الأسبوع:
2025-03-29@04:59:06 GMT

نشأت الديهي: ما يبث على تيك توك يسيء للأسرة المصرية

تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT

نشأت الديهي: ما يبث على تيك توك يسيء للأسرة المصرية

أثار الإعلامي نشأت الديهي، خلال برنامجه، قلقًا بالغًا بشأن الاستخدامات السلبية لتطبيق تيك توك في مصر، مشيرًا إلى انتشار ظواهر مثل التسول الإلكتروني والمحتوى المخالف للقيم والمبادئ المجتمعية.

يستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص الـ «تيك توك»، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنا.

أوضح الإعلامي "نشأت الديهي"، خلال برنامجه "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، أن هناك سوء استخدام لتطبيق الـ «تيك توك»، وأصبح هناك ظاهرة تعرف بالتسول الرقمي يجب أن يتم دراستها، ووقف الشحاتة التي تطورت الي بعض المشاهد والكلام الخارج، مؤكدًا في كلامه أن ما يحدث على تطبيق التيك توك يسئ الي قيم ومبادئ المجتمع المصري.

وطالب "الديهي" بضرورة اتخاذ إجراءات صارمة لمواجهة هذه الظاهرة وحماية المجتمع المصري من آثارها السلبية، وقام بوصف بعض الفيديوهات التي وصلته عبر تطبيق "التيك توك" بأنها مخجلة، و تسيء للمجتمع المصري وقيمه، قائلا: «بعض الأشخاص يرسلون لي فيديوهات، اندهش من سيدة قاعدة في بيتها فاتحة لايف وتتكلم كأنها تتسول، بتشحت! ثم يبدأ يتطور الحديث إلى كلام وسلوك خارج.. شاهدت مقاطع يندى لها الجبين أنا مكسوف وخجلان».

كما حذر الديهي، من خطورة بعض المحتوى المتداول عبر تيك توك، والذي يروج لأفكار المثلية الجنسية، ويسيء للأسرة المصرية وقيم المجتمع.

وطالب بضرورة مواجهة هذه الظواهر الرقمية الدخيلة على المجتمع المصري، قائلا: «بعض ما يبث على تيك توك وبعض المنصات يسيء للأسرة والمرأة والبنت المصرية والمجتمع بالكامل»

اقرأ أيضاًنشأت الديهي: هناك محاولات لخفض الروح المعنوية لدى الشعب

نشأت الديهي: نحن على أعتاب تغيير جذري في المناخ «فيديو»

ردًا على حمزة زوبع.. نشأت الديهي: «أنتم إفرازات صديدية من هذا المجتمع الطاهر» | فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برنامج نشأت الديهي نشأت الدیهی تیک توک

إقرأ أيضاً:

