كشف رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، اليوم الأحد، عن 109 أصناف من بذور محاصيل زراعية وبستانية عالية الإنتاجية، ومقاومة لتغير المناخ ومعززة بيولوجيا، بهدف زيادة الإنتاجية الزراعية ودخل المزارعين.  تشمل هذه الأصناف، التي طورها المجلس الهندي للبحوث الزراعية، 61 محصولا، منها 34 محصولا حقليا و27 محصولا بستانيا.


وكشف مودي عن هذه البذور في ثلاث قطع أراضي زراعية تجريبية في مركز "بوسا" للبحوث الزراعية في نيو دلهي، أثناء زيارته للمركز، حيث تبادل الحديث أيضا مع المزارعين والعلماء، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "برس تراست أوف إنديا".
وأفاد بيان رسمي أن مودي أكد على أهمية القيمة المضافة في مجال الزراعة أثناء مناقشة أهمية هذه الأصناف الجديدة مع المزارعين.
وقال المزارعون، الذين حضروا هذه المناسبة، إن من شأن هذه الأصناف الجديدة أن تعود عليهم بفائدة كبيرة للغاية لأنها ستؤدي إلى خفض تكلفة المدخلات.

أخبار ذات صلة مصارعة الهند تعتزل بـ «نهاية درامية» «أبقار» و«طعام مجاني» و«قطعة أرض» جوائز لأبطال الأولمبياد! المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الهند ناريندرا مودي الإنتاجية تحسين الإنتاجية

إقرأ أيضاً:

مقاومة الدمازين: انتهاكات واعتقالات تعسفية ضد أعضاء المقاومة بالنيل الأزرق

أدانت لجان مقاومة الدمازين الانتهاكات الأمنية والاعتقالات التعسفية التي يتعرض لها الثوار وأعضاء لجان المقاومة والمتطوعين في تقديم المساعدات الإنسانية داخل إقليم النيل الأزرق..

التغيير: الدمازين

قالت لجان مقاومة الدمازين، عبر بيانها الصادر اليوم الأحد، إن الخلية الأمنية قامت باعتقال وجدي عمر البدوي، عضو لجان مقاومة الدمازين، في 24 أغسطس 2024، إضافة إلى اعتقال يحي هاشم قبله.

وأكدت اللجان، عبر بيان صحفي الأحد، أن هؤلاء الأعضاء قد أُطلق سراحهم بعد التحقيق معهم. كما أشارت إلى اعتقال محمد مبارك، عضو لجان مقاومة الروصيرص، نهاية أغسطس الماضي، مؤكدة أنه تعرض للاعتقال المتكرر منذ اندلاع الحرب.

وأكد البيان أن الخلية الأمنية تستمر في ممارسة ضغوطها على عدد من الثوار، وسط تواطؤ الأجهزة الأمنية مع عناصر من النظام السابق ومليشيات “الجنجويد”. وأضافت اللجان أن تلك الممارسات الكيدية تستهدف عرقلة الجهود الإنسانية ومضايقة النشطاء السياسيين في الإقليم.

وطالبت لجان مقاومة الدمازين، حكومة الأمر الواقع في إقليم النيل الأزرق بوقف استغلال قانون الطوارئ لتصفية الحسابات السياسية، وإطلاق سراح جميع المعتقلين تعسفياً أو تقديمهم لمحاكمات عادلة، مع تحميلها مسؤولية سلامة وأمن جميع كوادر المقاومة والمتطوعين.

ويشهد السودان منذ 15 أبريل 2023 قتالاً عنيفاً بين الجيش وقوات الدعم السريع، بدأ في الخرطوم، وامتد إلى مناطق واسعة من دارفور وكردفان والجزيرة وسنار، وأدى إلى أزمات إنسانية كارثية.

وتسببت في مقتل آلاف المدنيين وتشريد الآلاف. وتواصلت الدعوات من قبل منظمات حقوقية بضرورة حماية المدنيين ووقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.

مقالات مشابهة

  • ولي عهد أبوظبي يحضر فعاليات ملتقى الأعمال الإماراتي الهندي في مومباي
  • مقاومة النسيان.. غزة أولا
  • حراس البقر يعززون العنف الديني ضد المسلمين بالهند في عهد مودي
  • محافظ أسيوط يتفقد معرضاً للمنتجات الزراعية ويسلم عقود استصلاح زراعي ومعدات زراعية
  • المالية النيابية تكشف عن مساعيها لزيادة الإيرادات غير النفطية وتفعيل الجباية
  • 7 فوائد مذهلة.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول بذور الشيا يوميًا؟
  • مقاومة الدمازين: انتهاكات واعتقالات تعسفية ضد أعضاء المقاومة بالنيل الأزرق
  • ما وراء نشر سرايا القدس فيديو ” من غزة إلى صنعاء مقاومة حتى القدس” ؟؟
  • سرايا القدس تنشر مقطعا مصورا بعنوان من غزة إلى صنعاء مقاومة حتى القدس (فيديو)
  • ضبط 6 طن أسمدة زراعية محظور تداولها خارج الجمعيات الزراعية بالشرقية