صورة تعبيرية (مواقع)

ذكرت دراسة أميركي أن التمر هو مصدر الغذاء المثالي تقريباً، موضحة أن الاستفادة من هذه الثمرة لا تتطلب الإكثار من تناولها.

فتناول 3 حبات من التمر في اليوم يكفي للحصول على الفوائد المذهلة لهذه الثمرة.

اقرأ أيضاً 7 عادات يومية قد تدفعك إلى عالم السكري والضغط.. توقف عنها فورا 11 أغسطس، 2024 قد تفاجئك.

. إياكِ أن تضعي هذه الأطعمة في الثلاجة 11 أغسطس، 2024

إذ أن التمر يحتوي على ما لا يقل عن 15 نوعاً من المعادن المهمَّة، فضلاً عن السيلينيوم وهي مادة مضادة للسرطان وتساعد على تقوية المناعة.

كما يحتوي التمر على 23 نوعاً من الأحماض الأمينية وبعض الأحماض الدهنية غير المشبعة مثل البالمتيك، والأوليك واللينوليك، واللينولينيك.

ومن خلال الآتي إليكمخمسة أسباب استعرضتها بعض المواقع الألمانية لبعض الفوائد المذهلة للتمر:

 

ـ مزود سريع بالطاقة:

حيث يحتوي التمر على كل العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم لتعزيز طاقته خلال اليوم، فهو يزود الجسم بالطاقة.

كما تعمل الألياف الموجودة بداخله على استقرار نسبة السكر في الدم، ما يساعد الجسم على تجنب استهلاك السكر (مصدر الطاقة) الزائد في الجسم.

 

ـ يدعم عملية الهضم:

إن التمر غني بالألياف القابلة للذوبان، وتضمن هذه الألياف القدرة على الهضم بشكل سلس، وهو ما يفسر بالطبع نصائح الجدّات بتناول التمر لدى الإصابة بالإمساك.

هذا ومن المفارقات أن التمر يستخدم في حالات الإسهال، فالتمر يساعد على تحقيق توازن معين في الأمعاء، وتناول حفنة صغيرة من التمر، يضمن تخفيف آلام المعدة وزيادة عدد البكتيريا المعوية المفيدة.

 

ـ تحسين المناعة:

إذ تجعل كمية المعادن الموجودة بكثرة في التمر من هذه الثمرة غذاء له فوائد سحرية عندما يتعلق الأمر بتقوية العظام وتعزيز المناعة.

فوفقاً لكثير من الدراسات، فإن تناول 3 حبات تمر يومياً هو خير وسيلة غذائية للوقاية من أمراض العظام، ولا سيما هشاشة العظام.

 

ـ يساعد على علاج مشكلة فقر الدم:

تعتبر هذه الثمرة الغذاء الأفضل للوقاية من مشكلة فقر الدم وعلاجها، وذلك بفضل كمية الحديد العالية الموجود في التمر.

 

ـ الحد من أعراض الحساسية:

وأخيرا، يحتوي التمر على كمية عالية من الكبريت، وكانت دراسات أثبتت أن لمركبات الكبريت العضوية القدرة على الحد من أعراض الحساسية.

المصدر: مساحة نت

إقرأ أيضاً:

تعاون بين "الرؤية الإيجابية" و"الجسر" لمكافحة المخدرات والوقاية من "الإيدز"

 

مسقط-  الرؤية

وقعت جمعية الرؤية الإيجابية ومؤسسة الجسر مذكرة تفاهم للتعاون في مبادرة رائدة تهدف إلى معالجة المخاوف المتزايدة بشأن مخاطر إدمان المخدرات والمؤثرات العقلية الأخرى وفيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز" في سلطنة عُمان.

ويتضمن هذا التعاون تنفيذ برنامج تدريب حول مخاطر إدمان المخدرات والوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز"، والذي سيتم إطلاقه في مسقط خلال الربع الرابع من عام 2024.

