صحيفة الاتحاد:
2024-09-10@14:22:53 GMT

بايدن يحذر من حرب إقليمية في المنطقة

تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT

حذّر الرئيس الأميركي جو بايدن، في مقابلة مع شبكة "سي بي إس نيوز" التلفزيونية، من تحول التصعيد في المنطقة إلى حرب إقليمية.
وقال بايدن "إنني فعليا أعمل يوميا، مع فريقي بالكامل، للتأكد من عدم تصاعد الأمور إلى حرب إقليمية".
وأضاف "لكن يمكن أن تتصاعد الأمور بسهولة إلى حرب إقليمية".
لكن الرئيس أكد أن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة "ما زال ممكنا" قبل نهاية ولايته.


وحث الرئيس بايدن على قبول اتفاق وقف إطلاق النار الذي سبق أن اقترحه.
وذكر بايدن، خلال مقابلته "الخطة التي قمت بوضعها، والتي أقرتها مجموعة الدول السبع، وأقرها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، إلى آخره، مازالت قابلة للتطبيق".

أخبار ذات صلة عبدالله بن زايد ووزير خارجية قبرص يبحثان التطورات في المنطقة الملك عبدالله يحذّر: "الأردن لن يكون ساحة حرب" المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جو بايدن حرب منطقة الشرق الأوسط تصعيد حرب إقلیمیة

إقرأ أيضاً:

نتائج الحراك الرئاسي رهن تطورات المنطقة.. وإسرائيل غير مهتمة بوقف إطلاق النار جنوباً

رغم كل الحراك الحاصل على المستوى الرئاسي، إلا أنّ الأمور تبقى رهن التطورات في المنطقة لا سيما في ما خص ملف غزة وانعكاسه على لبنان، علماً أنّ الولايات المتحدة الأميركية أرجأت تقديم خطة جديدة لوقف إطلاق النار عدة أيام، بسبب عدم التفاؤل بفرص نجاحها في الوقت الحالي.  وعليه، فإنّ التفاؤل بخرق في الملف الرئاسي دونه عقبات تتصل بارتباط ملفات المنطقة، وإن كان سفراء "اللجنة الخماسية" سيعاودون نشاطهم تجاه القوى السياسية بعد اجتماعهم المُرتقب في 14 أيلول. وفيما يعوّل البعض على التحرك السعودي المرتقب تجاه قوى المعارضة لا سيما "حزب القوات اللبنانية" من أجل عدم تعطيل الحوار الذي دعا إليه رئيس مجلس النواب نبيه بري والذي يؤكد أنه يريد حواراً تشارك فيه المكونات السياسية كافة، فإن الترقب يبقى حيال الموقف الأميركي من الاستحقاق الرئاسي ومدى نجاح المفاوضات الأميركية الايرانية في ترتيب ملفات المنطقة ومنها لبنان قبل انتهاء ولاية الرئيس جو بايدن، خاصة وأن السيد علي خامنئي أعطى في الأيام الماضية إشارات عن عدم ممانعة إيران في التفاوض مع الولايات المتحدة.  كذلك تتحضر "كتلة الاعتدال" للقيام بجولة على القوى السياسية وسفراء "الخماسية" من أجل استطلاع آرائهم حيال ما يمكن البناء عليه من أجل إنهاء الفراغ الرئاسي وانتخاب رئيس للجمهورية وإيجاد قواسم مشتركة يمكن البناء عليها.  في الملف الجنوبي، أدان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي العدوان الاسرائيلي الجديد الذي استهدف عناصر الدفاع المدني في بلدة فرون وادى الى سقوط اربعة سهداء وعدد من الجرحى. وقال: "هذا العدوان الجديد ضد لبنان يشكل خرقاً فاضحاً للقوانين الدولية وعدواناً سافراً على القيم الانسانية، وهذا الأمر ليس غريباً على العدو الاسرائيلي ونحن نشهد جرائمه المتتالية على المناطق اللبنانية وفي الأراضي الفلسطينية أيضاً". بدوره، كشف وزير الخارجية  عبدالله بو حبيب، أن "إسرائيل نقلت لنا رسالة عبر وسطاء مفادها أنها غير مهتمة بوقف إطلاق النار في لبنان حتى بعد التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. وتشير أوساط سياسية إلى أنها "تستبعد اندلاع حرب واسعة إسرائيلية مع لبنان، خاصة وأن الإدارة الأميركية تواصل جهودها لثني رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على القيام بأي عمل من شأنه أن يأخد المنطقة إلى حرب شاملة".   إلا أن الأوساط نفسها تبدي "حذراً في الوقت عينه، من منطلق أن نتنياهو الذي قد لا يوسع نطاق الحرب، سيحاول الاستفادة من الفترة الفاصلة عن الانتخابات الأميركية عبر التصعيد العسكري في غزة والضفة وجنوب لبنان من أجل الحصول على مكاسب سياسية عندما تحين التسوية".     المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الرئيس التركي: ندعم مصر كوسيط في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  • الأردن يحذر من إطلاق النار عند إعلان نتائج الانتخابات
  • الرئيس السيسي يؤكد لوزير خارجية الدنمارك ضرورة وقف إطلاق النار في غزة
  • "لافروف" بالحوار الاستراتيجي: لا سلام في المنطقة دون إقامة دولة فلسطينية
  • الأردن يدين العنف ويتابع تحقيقات حادثة جسر الملك حسين
  • عاجل|الرئيس الإماراتي ووزير الخارجية يبحثان جهود وقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات
  • الرئيس الإماراتي ووزير الخارجية يبحثان جهود وقف إطلاق النار في غزة
  • لدعم حظوظ هاريس وتفادي الكارثة..إدارة بايدن تسابق الزمن لوقف إطلاق النار في غزة
  • نتائج الحراك الرئاسي رهن تطورات المنطقة.. وإسرائيل غير مهتمة بوقف إطلاق النار جنوباً
  • مسؤولون أمريكيون يشككون بقدرة بايدن على إنهاء حرب غزة قبل انتهاء ولايته