هناك أسئلة مهمة تحتاج لإجابات شافية ووافية

هناك أسئلة مهمة تحتاج لإجابات شافية ووافية تتوفر عبر البحث والتنقيب وتوليد أسئلة من الإجابات وتوجيه النقد وطرح مطالب بالتحقيق والمكاشفات من الباحثين حتى نصل لمرافئ آمنة تمنع الاتهامات الجزافية غير المحققة أو على الأقل تحد منها. وقبل البحث تحتاج لإرادة وصدق مع النفس من المعنيين بها للإجابة عليها بل والإصرار على تقديم هذه الإجابات كي تكون هناك فرصة لإعادة الثقة أو تثبيتها بين القوى المدنية المعنية وجمهورها والمدافعين عنها وعن مواقفها بل وعموم الشعب السوداني.
- مثلاً السؤال حول دور الاتفاق الإطاري في إشعال الحرب والذي في رأيي لا يجب أن يتكرر كإكليشيه ومادة مكايدة ومكايدة مضادة، لينزوي ويضيع جوهره بين اتهام نوايا "الناقمين على القوى المدنية" ومحاولاتهم إلصاق كل الرزايا بها، والدفاع المعتاد المكرر للقوى المدنية المبني على إدعاء حسن النوايا في طرحه والقول بأن أحد أهم أهدافه الوصول لجيش مهني موحد، هكذا! هذا جدل دائري ولن يصل بنا إلى جوهر القضية!
- هل كانت هناك قوى أو أفراد من القوى المدنية رأوا أن الد.عم الس.ريع ومنذ وقت مبكر يجب أن يكون بديلاً للجيش السوداني وهل قالوا بذلك تصريحاً أو تلميحاً؟ بحيث يتم تذويب الجيش- باعتباره جيش الكيزان- داخل قوات الد.عم الس.ريع -باعتبارها نواة جيش السودان الجديد في المستقبل-، وإن حدث ذلك، فما المواقف التي اتخذتها القوى التي كانت مؤمنة بخطأ هذا التوجه إن وجدت؟ الإجابة الشارحة على مثل هذا السؤال من المعنيين به في القوى المدنية، تحتاج الوضوح والصراحة وقبلها الحس الوطني السليم والضمير الحي بعد الدمار الذي حاق بحيوات العباد والبلاد، خاصة وأن هناك أسئلة أخرى لم تتم الإجابة عليها بعد والتي قد تعد كقرائن، وهي أسئلة من شاكلة: كيف لبعض القوى المدنية التي كانت جزءاً من الاتفاق الإطاري، وأصبحت لاحقاً جزءاً من تحالف القوى المدنية التي أعلنت الحياد في الحرب، أن تعلن انحيازها الفاضح للمليشيا بعد عام ونصف من الحرب، بل وتتحالف معها وتدخل في إجراءات دستورية وتأسيسية ليكون لهذه المليشيا مشروعية كاملة وترتب معها لتشكيل حكومة جديدة؟ هل وقع هذا الأمر فجأة وفقط خلال الشهر الأخير والذي أعلن فيه عن تباين المواقف بين فصيلين داخل القوى المدنية في تقدم، وشهد " فك الارتباط" بين صمود وتحالف تأسيس، أم كان متوقعاً ويجري الدفع نحوه على قدم وساق في الاجتماعات وأثناء النقاشات، لتنزلق باتجاهه هذه القوى بكل سهولة ويسر تحت نظر جميع القوى الحليفة، بل وتحت سمعها وبين ظهرانيها حتى لتتهم بشبهة التواطؤ الجماعي وفقاً لأحداث ومجريات ومواقف سياسية وإعلامية وإجرائية بدأت ما قبل الحرب واستمرت خلال الشهور الأولى للحرب وصولاً لفك الارتباط؟
- ما الذي جعل قائد المليشيا يعلن في أحد خطاباته أن الاتفاق الإطاري هو سبب الحرب وما الذي استند عليه من معلومات وهل هو قول مرسل أم يقوم على وقائع محددة يرمي لها؟ وما الذي جعل الصمت سيد الموقف من قبل القوى المدنية التي شاركت في صياغة الإطاري حين صدر هذا الاتهام من قائد المليشيا وهي التي طالما نفت هذه التهمة وبقوة وضراوة عندما صدرت من آخرين؟
مثل هذا النوع من الأسئلة وغيرها ضروري الإجابة عليها الآن وليس غداً، وبدون التفاف وتسويف، والسعي لتوفير ذلك بذات قوة السعي لإيقاف الحرب وصياغة المشاريع السياسية المستقبلية، حتى لا يكون للخصوم والناس في عمومهم، على هذه القوى المدنية حجة!
ألا هل بلغت اللهم فاشهد  

مقالات مشابهة

  • هناك أسئلة مهمة تحتاج لإجابات شافية ووافية
  • نشوى مصطفى لـ«كلم ربنا»: نشأت في شبرا وكنا عائلة واحدة ومفيش فرق بين مسلم ومسيحي
  • بحضور رئيس الشركة.. ختام فعاليات الدورة الرمضانية لكرة القدم بمياه البحيرة
  • السيد القائد يحذر ..هناك سعي صهيوني لتهويد القدس
  • المجلس القومي للمرأة ينظم ندوة تثقيفية بعنوان "يوم المرأة المصرية"
  • رئيس الوزراء: برنامج رد الأعباء التصديرية أعيد صياغته من أجل تشجيع ودعم الصناعة المصرية بصورة أكبر.. مدبولي: جميع مُؤشرات الاقتصاد المصري تسير في المسار الصحيح
  • مدبولي: الرئيس السيسي يُقدر دور المرأة المصرية في المجتمع
  • مصطفى مدبرلي: الرئيس السيسي حريص على الإشادة بدور المرأة المصرية في المجتمع
  • فيلم الرسوم المتحركة The Day The Earth Blew Up: A Looney Tunes Movie في دور العرض المصرية
  • السيسي: الاستثمار في الإنسان نهج أساسي للدولة المصرية لإعداد جيل واعٍ ومستنير