أصدرت الهيئة العامة للطرق لائحة تصاريح أحرام الطرق، التي تهدف إلى تنظيم الأعمال على حرم الطريق، ورفع مستوى السلامة.
كما تستهدف تعزيز تجربة المستخدمين, وذلك انطلاقًا من دورها في تنظيم القطاع والإشراف عليه.لائحة تصاريح أحرام الطرقوتوضح اللائحة المتطلبات والإجراءات اللازمة للحصول على التصاريح الضرورية لأي أعمال تتم على الطرق الواقعة تحت إشراف الهيئة في الجانب التشغيلي.


أخبار متعلقة "الشؤون الإسلامية" تقدم شرائح جوال للمشاركين في مسابقة الملك عبدالعزيزهطول أمطار رعدية غزيرة على منطقة نجرانوتشمل وجود سجل تجاري بنفس النشاط المراد الحصول على تصريح له، وتقديم موافقة من الجهة المالكة للمشروع، والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة بالأعمال.
كما اشترطت اللائحة تقديم خطة لضمان سلامة مستخدمي الطريق في أثناء تنفيذ الأعمال، وخطة أخرى تضمن استمرارية السلامة بعد الانتهاء من الأعمال.
هذا بالإضافة إلى تحديد جدول زمني يحدد تواريخ البدء والانتهاء من الأعمال، وتقديم مخطط تفصيلي للأعمال المراد تنفيذها.

إصدار لائحة تصاريح أحرام الطريق، بهدف تنظيم الأعمال، ورفع مستوى السلامة، وتعزيز تجربة المستخدمين. pic.twitter.com/kK2TDpZMqc— الهيئة العامة للطرق (@RGAsaudi) August 11, 2024تحقيق أعلى معايير الجودة في قطاع الطرقكما تعكس اللائحة التزام الهيئة بتحقيق أعلى معايير الجودة في قطاع الطرق وتحقيق أهداف إستراتيجيتها التي ترتكز على السلامة والجودة والكثافة المرورية.
هذا وتسعى الهيئة إلى رفع مستوى السلامة والجاهزية على شبكة الطرق، وتحقيق أهداف استراتيجية قطاع الطرق، بالوصول إلى التصنيف السادس عالميًا في مؤشر جودة الطرق، وخفض عدد الوفيات على الطرق إلى أقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة.
وتهدف كذلك إلى تغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة المرورية وفقًا لتصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق IRAP، والحفاظ على مستوى خدمات متقدمة لطاقة استيعاب شبكة الطرق.
هذا بجانب زيادة مشاركة القطاع الخاص في الأعمال التشغيلية إلى 20%، إذ تأتي هذه الجهود في تعزيز مكانة المملكة بصفتها مركزًا لوجستيًا عالميًا.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض الهيئة العامة للطرق طرق السعودية الطرق في السعودية أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي: الحكومة تناقش طريقتين لتحقيق أهدافها في غزة

تناول الصحفي الإسرائيلي هودا شليزنغر٬ في مقاله بصحيفة "إسرائيل اليوم" الطريق التي يجب أن تتعامل بها حكومة الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة لتحقيق أهدافها التي فشلت فيها طوال هذه المدة.

وقال شليزنغر "بينما ينصب الاهتمام الجماهيري على مداولات محكمة العدل العليا في إقالة رئيس الشباك رونين بار ومسألة الجمارك، تواجه الحكومة الإسرائيلية في لحظات دراماتيكية وحاسمة  مسألة كيف عليها أن تعمل كي تهزم حماس في قطاع غزة؟”.
 
ووفق الصحفي فقد عملت الصحيفة "أنه يجري منذ زمن بحث طريقتي لتحقيق هذه الأهداف وهي "إما الانقضاض والهجوم على غزة أو الحسم البطيء والطويل".

وأضاف "لقد سبق لأصحاب القرار أن بحثوا في هذا الموضوع عدة مرات٬ ويبدو أن كل طريقة من الطريقتين هي ذات تداعيات هامة بالنسبة لهزيمة العدو، مثل الموقف الدولي من إسرائيل، الوسائل القتالية التي يستخدمها الجيش، تجنيد الاحتياط وحياة المقاتلين والمخطوفين".

أما عن الطريقة الأولى التي ينظر فيها هي "الانقضاض على قطاع غزة٬ وفي مثل هذه الحالة يجند الجيش قوات احتياط كثيرة، إضافة إلى جنود الجيش النظامي – بضع فرق على الأقل تهاجم قطاع غزة دفعة واحدة. التقدير هو أنه في غضون مدى زمني قصير جدا يمكن لإسرائيل أن تحقق واحدا من أهداف الحرب: القضاء التام على القدرات العسكرية لحماس".


