أستاذ الكيمياء الحيوية بعلوم المنصورة يلقي المحاضرة الشرفية بالمؤتمر العالمي للأورام
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
اختارت اللجنة العلمية العالمية المنظمة للمؤتمر العالمي للأورام وعلاجاته بدبي الدكتور محمد الفار أستاذ الكيمياء الحيوية بكلية العلوم بجامعة المنصورة ليكون ضيف شرف المؤتمر وليلقي المحاضرة الشرفية الافتتاحية الأولي به.
جاء ذلك تقديرا لسيرته ومسيرته العلمية العالمية الرائدة
يعقد المؤتمر تحت شعار (المعالجات السرطانية المتقدمة ذات التميز الطبي التطبيقي) وذلك بالفترة ٣ - ٤ من أكتوبر المقبل.
محاضرة “ الفار” بعنوان (العلاج الديناميكي الضوئي بالليزر للأورام انطلاقا من الاكتشافات العلمية البحثية ووصولا للتطبيقات الطبية ومن واقع خبره اربعون عاما) وذلك لكونه رائدا عالميا بذلك المجال، كما تم ضمه للجنة العلمية المنظمة لهذا المؤتمر الدولي والتي تشمل كبار العلماء والخبراء.
الدكتور الفار قد سبق أيضا اختياره من قبل لجنة نوبل للكيمياء بالأكاديمية الملكية السويدية للعلوم للاستفادة من خبراته الرائدة العلمية وذلك لترشيح علماء للحصول على جائزه نوبل بمجاله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاكتشافات أستاذ العلاج الديناميكي الكيمياء الحيوية المحاضرة المؤتمر العالمي جامعة المنصور جامعة المنصورة جائزة نوبل ضيف شرف كبار العلماء كلية العلوم علماء علوم المنصورة علاجات معالجات لاورام كيمياء
إقرأ أيضاً:
بعد الولايات المتحدة.. الأرجنتين تقرر الانسحاب من منظمة الصحة العالمية
أعلن المتحدث باسم الرئاسة الأرجنتينية مانويل أدورني أن بلاده قررت الانسحاب من منظمة الصحة العالمية بسبب الانقسامات التي أثارتها المنظمة بإدارة النظام الصحي خاصة خلال جائحة كورونا.
وقال أدورني في مؤتمر صحفي في بوينس آيرس: "أوعز الرئيس خافيير ميلي إلى وزير الخارجية بانسحاب الأرجنتين من منظمة الصحة العالمية".
وأضاف: "إن أنشطة المنظمة أثارت انقساما عميقا فيما يتعلق بإدارة النظام الصحي، لا سيما أثناء الجائحة".
وقال أدورني: "نحن الأرجنتينيين لن نسمح للمنظمات الدولية بالتدخل في سيادتنا، وأيضا التدخل في صحتنا".
وأشار إلى أن الأرجنتين "لا تتلقى تمويلا من منظمة الصحة العالمية، لذا فإن الانسحاب من المنظمة لن يؤدي إلى فقدان الأموال ولن يؤثر على جودة الخدمات".
وفي وقت سابق وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية.
وتعتبر الإدارة الأمريكية الجديدة أن المنظمة غير فعّالة، وأنها تخضع للتأثيرات السياسية وتتطلب من الولايات المتحدة تمويلا كبيرا.
من جانبه، طالب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس قادة العالم بالضغط على واشنطن لإعادة النظر في قرار ترامب الانسحاب من المنظمة الأممية.
وتعد الولايات المتحدة المانح والشريك الأكبر وفقا لمنظمة الصحة العالمية. وقالت المنظمة إن الولايات المتحدة ساهمت بمبلغ 1.284 مليار دولار خلال الفترة 2022-2023.
وفي عام 2020، أمر ترامب بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، متهما إياها بالفشل في التعامل مع جائحة كورونا والتحول إلى أداة بيد الصين. ومع وصول جو بايدن إلى السلطة في عام 2021، استخدم أول أيامه في المنصب لوقف هذا الانسحاب.
يُذكر أن المساهمة الإجبارية للدول الـ 194 الأعضاء في المنظمة تعتمد على قوة هذه الدول الاقتصادية.
وعندما حجب ترامب التمويل عن المنظمة خلال فترته الأولى، تدخلت ألمانيا لتصبح أكبر مساهم في ميزانية 2020-2021.