رامي جمال يعلن موعد طرح آخر أغانيه في العام الجاري
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
كشف المطرب رامي جمال عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» عن موعد طرح آخر أغانيه لهذا العام والتي تحمل عنوان «حالته صعبة».
ونشر رامي جمال البوستر الدعائي للأغنية معلقا: يوم الأربعاء اللي جي ميعادنا مع آخر أغاني السنة دي إن شاء الله تعجبكم وأشوفكم في أول السنة مع ألبوم الشتا.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Ramy Gamal (@ramygamalmusic)
حفل مهرجان العلمين الجديدةوحقق حفل رامي جمال نجاح كبير في مهرجان العلمين الذي رفع شعار «كامل العدد»، وقدم خلال الحفل عددًا من أشهر أغانيه، وكان أبرز الأغاني هو ميدلي من أغاني لنجوم تعاون معهم في التلحين، مثل أغنية «مش كنت تتكلم» للنجم محمد حماقي، و«أنا مصمم» للمطرب بهاء سلطان، و«بسلم عليك» للمطرب مصطفى قمر، و«هاجي على نفسي» لتامر عاشور، و«أنت تاني» لهيفاء وهبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رامي جمال المطرب رامي جمال مهرجان العلمين الجديدة رامی جمال
إقرأ أيضاً:
مقتل 51 شخصًا في حوادث متفرقة بإدلب السورية منذ مطلع العام الجاري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لقى نحو 51 شخصًا مصرعهم وأصيب نحو 70 آخرين بجروح خطيرة في عدة حوادث تندرج تحت الانفلات الأمني، منذ مطلع العام الجاري، بمنطقة إدلب السورية الواقعة سيطرة مليشيا هيئة تحرير الشام الإرهابية "جبهة النصرة سابقا".
ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان حالات الانفلات الأمني في إدلب، ووفقا للمرصد فإن الحوادث الأمنية تتصاعد بشكل متسارع، ما يدفع فاتورتها المدنيين مع تزايد الصراعات والاشتباكات بين الفصائل المسلحة المتعددة، مما يعكس الواقع الذي يعانيه المدنيون في ظل غياب الأمن وانتشار الفوضى.
ووفقا لبيانات المرصد فإن نحو61 حادثة تندرج تحت الفلتان الأمني ضمن مناطق نفوذ هيئة تحرير الشام والفصائل في إدلب والأرياف المحيطة بها، أسفرت تلك الحوادث عن مقتل 51 شخص وإصابة 70 آخرين بجراح، منذ مطلع العام 2024 والقتلى هم: 42 مدنيين بينهم 6 أطفال و8 سيدات، 1 من الحزب الإسلامي التركستاني، 4 من هيئة تحرير الشام، 1 من فيلق الشام، 3 مجهولي الهوية.
يشار إلى أن التوترات الداخلية بمنطقة إدلب السورية الواقعة تحت سيطرة ميليشيا هيئة تحرير الشام الإرهابية بزعامة أبومحمد الجولاني، تتزايد مع تواصل واستمرار مظاهرات منذ أشهر ضد زعيمها، احتجاجا على الممارسات القمعية للميليشيا الإرهابية.
تأتي هذه التظاهرات في وقت حساس حيث تخطط الهيئة لاستغلال المستجدات السياسية على المشهد السوري، حيث تقليص عناصر حزب الله فى عدة بلدات ومواقع عسكرية سورية وسحبها إلى لبنان، على إثر التصعيد العسكرى بين حزب الله اللبنانى ودولة الاحتلال الإسرائيلي.
كما تسعى الهيئة والميليشيات التابعة لها لاستغلال انشغال الميليشيات الموالية لإيران بالتوترات بينها وبين القواعد العسكرية لقوات التحالف الدولي، التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية.
وعلى الرغم من أن التقارير أشارت إلى نية ميليشيا الجولاني فى تجديد القتال ضد النظام السورى فى جبهات جديدة، إلا أن المظاهرات التي لا تتوقف تحدث خلخلة داخلية قد تعصف بطموحات الجولاني في المنطقة التي يريد تحقيقها على حساب المتغيرات السياسية الطارئة.