أحمد الجندي وسارة سمير يحملان علم مصر في ختام أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أحمد الجندي وسارة سمير يحملان علم مصر في ختام أولمبياد باريس 2024.. سيحمل الثنائي الأولمبي أحمد الجندي وسارة سمير علم مصر خلال حفل ختام أولمبياد باريس 2024، الذي يُقام مساء اليوم الأحد. يُذكر أن هذا الحفل سيبدأ في الساعة الحادية عشرة مساءً بتوقيت القاهرة.
مشاركة الثنائي في حفل الافتتاح والختام
صرح ياسر إدريس، عضو اللجنة الأولمبية المصرية، أن اللجنة قررت أن يتولى أحمد الجندي وسارة سمير شرف حمل العلم المصري في حفل الختام، بعد أن رفعا العلم أيضًا في حفل افتتاح الأولمبياد الذي أُقيم على نهر السين.
اختتمت مصر مشاركتها في أولمبياد باريس 2024 بحصولها على 3 ميداليات متنوعة؛ حيث حقق أحمد الجندي الميدالية الذهبية في رياضة الخماسي الحديث، وسارة سمير الميدالية الفضية في رفع الأثقال، بينما أحرز محمد السيد الميدالية البرونزية في سلاح الشيش. كما كان هناك 12 لاعبًا مصريًا آخرين وصلوا إلى المراكز من الرابع إلى الثامن، وكانوا مرشحين للفوز بميداليات لولا سوء التوفيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أولمبياد باريس ختام أولمبياد باريس أحمد الجندي وسارة سمير أحمد الجندي سارة سمير فضية ذهبية أحمد الجندی وسارة سمیر أولمبیاد باریس 2024
إقرأ أيضاً:
هل سيدنا الخضر ما زال حيًا؟.. الشيخ خالد الجندي يحسم الجدل
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن قصة الخضر عليه السلام تمثل نموذجًا لما يُعرف بـ"الفجوة الزمنية" في القصص القرآني، حيث لا يذكر القرآن تفاصيل حياته بالكامل، بل يسلط الضوء على الجزء الذي يخدم العبرة والعظة.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، أن البعض قد يتساءل عن أصل الخضر ومصيره، وهل لا يزال حيًا أم لا، مشيرًا إلى أن جميع الأدلة الشرعية تؤكد أن كل البشر يموتون، مستدلًا بقوله تعالى: "وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ".
وأشار إلى أن هناك بعض الاتجاهات تعتقد أن الخضر لم يمت، وأنه لا يزال يتجول في الأرض، لكنه شدد على أن هذه الادعاءات لا تستند إلى دليل شرعي قاطع.
وبيّن الجندي أن القرآن الكريم استخدم الفجوة الزمنية في العديد من القصص، موضحًا أن الله سبحانه وتعالى لا يذكر كل التفاصيل الزمنية، وإنما يكتفي بالمشاهد التي تحقق الغاية من القصة، كما في قصة يوسف عليه السلام، حيث لم تُذكر تفاصيل كل سنوات سجنه، وإنما اللقطات المهمة فقط، وكذلك في قصة نوح عليه السلام، حيث لم يتم سرد جميع تفاصيل دعوته رغم أنها استمرت 950 عامًا.
وأكد على أن الهدف من القصص القرآني هو العبرة، وليس مجرد السرد التاريخي، داعيًا إلى تدبر معاني القرآن والاستفادة من حكمه.