بينيت يتحدث عن “حلقة نار” حول إسرائيل وغالانت يأمل بتجنب حرب واسعة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
#سواليف
تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق #نفتالي_بينيت عن إخفاق إستراتيجي لإسرائيل سمح لإيران بإقامة “حلقة نار” تحاصرها من 7 جبهات، وذلك مع استمرار الترقب الإسرائيلي للرد الإيراني على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) #إسماعيل_هنية في #طهران.
ونشر بينيت عبر حسابه على موقع إكس اليوم الأحد تحقيقا خاصا أعدته القناة الـ12 الإسرائيلية ويتضمن مقابلة معه بشأن هذا الإخفاق الإسرائيلي حسب تعبيره.
وقال إن الوقت لم يفت بعد، مشيرا إلى إمكانية مواجهة #إيران عبر إستراتيجية استهداف “رأس الأخطبوط”.
مقالات ذات صلة “حماس” و”الجهاد الإسلامي” تباركان عملية استهداف مستوطنين بـ “غور الأردن” 2024/08/11من جهة أخرى، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إن على إيران و #حزب_الله اللبناني أن يتوقعا ردا بشكل غير مسبوق إذا هاجما إسرائيل.
وقالت هيئة البث الإسرائيلي إن كلام #غالانت جاء في سياق حديثه عن “تهديدات الأعداء بإيذاء إسرائيل بطرق لم يستخدموها في السابق”.
وأضاف غالانت أن لدى الجيش الإسرائيلي القدرة على الرد، لكنه أعرب في الوقت نفسه عن أمله بألا توسع إيران وحزب الله الحرب، وفقا لما نقلته عنه القناة الـ13 الإسرائيلية.
وفي وقت سابق من اليوم، قال وزير التربية والتعليم الإسرائيلي يوآف كيش إنه لا يرى سبيلا لإعادة الإسرائيليين إلى المدن والبلدات الحدودية مع لبنان دون خوض حرب مع حزب الله.
وأكد كيش في حديث إذاعي أنه لا يشك في مسألة وقوع الحرب مع حزب الله، وقال إن على الجيش أن يعرض خططا من أجل تلك الحرب.
وهدد إيران بأنها “ستدفع ثمنا باهظا” إذا دخلت تلك الحرب بشكل مباشر إلى جانب حزب الله.
وقد وضعت إسرائيل قواتها ومرافقها الحيوية في حالة تأهب قصوى منذ أيام تحسبا لرد من إيران وحزب الله اللبناني على اغتيال هنية، والقائد العسكري بحزب الله فؤاد شكر بالضاحية الجنوبية لبيروت.
وأشار معلقون في وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن انتظار الرد صار يستنزف إسرائيل ويصب في “الحرب النفسية” ضدها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نفتالي بينيت حماس إسماعيل هنية طهران إيران حزب الله غالانت حزب الله
إقرأ أيضاً:
معهد “الأمن القومي” الإسرائيلي: إنشاء معادلة ردع ضد اليمنيين شبه مستحيل
يمانيون../
نشر معهد دراسات “الأمن القومي” الإسرائيلي تحليلاً تناول تصاعد العمليات العسكرية اليمنية التي تستهدف العمق الإسرائيلي في الأراضي المحتلة.
وأشار التحليل إلى أن اليمنيين يسعون إلى “إرهاق المستوطنين الإسرائيليين وزيادة الضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف عدوانها على غزة”.
وأكّد المعهد نجاح الصواريخ اليمنية في تجاوز نظام القبة الحديدية، الذي أثبت فشله في التصدي لتلك الهجمات.
كما أشار إلى أن الغارات الإسرائيلية التي استهدفت البنية التحتية المدنية في اليمن لم تحقق أهدافها، مشددًا على صعوبة إنشاء معادلة ردع فعّالة ضد اليمنيين.