أحمد تاج الدين يحرز ثاني ذهبية للبحرين في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أحرز البحريني أحمد تاج الدين ذهبية وزن 97 كلغ ضمن المصارعة الحرّة، الأحد في اليوم الأخير من أولمبياد باريس 2024.
وبعد تحقيقه ثلاثة انتصارات السبت على الإيراني أمير علي أزاربيرا 4-3، الكازاخستاني أليشر يرغالي 14-2 والأميركي كايل فريدريك سنايدر 6-4، تغلّب تاج الدين في النهائي على الجورجي جيفي ماتشاراشفيلي 2-0.
وقال بعد فوزه: “بعد سنة من التمارين، كنت في غاية التركيز”. وعن فوزه بالنقاط، أوضح: “قام بهجمة مرتدة، فتصيّدته في هذه الحركة”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
عملية جراحية دقيقة لإنقاذ حياة "سمكة ذهبية مدللة"!
في عملية جراحية استثنائية، أنقذ طبيب بيطري سمكة ذهبية تعيش في حوض عائلة إيرلندية، بعد اكتشافه إصابتها بورم سرطاني.
وفقاً لصحيفة "نيويورك بوست"، أصيب مالك السمكة المقيم في العاصمة الإيرلندية دبلن، بالقلق بعد امتناع سمكته المدللة "ميرلين" عن الأكل، وملاحظته تضخماً غريباً في عينها اليسرى. فأخذها إلى عيادة الطبيب البيطري إيمير في مركزه "ماي فات".
Vet performs ‘first of its kind’ surgery to remove goldfish’s deadly tumor https://t.co/2oxCG8e41j pic.twitter.com/a4QkFfY766
— New York Post (@nypost) November 7, 2024 تخدير السمكةقبل بدء العملية، قام الطبيب بحقن ميرلن، السمكة البالغة من العمر 17 عاماً، بمخدر عام. ثم أجرى شقاً صغيراً في وجهها لإزالة الورم بدقة.
في تلك اللحظات، كان مالك السمكة يشعر بالقلق من أن المخدر قد يؤثر عليها بشكل مفرط ويؤدي إلى وفاتها، لكن الطبيب طمأنه بأن صحتها جيدة وأن العملية كانت بسيطة، خاصةً أن الورم كان في مراحله الأولى.
وأوضح الطبيب أن هذه كانت المرة الأولى التي يستخدم فيها مخدراً عاماً على سمكة، ما جعل العملية فريدة ومليئة بالتحديات.
ومن أبرز هذه التحديات كان تحديد المستوى المناسب للتخدير، لذلك قام الطبيب بنقل السمكة عبر عدة أوعية مائية مع إضافة مستويات متفاوتة من المخدر إلى الماء.
وساعد هذا الأسلوب الحذر في الحفاظ على حياة السمكة والتأكد من أن الماء المخدر يمر بشكل آمن عبر خياشيمها.
وبعد أن قام بإزالة أكبر قدر ممكن من الورم بسرعة، استمرت الممرضة البيطرية في مراقبة عمق التخدير.
ومع ذلك، واجه الطبيب مشكلة في تغطية الورم لمساحة كبيرة من الجلد، مما حال دون إزالته بالكامل، مما يعني أن هناك احتمالاً بنموه مجدداً في المستقبل، وفقاً للطبيب.
وبعد إنهاء العملية، وُضعت ميرلن في وعاء مائي للإنعاش لمدة حوالي 30 دقيقة.
وعبّر المالك ن سعادته بكون السمكة ما زالت على قيد الحياة. وفي الأيام التالية، تعافت ميرلن بسرعة، وبدأت تسبح بشكل طبيعي وعادت إلى تناول الطعام بعد أن كان الورم يمنعها من رؤيته.