رئيس الأولمبية الإفريقية يكشف موعد استضافة مصر الأولمبياد
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أكد الجزائري مصطفى براف، رئيس اللجنة الأولمبية الإفريقية وعضو اللجنة الدولية، أن مصر تبحث عن استضافة دورة الألعاب الأولمبية خلال عام 2036 أو 20240.
وتحدث براف في تصريحات نقلتها صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية، حيث قال خلال المؤتمر الصحفي الختامي لأولمبياد باريس 2024: "بالطبع مصر لديها النية في التقدم بطلب لاستضافة 2036 أو2040".
وأوضح رئيس اللجنة الأولمبية الإفريقية دولة جنوب إفريقيا تدرس التقدم بطلب لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية، لكن لم يتم تحديد الموعد.
وأضاف: "قارة إفريقيا تملك فرصة تنظيم الألعاب، ومن المرجح أن تنظم الألعاب في عام 2040".
وأتم براف تصريحاته: "بالطبع، لابد من النظر قضايا البنية التحتية مثل الطرق والمطارات، فمصر لديها إمكانات مهمة في مجال البنية التحتية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس اللجنة الأولمبية الإفريقية اللجنة الدولية مصر دورة الألعاب الأولمبية
إقرأ أيضاً:
ساحل العاج توجه ضربة قوية للكاف قبل أمم إفريقيا للشباب
تلقى الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) ضربة موجعة بانسحاب ساحل العاج من استضافة النسخة الرابعة والعشرين من كأس الأمم الأفريقية للشباب، المقرر إقامتها في الفترة من 26 أبريل إلى 18 مايو 2025.
تم الإعلان عن القرار الصادم من قبل الاتحاد الإيفواري لكرة القدم من قبل السكرتير التنفيذي يوم الثلاثاء 25 مارس 2025 وفقًا للتقارير الصحفية.
الحكومة الإيفوارية، من خلال رسالة إلى الكاف، أشارت إلى استحالة استضافة البطولة التي طال انتظارها.
ويترك هذا الانسحاب الاتحاد الأفريقي لكرة القدم في عجلة من أمره لتحديد الدولة المضيفة الجديدة قبل أسابيع من انطلاق البطولة.
وأعرب رئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم للشباب تحت 20 سنة، ياسين إدريس ديالو، عن أسفه إزاء هذه الحادثة.
وشكر كل من عمل وكرس وقته للتحضير للبطولة، ووعد الجهات المعنية بأنه سيطلعها على الخطوة التالية للاتحاد الأفريقي لكرة القدم.
ولم تعرف بعد الدوافع وراء انسحاب ساحل العاج، على الرغم من أن الشائعات تشير إلى تحديات لوجستية ومالية.
ومع عدم استقرار الأمور بعد، سيتعين على الاتحاد الأفريقي لكرة القدم أن يجد سريعا دولة مضيفة جديدة لضمان إقامة البطولة في موعدها المحدد.
إن هذا التحول المفاجئ للأحداث هو مؤشر على المخاطر التي تنطوي عليها استضافة البطولات الرياضية الكبرى، وعلى الفجوة بين الرغبة والواقع.