بيع 3 صقور في الليلة الثانية لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2024
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
البلاد – الرياض
بيعت ثلاثة صقور بمبلغ 102 ألف ريال في الليلة الثانية من ليالي منصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2024؛ الذي ينظمه نادي الصقور السعودي بمشاركة مزارع إنتاج رائدة من 16 دولة حول العالم، ويستمر حتى الـ24 من أغسطس الجاري، في مقر النادي بمَلهم (شمال الرياض).
وتواصل الحضور الكبير من قبل الصقارين ومنتجي الصقور، وجاءت بداية الليلة بالصقر الأول (فرخ جير شاهين) من مزرعة فالكون لاين النمساوية وتم بيعه بمبلغ 32 ألف ريال، بعدها عرض الصقر الثاني (فرخ مثلوث جير) من مزرعة جون لاجون الكندية التي تشارك للمرة الأولى في المزاد، وتم بيعه بمبلغ 32 ألف ريال، وكان ختام الليلة مع الصقر الثالث (فرخ مثلوث جير) من مزرعة روح الكندية، وبيع بمبلغ 38 ألف ريال.
ويوفر المزادُ منصةً موثوقةً وفريدةً من نوعها لنخبة الصقور من حول العالم، والصقور من السلالات الحائزة على بطولات دولية، من خلال تنظيم مزاد تنافسي مباشر وسريع، يجمع الصقارين والمنتجين وعشاق الصقور من السعوديين ومختلف دول العالم، ويتم نقل فعاليات المزاد عبر القنوات التلفزيونية الناقلة للحدث والبث المباشر لمنصات التواصل الاجتماعي.
يذكر أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يسهم في تحقيق رؤية نادي الصقور السعودي؛ المتمثلة في الريادة في مجال التطوير والابتكار في هواية الصقور وتربيتها وإنتاجها ورعايتها، وهو دعم ثقافي واقتصادي، ومنصة لتعزيز الوعي البيئي.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2024 ألف ریال
إقرأ أيضاً:
الحكيم في اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوة لتصحيح الصور المغلوطة
بغداد اليوم - بغداد
أكد رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية عمار الحكيم،اليوم السبت (15 آذار 2025)،في اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام على أهمية التصدي للنعرات التي تستهدف الدين الإسلامي بشكل منهجي.
وقال المكتب الإعلامي للحكيم في بيان تلقته "بغداد اليوم" ، أن "هذه النعرات مدفوعة بسياسات ومعلومات مشوهة ومضللة قدّمت صورة مغلوطة عن الدين الإسلامي الحنيف"، لافتًا إلى ان "هذه المعلومات سمحت بفرض إجراءات قسرية لاضطهاد أتباعه في بعض دول العالم".
وأضاف أنه "يجب توحيد الجهود من قبل جميع المعنيين - من حكومات، ومؤسسات دينية، وثقافية، ومجتمعية - لإيصال المبادئ الإسلامية السمحة إلى العالم".
وأوضح أن "الدين الإسلامي ينادي بالسلام، والحرية، والعدل، والمساواة، والأمن لجميع البشر".
كما شدد على أن "ممارسات الإرهاب والتطرف لا يمكن حصرها في فئة أو توجه عقائدي معين، مؤكداً أن هذه الظواهر لا تمثل جوهر الإسلام ولا تعكس تعاليمه السمحاء".