وتابع بعد ذلك "يبدأ عمل تطهير وتنظيف متواصل للوسائل القتالية في القطاع وتدمير الأنفاق التي تتبقى هناك. كما أن نزع الشرعية في العالم سيتقلص جدا".

وأكد أن "النواقض في مثل هذا السيناريو تتراوح بين العدد العالي من القتلى والمصابين في أوساط الجنود والخوف على حياة المخطوفين بسبب استخدام قوة نار كبيرة وحشر آسريهم في الزاوية. إضافة الى ذلك، تبحث أيضا مسألة توريد الأسلحة التي لدى إسرائيل في صالح تنفيذ الخطوة".

تآكل القطع
أما عن الطريقة الثانية التي يبحثها جيش الاحتلال هي "استمرار القضم البطيء والمتواصل في قطاع غزة مثلما يجري هذه الأيام. والفرضية هي أن الزمن يلعب في صالح إسرائيل: الشرعية الأمريكية تسمح باستمرار الحرب لزمن طويل، الاستيلاء على الأرض كما يجري هذه الأيام يتم ببطء وبحذر، وحماس آخذة في التآكل".

وتابع "الحصار على قطاع غزة سيشتد حتى إدخال الماء والاحتياجات الأساسية فقط ما سيشكل ضغطا شديدا على المواطنين وعلى قادة حماس في غزة في الطريق الى الاستسلام".

وأكد أن "هذا يمكن عمله مع الجيش النظامي دون حاجة الى تجنيد واسع للاحتياط، بقوة نار أقل وقدرات هندسية أكثر٬ ومثل هذه الخطوة ستكون أكثر أمانا لحياة المخطوفين ويسمح أيضا بمرونة للمستوى السياسي للتوقف لصفقات كهذه وغيرها بناء على طلب حماس".


مفاوضات قبل الضربة الساحقة
وأضاف شليزنغر أن "أحد الاعتبارات المركزية في الاختيار بين الطريقتين هو تجنيد الاحتياط. ولكن في القيادة السياسية يعتقدون أن خطوة دراماتيكية كهذه تتمثل بتجنيد واسع للاحتياط ستكون تحديا متواصلا لمن يتحملون العبء. فقوات الاحتياط تتآكل في الجولات المتكررة، والدعوة للتجنيد الواسع في صالح حسم الحرب ستكون تحديا للقوات يجب أخذه بالحسبان".

وتابع أن هناك اعتبار آخر "هو مسألة المخطوفين٬ فالخوف هو أنه قبل لحظة من إطلاق حماس "ألفاظها الأخيرة" ستقترح إعادة مخطوفين مقابل أيام أخرى من وقف النار. ولا تتمكن إسرائيل من الرفض، فتوقف الصفقة سيعطس زخما لحماس من جديد يساعدها في تعزز قوتها”.

القتال حتى تقويض حماس
وختم قائلا “إن الأغلبية الساحقة من أصحاب القرار تتفق على مواصلة الحرب حتى هزيمة وتقويض حماس. ولكن طرق العمل هي المعضلة الكبيرة والهامة التي يجب أن تبحث. ومن المهم التشديد على أن حسم القرار لم يتخذ بعد والمداولات ستتواصل مع عودة نتنياهو إلى البلاد من الولايات المتحدة”.

مقالات مشابهة

  • نقاش وجدل حول تصاريح رؤساء الأندية بشأن الأخطاء التحكيمية أمام الاتحاد
  • بسمة وهبة: رسالة والد محمد الدرة وسام شرف على صدور كل من ينصر الحق
  • وزارة الأوقاف تعلن صدور أول تأشيرة حج لموسم 1446هـ
  • كاتب إسرائيلي: الحكومة تناقش طريقتين لتحقيق أهدافها في غزة
  • أمير منطقة الحدود الشمالية يهنئ المركز الوطني للأرصاد بعرعر لتحقيقه المركز الأول على مستوى المملكة
  • إطلاق الاختبارات الوطنية “نافس” في جميع مدارس المملكة
  • إطلاق اختبارات "نافس" في جميع مدارس المملكة الابتدائية والمتوسطة
  • صدور القرار الظني في ملف الاستشارات العائد الى مصرف لبنان
  • “هيئة الطرق” تعلن افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب محافظة الطائف
  • افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف