زلاّف ليبيا تتوقع زيادة إنتاجها إلى 15 ألف برميل يومياً بنهاية العام
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
الوطن |متابعات
استعرضت المؤسسة الوطنية للنفط نشاطها لعام 2024، حيث تم مناقشة مستهدفات شركة زلاّف ليبيا وبرامجها لعام 2025.
وأكد الاجتماع على المشاريع المستهدفة لزيادة الإنتاج، حيث تتوقع الشركة أن يصل إنتاجها إلى 15 ألف برميل يومياً بنهاية العام الحالي، كما تم بحث معدلات الإنتاج المتوقعة من النفط والغاز الحر والمصاحب خلال السنوات العشر القادمة.
كما شهد الاجتماع حضور مديرين من الإدارات الفنية بالمؤسسة، بالإضافة إلى أعضاء لجنة إدارة الشركة، وممثلين عن شركات الجوف وتقنية ليبيا والوطنية للحفر والوطنية للإنشاءات.
الوسوم#مشاريع 15 ألف برميل إنتاج المؤسسة الوطنية للنفط زلاف ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مشاريع 15 ألف برميل إنتاج المؤسسة الوطنية للنفط زلاف ليبيا
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تعلن حالة القوة القاهرة والطوارئ
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، “حالة القوة القاهرة والطوارئ من الدرجة الثالثة ( القصوى) بعد تعرض عدد من خزانات مصفاة الزاوية خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد 15 ديسمبر، لأضرار جسيمة أدت إلى نشوب حرائق خطيرة، نتيجة إصابتها بأعيرة نارية جراء الاشتباكات الدائرة بين مجموعات مسلحة في محيطها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة”.
وبحسب المؤسسة، “تمكن عناصر الأمن والسلامة بفضل الله من السيطرة على الحرائق والتسريبات في خطوط الغاز، والحد من خطورة انتشارها رغم استمرار الاشتباكات في محيط المصفاة حتى لحظة كتابة هذا البيان، الأمر الذي يعرض حياة العاملين وسكان المنطقة برمتها إلى مخاطر لا يمكن توقع أضرارها”.
ووفق المؤسسة، “يضع مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط نفسه في حالة انعقاد دائم مع كل الإدارات والمراكز التابعة له المعنية، لمتابعة تطورات الأحداث في المنطقة، واتخاذ القرارات والإجراءات اللازمة حيالها، للحد ما أمكن من المخاطر التي قد تهدد الأرواح والممتلكات”.
وناشد مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، “المؤسسات والجهات ذات العلاقة بتحمل مسؤولياتها والتحرك بأسرع ما يمكن لإيقاف هذه الاشتباكات وتجنيب المواقع النفطية دائرة الصراع الدائر مهما كانت أسبابه ودوافعه”.
كما طالب “مجلس الإدارة حكومة الوحدة الوطنية بالتدخل لفض هذه الاشتباكات والقضاء على الفتنة، بأي شكل من الأشكال، نظراً لما تشكله من خطر كبير، على أرواح المدنيين في حالة استمرار تعرض الخزانات بالمصفاة لأضرار مماثلة لا قدر الله، لما تحتويه هذه الخزانات من مواد سهلة الاشتعال”.