، فإننا لا نحصل فعلياً إلا على أقل من نصف مليار دينار. ولو تحولت هذه المخصصات مباشرة إلى الجنوب أو إلى حكومة أسامة حماد، لتحسن الوضع بمليون مرة عن وضعنا الحالي”.
اختلاف الوضع بين الجنوب ومدن الساحلوأشار الصغير إلى أن الأوضاع في الجنوب تختلف بشكل كبير عن مدن الساحل التي تستفيد بشكل أكبر من الدعم. وأكد أن سوء التوزيع لا يخفى على أي مواطن في المنطقة الجنوبية، داعياً إلى إعادة النظر في آليات توزيع الموارد بما يحقق العدالة لجميع الأقاليم.
وأضاف: “تفهمنا تمسك مدن الساحل بالدعم، لكن في الجنوب الوضع مختلف تماماً. الدعم محسوب على حكومة أسامة حماد، لكنه لا يصلها منه شيء، ويُستخدم في طرابلس لاستمرارية الحكومة المنافسة”.
نظرة حماد تجاه الدعموتطرق الصغير إلى رؤية رئيس حكومة الاستقرار أسامة حماد، مشيراً إلى أن حماد يرى في الدعم باباً للاستمرارية تستخدمه الحكومة المنافسة في طرابلس. وقال: “حماد يعتبر أن الدعم لا يخضع لسيطرته، وبالتالي فإنه يرى أن منعه عن الحكومة المنافسة أمر منطقي إذا لم يتمكن من السيطرة عليه بالكامل أو تقاسمه معهم”.
بين النظريات والواقعواعتبر الصغير أن تصريحات حماد السابقة بشأن عدم رفع الدعم إلا من حكومة شرعية كانت نظرياً صحيحة، لكنها لم تُثبت فعاليتها في ظل الأوضاع الحالية. وأوضح: “الواقع أثبت أن المؤقت في ليبيا دائم، وأن النجاح في إدارة الحكم يعتمد على امتلاك الأدوات الفعالة حتى لو تعارض ذلك مع النظريات الصحيحة”.