وتُمثل مذكرة التفاهم بين جمعية الرؤية الإيجابية ومؤسسة الجسر للأعمال الخيرية تعاونًا استراتيجيًا لمعالجة هذه التحديات بشكل مباشر، حيث ستعمل مؤسسة الجسر للأعمال الخيرية بشكل وثيق مع جمعية الرؤية الإيجابية للحد من الوصم والتمييز ضد المتعايشين مع فيروس الإيدز ومرضى الإدمان والمتعافين ورعايتهم نفسيًا واجتماعيًا وصحيًا هم وأسرهم.

ويرتكز هذا التعاون على تطوير وتنفيذ برنامج تدريب مثقفي الأقران، وستقوم هذه المبادرة بتزويد 50 متطوعًا بالمعرفة والمهارات اللازمة ليصبحوا مثقفين فعّالين في مجتمعاتهم، كما يهدف البرنامج إلى توسيع نطاق تأثيره، ونشر المعلومات الصحيحة حول الوقاية من مخاطر الإدمان والوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية إلى جمهور أوسع.

وقالت ناشئة بنت يحيى نصيب رئيسة جمعية الرؤية الإيجابية: "تركز جهودنا هذا العام على رفع الوعي داخل مجتمعنا حول فيروس نقص المناعة البشرية ومخاطر المخدرات والمؤثرات العقلية الأخرى، ونؤمن بأن تزويد مجتمعنا بالمعرفة والموارد الصحيحة يمكن أن يساهم في تعزيز بيئة أكثر صحة وأمانًا للجميع."

وذكرت دينا بنت فوزي الخليلي مدير عام مؤسسة الجسر للأعمال الخيرية: "نحن على دراية تامة بالتحديات التي يواجهها شبابنا اليوم، فالزيادة في إدمان المخدرات والمؤثرات العقلية والإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز ليست مجرد إحصائيات، بل هي واقع يؤثر على العائلات والمجتمعات في جميع أنحاء السلطنة، وشراكتنا مع جمعية الرؤية الإيجابية هي طريقتنا في الوقوف إلى جانب المتأثرين بهذه القضايا وتمكين الشباب ليصبحوا جزءًا من الحل".

وتُشير الإحصاءات الحديثة إلى الحاجة الملحة لهذه المبادرة، فقد ارتفعت معدلات تعاطي المخدرات بين الشباب العُماني بالتزامن مع زيادة حالات الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، ففي عام 2022، سجّلت سلطنة عُمان 2994 جريمة مرتبطة بالمخدرات شملت مواطنين ومقيمين على حد سواء، بينما تلقى 8149  شخصًا علاجًا، معظمهم في الفئة العمرية (21 - 40 عامًا)، وتشير الإحصاءات إلى أن محافظة مسقط وحدها تشكل 62% من متعاطي المخدرات في البلاد. وبالنسبة لفيروس نقص المناعة البشرية، فسجّلت السلطنة حوالي 200 حالة جديدة سنويًا، ويبلغ إجمالي العمانيين المصابين بالفيروس 2157 شخصًا.

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث لجسمك عند شرب كوب من الماء الدافئ بالملح يوميا؟.. لن تصدق النتيجة
  • تعاون بين "الرؤية الإيجابية" و"الجسر" لمكافحة المخدرات والوقاية من "الإيدز"
  • معركة تكسير العظام بين عامل آسفي ورئيس البلدية تسفر عن بلوكاج في مجلس المدينة
  • الذكاء الاصطناعي يساعد على رصد مؤشرات الخرف بسرعة ودقة
  • إطلاق برنامج تثقيفي للوقاية من المخدرات وفيروس نقص المناعة
  • برلماني: مشروعات تتخطى المليار دولار باقتصادية قناة السويس يساعد على توطين الصناعة
  • علاج واعد لإيقاف تطور هشاشة العظام
  • حبات زجاجية صغيرة تكشف تفاصيل مثيرة عن القمر في “عصر الديناصورات”
  • الثوم واللبن الرائب.. أفضل منتجات تقوية جهاز المناعة
  • للوقاية من أمراض القلب.. ما كمية الكافيين الموصى بها يوميا؟