انطلاق موسم عتيقة للتمور في نسخته الثالثة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
الجزيرة / جواهر الدهيم
برعاية صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عياف، أمين منطقة الرياض رئيس مجلس إدارة شركة الرياض للتعمير، انطلق أكبر مواسم التمور في المملكة، موسم عتيقة للتمور بنسخته الثالثة،
تحت شعار “حيّ التمور”، انطلق موسم عتيقة للتمور في نسخته الثالثة برعاية صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عياف، أمين منطقة الرياض، يوم الخميس 1 أغسطس 2024م الموافق 26 محرم 1446 هـ، بتنظيم شركه الرياض للتعمير وبشراكة استراتيجية مع المركز الوطني للنخيل والتمور ووزارة البيئة والمياه والزراعة وأمانه منطقة الرياض وعدد من الشركاء والرعاة، حيث يقام الموسم في سوق عتيقة المركزي في قاعة المواسم الزراعية والتي ضمت أكثر من 60 موقع لبيع التمور ومشتقاته، ويستمر الموسم لمده 4 أشهر ويهدف الي دعم قطاع النخيل والتمور والذي تبلغ قيمة مساهمته (7.
وأوضح مدير موسم عتيقة للتمور الأستاذ عبد الوهاب بن محمد آل جابر، أن موسم عتيقة للتمور هو إحدى مبادرات شركة الرياض للتعمير لدعم توجه الدولة لتنويع الاقتصاد، وضمن استراتيجيتها للإسهام في نمو القطاع الزراعي والمنتجات الطازجة بالإضافة إلى ترسيخ مكانتها في أسواق النفع العام. يستقبل الموسم الزوار والمهتمين بالتمور من مختلف مناطق المملكة ودول الخليج العربي وذلك على مدى أربعة أشهر كاملة. كما يمثل اضافة إلى إرث المملكة الثقافي والتاريخي من خلال العروض الفلكلورية والضيافة السعودية و عدد من لأنشطة المتنوعة والفعاليات المصاحبة.
.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية موسم عتیقة للتمور
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال الملتقى الصناعي السعودي المصري في الرياض
انطلقت في الرياض اليوم أعمال الملتقى الصناعي السعودي المصري، برعاية معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريّف, لتعزيز التعاون الإستراتيجي المشترك في قطاع الصناعة، ودعم مسارات التكامل الصناعي بين البلدين، وذلك بحضور معالي نائب الوزير لشؤون الصناعة المهندس خليل بن سلمة، والرئيس التنفيذي لهيئة تنمية الصادرات السعودية المهندس عبدالرحمن الذكير.
وشارك في أعمال الملتقى 300 من قادة الصناعة والمستثمرين السعوديين والمصريين، بتنظيم من اتحاد الغرف السعودية بالتعاون مع اتحاد الصناعات المصرية.
وأكد ابن سلمة في كلمة له خلال اللقاء أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي والتكامل الصناعي بين المملكة ومصر ودعم الشراكة الصناعية بين البلدين في خمسة قطاعات صناعية ذات أولوية في الإستراتيجية الوطنية للصناعة في المملكة، تشمل الصناعات الدوائية وصناعة السيارات وصناعة مواد البناء وصناعة الأنسجة والصناعات الغذائية.
وأشار إلى النقلة النوعية للتكامل الإستراتيجي بين المملكة ومصر في عدة برامج صناعية، منها “صنع في السعودية” و”مصانع المستقبل” و”صنع في مصر”، إلى جانب التعاون في قطاع السلع والخدمات، داعيًا الصناعيين المصريين إلى الاستفادة من فرص الاستثمار الصناعي بالمملكة في ظل خططها الطموحة لإنشاء 24 ألف مصنع جديد خلال السنوات العشر القادمة.
من جهته عدّ رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن بن معجب الحويزي الملتقى محطة مهمة في مسار التعاون الصناعي بين البلدين، مشيرًا إلى أن العلاقات الاقتصادية السعودية المصرية بُنيت على شراكة إستراتيجية في مختلف القطاعات وفي مقدمتها القطاع الصناعي.
وعلى صعيد متصل, قال رئيس اتحاد الصناعات المصرية المهندس محمد زكي السويدي: “إن التحديات العالمية الراهنة تدفع إلى المسارعة بإنجاز التكامل الصناعي بين البلدين، وتعزيز الشراكة السعودية المصرية لدخول السوق الأفريقي، والاستفادة من الفرص التي يتيحها.