"المجاهدين" تبارك عملية إطلاق النار البطولية في الأغوار الشمالية
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
الأغوار - صفا
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية، عملية إطلاق النار البطولية التي استهدفت مركبات صهيونية قرب مغتصبة محولا شمال غور الأردن، والتي أوقعت قتيلاً وعدة إصابات في صفوف الصهاينة الغاصبين.
وأكدت الحركة في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الأحد، أن "هذه العملية البطولية هي رسالة بالنار من أحرار شعبنا لحكومة العدو الفاشية التي تواصل جرائم الإبادة الجماعية في غزة وتواصل العدوان الإجرامي على مدن الضفة والقدس".
وشددت على أن "هذه العملية تأتي لتعكس حالة الثورة المتنامية في فلسطين، وتؤكد مجدداً أن شعبنا ماضٍ في مقاومته، ولن تفلح محاولات العدو ومخططاته بكسر إرادته وعزمه على المقاومة والتحرر".
وأضافت: "على العدو الصهيوني أن يتوقع مزيداً من العمليات والضربات من شعبنا الذي سيواصل النضال حتى طرد آخر صهيوني من أراضيه، فلا مكان آمن للصهاينة على أرضنا".
وجددت الحركة دعوتها لكل مجاهدي الشعب الفلسطيني ومقاوميه "لتكثيف ضرباتهم النوعية ضد العدو الصهيوني المجرم وقطعان مستوطنيه الذين يعيثون في الأرض فسادًا".
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: حركة المجاهدين اطلاق نار عملية اطلاق نار الاغوار الشمالية
إقرأ أيضاً:
خيارات الحركة الإسلامية للسودانيين/ات الخنوع او تمزيق السودان؟
ياسر عرمان
الإسلاميون ومؤتمرهم الوطني وقادتهم العسكريون يطرحون على شعبنا خيارين لا ثالث لهم، الرضوخ الي امرهم او ان ننسي امر الله و السودان!
ان المطروح أمامنا من قبل الحركة الاسلامين والفلول هو ان نختار بينهم وبين السودان! هل نقبل الخنوع للارهاب والقتل على الهوية الاثنية بديلاً للسودان الوطن الواحد ما قد كان وما سيكون؟
الإسلاميون خططوا و نفذوا انقلاب 30 يونيو 1989 ودمروا الريف بالحروب ونهبوا الاقتصاد وفصلوا الجنوب وتولوا الإبادة الجماعية وجرائم الحرب وتطاردهم المحكمة الجنائية، وأيديهم ملطخة بدماء بالإعدامات الجزافية وبيوت الأشباح وباختطاف اجهزة الدولة ومؤسساتها وبمجزرتي سبتمبر ٢٠١٣ وفض اعتصام القيادة العامة وبناء المليشيات وتعددية الجيوش وخربوا الانتقال واعلنوا الحرب واستنفروا الشعب للقتال ومن قاوم الاستنفار وتمسك بثورة ديسمبر يقيمون بقتله، ان أبليس قد وجد في الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني أبا وأما بعد ان جاء من السماء يتيما.
إذا فاليعرف الإسلاميين وارهابهم اننا قد أخذنا علم بخيراتهم وممارساتهم الداعشية وقد اخترنا السودان ووحدة شعبة وأرضة ونرفض الخنوع والأذلال وتمزيق السودان ونمضي مع شعبنا لن يفرقنا لون او دين او قبيلة أو منطقة جغرافية فالسودان وشعبة بتعددهم وتنوعهم اولا وثانيا وثالثا في دولة ديمقراطية للمواطنة بلا تميز.
المجد للسودان وشعبه
يسقط الإرهاب والقتل على آلهوية الإثنية.
فلنعمل على تصنيف الحركة الاسلامية و المؤتمر الوطني تنظيمات ارهابية.
انتصارنا في وحدتنا
18/01/2025
الوسومياسر عرمان