مؤشرات تنسيق جامعة مدينة السادات 2024- 2025 جميع الكليات
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
يبدأ طلاب الثانوية العامة تسجيل رغباتهم غدا وفقا لما أعلنته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ويرغب الطلاب في معرفة تنسيق جامعة مدينة السادات 2024- 2025 جميع الكليات.
تنسيق جامعة مدينة السادات 2024- 2025 جميع الكلياتوتضم جامعة مدينة السادات 9 كليات للشعبتين العلمي والأدبي، وتستعرض «الوطن» تنسيق جامعة مدينة السادات 2024- 2025 جميع الكليات لطلاب الشهادة الثانوية العامة وفقا لتنسيق العام الماضي وجاء كالتالي:
كلية الصيدلية جامعة مدينة السادات 367 درجة.
كلية الطب البيطري جامعة مدينة السادات 354.5 درجة.
كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي جامعة مدينة السادات 357 درجة.
كلية التربية جامعة مدينة السادات 317 درجة.
كلية التربية للطفولة المبكرة 295.5 درجة.
كلية التجارة جامعة مدينة السادات 292 درجة.
كلية السياحة والفنادق جامعة مدينة السادات 246 درجة.
كلية الحقوق جامعة مدينة السادات 259 درجة.
كلية التربية الرياضية جامعة مدينة السادات 205 درجات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية جامعة مدينة السادات مدينة السادات محافظة المنوفية جامعة المنوفية جمیع الکلیات
إقرأ أيضاً:
منظمة: الحرارة القياسية في 2024 سرعت ذوبان الجليد
قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، اليوم الأربعاء، إن مستويات الغازات الدفيئة القياسية أسهمت في وصول درجات الحرارة إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق في عام 2024، ما أسفر عن تسارع ذوبان الكتل الجليدية والجليد البحري وارتفاع منسوب مياه البحار، ليقترب العالم أكثر من الحد المذكور في اتفاق باريس.
وذكرت المنظمة التابعة للأمم المتحدة في تقريرها السنوي عن المناخ أن متوسط درجات الحرارة السنوي بلغ 1.55 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية في العام المنصرم، متجاوزاً الرقم القياسي السابق المسجل في 2023 بمقدار 0.1 درجة مئوية.
واتفقت البلدان في اتفاق باريس لعام 2015 على السعي إلى الحد من ارتفاع درجات الحرارة ليظل ضمن 1.5 درجة مئوية فوق متوسط الفترة بين عامي 1850 و1900.
وأوضحت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن التقديرات الأولية تشير إلى تراوح متوسط الزيادة الحالية على المدى الطويل بين 1.34 و1.41 درجة مئوية، وهو ما يقترب من الحد الأقصى المذكور في اتفاق باريس، لكن دون أن يتجاوزه بعد.
وقال جون كنيدي المنسق العلمي للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية والمُعد الرئيسي للتقرير "تجدر الإشارة بوضوح تام إلى أن تجاوز 1.5 درجة مئوية لعام واحد لا يعني تجاوز المستوى المذكور في اتفاقية باريس رسمياً".
لكنه استطرد قائلاً خلال إفادة إن نطاق عدم اليقين في البيانات يعني أنه لا يمكن استبعاد ذلك.
وأشار التقرير إلى أن عوامل أخرى ربما تكون وراء ارتفاع درجات الحرارة عالمياً العام الماضي، مثل التغيرات في الدورة الشمسية أو حدوث ثوران بركاني هائل أو تراجع في الهباء الجوي الذي يسهم في خفض الحرارة.
وبينما شهدت مناطق قليلة انخفاضاً في درجات الحرارة، أحدثت الأحوال الجوية المتطرفة دماراً كبيراً على مستوى العالم، إذ تسببت موجات الجفاف في نقص بالغذاء وأجبرت فيضانات وحرائق غابات نحو 800 ألف شخص على النزوح، وهو أعلى عدد منذ بدء تسجيل البيانات عام 2008.
وتابعت الكتل الجليدية والجليد البحري الذوبان بمعدل سريع، ما دفع بدوره منسوب مياه البحار إلى مستوى قياسي جديد. وأظهرت بيانات المنظمة أن مستويات سطح البحر ارتفعت بمعدل 4.7 مليمتر سنوياً بين عامي 2015 و2024، مقارنة بمعدل 2.1 مليمتر بين عامي 1993 و2002.