حسين يزور واشنطن الشهر المقبل.. وإعلان موعد انسحاب التحالف من العراق- عاجل
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
كشفت مصادر عراقية مطلعة، اليوم الأحد، (11 آب 2024)، أن وزير الخارجية فؤاد حسين، سيزور واشنطن الشهر المقبل.
وذكرت المصادر لوكالة "تنسيم" الإيرانية، ان "وزير الخارجية فؤاد حسين، ونظيره الامريكي، انتوني بلينكن سيقرأن خلال هذه الزيارة في مؤتمر صحفي بيان انتهاء مهمة قوات التحالف الدولي في العراق".
وقالت "تنسيم"، وفقاً للمصادر، انه "من المقرر أن يبدأ انسحاب قوات التحالف الدولي من كافة أنحاء العراق باستثناء إقليم كردستان في سبتمبر أيلول 2025".
وأضافت "كما ستقوم قوات التحالف الدولي بإخلاء إقليم كردستان في سبتمبر/ أيلول 2026".
وكان وفد أمني عراقي رفيع برئاسة وزير الدفاع، ثابت العباسي، زار واشنطن نهاية تموز الماضي، وصدر بيان مشترك بشأن حوار التعاون الأمني بين البلدين.
وجاء في هذا البيان، انه تم "التوصل إلى تفاهم بشأن مفهوم مرحلة جديدة من العلاقة الأمنية الثنائية، والتي تشمل التعاون من خلال ضباط الاتصال والتدريب وبرامج التعاون الأمني التقليدية، وان الوفد العراقي أكد التزامه المطلق بحماية الأفراد والمستشارين والقوافل والمرافق الدبلوماسية للولايات المتحدة ودول التحالف الدولي".
يذكر، ان رئيس اللجنة العليا لإنهاء مهمة التحالف الدولي رئيس أركان الجيش الفريق أول الركن عبدالأمير رشيد يار الله أعلن في الثاني من حزيران الماضي، ان "قرار تحديد الوقت الزمني لإنهاء مهمة التحالف الدولي في العراق يُتخذ قبل موعد عقد اجتماعات اللجنة الثنائية المقبلة بواشنطن، وهناك جدية واضحة من قبل قوات التحالف بتقبل موضوع إنهاء مهمته في العراق".
وقال يار الله "لن نذهب إلى واشنطن ما لم ننه مهمة التحالف الدولي".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: التحالف الدولی قوات التحالف
إقرأ أيضاً:
بعد وفاة كيم ساي رون.. انسحاب الشركات من التعاون مع كيم سو هيون
في ظل تصاعد الجدل حول علاقته بالممثلة الراحلة كيم ساي رون، يواجه النجم الكوري الجنوبي كيم سو هيون أزمة حقيقية، حيث بدأت العديد من الشركات الكبرى في إنهاء عقودها الإعلانية معه، مما أثر على شعبيته بشكل ملحوظ.
توفيت كيم ساي رون الشهر الماضي عن عمر يناهز 24 عامًا، وسط تكهنات حول انتحارها بسبب ضغوط نفسية، وبعد وفاتها، انتشرت مزاعم عن وجود علاقة سابقة بينها وبين كيم سو هيون، زُعم أنها بدأت عندما كانت قاصرًا، مما أثار جدلاً واسعًا في الأوساط الإعلامية والجماهيرية.
في البداية، نفت وكالة كيم سو هيون Gold Medalist هذه الادعاءات، لكنها لاحقًا أصدرت بيانًا رسميًا يعترف بعلاقتهما، مؤكدة أنها بدأت بعد بلوغها السن القانوني، ومع ذلك، لم يمنع هذا البيان الشركات الكبرى من اتخاذ قرارات صارمة، حيث أعلنت كل من برادا Prada ودينتو Dinto إلغاء تعاقداتهما الإعلانية معه، في خطوة تعكس تداعيات الأزمة على صورته العامة.
إلى جانب ذلك، قامت علامات تجارية أخرى مثل Eider وHomeplus بحذف صوره من حملاتها الترويجية، فيما لا تزال بعض الشركات تتريث قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن استمرار التعاون معه.
يأتي هذا في وقت يواجه فيه كيم سو هيون ضغوطًا جماهيرية كبيرة، حيث انتقد الجمهور صمته وتأخره في تقديم أي اعتذار علني، مما يزيد من الجدل حول مستقبله المهني.