عاجل| الخارجية الألمانية: المنطقة بحاجة ماسة لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية الألمانية،: إننا لا نقبل قتل المدنيين الباحثين عن مأوى في غزة والتقارير الواردة من القطاع "فظيعة"، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
عاجل| المستشار الألماني: وقف إطلاق النار بغزة سيكون خطوة حاسمة نحو خفض التصعيد بالشرق الأوسط عاجل| ضباط إسرائيليون لرئيس الأركان: تحقيق النصر في غزة لا يزال بعيداوأضافت الخارجية الألمانية، أن الهجمات المتكررة للجيش الإسرائيلي على المدارس في قطاع غزة يجب أن تتوقف، ويتم التحقيق فيها بشكل عاجل.
وتابعت الخارجية الألمانية، أن المنطقة بحاجة ماسة إلى إتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين في ضوء المقترح الأمريكي المصري القطري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخارجية الالمانية إطلاق سراح المحتجزين اتفاق لوقف اطلاق النار المقترح الأمريكي فضائية القاهرة الإخبارية قتل المدنيين قطاع غزة للجيش الاسرائيلي وقف إطلاق النار في قطاع غزة وزارة الخارجية الالمانية الخارجیة الألمانیة
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو ينفي أي اتفاق مع حماس لوقف إطلاق النار في رمضان
نفى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء السبت، ما تناقلته وسائل إعلام حول اتفاق مع حركة "حماس" لوقف إطلاق النار خلال شهر رمضان.
وأعلنت إسرائيل أنها سترسل وفدا إلى قطر يوم الإثنين "في محاولة لدفع المفاوضات" بشأن وقف إطلاق النار في غزة، بينما أفادت حركة حماس بوجود "إشارات إيجابية" في المحادثات مع الوسطاء المصريين والقطريين حول بدء مفاوضات المرحلة الثانية المؤجلة من الهدنة.
وجاء في بيان صادر عن مكتب نتنياهو أنه "قبل الدعوة المقدمة من الوسطاء المدعومين من الولايات المتحدة"، دون تقديم أي تفاصيل إضافية.
وكان من المفترض أن تبدأ محادثات المرحلة الثانية قبل شهر.
ولم يصدر تعليق فوري من البيت الأبيض، الذي أكد يوم الأربعاء بشكل مفاجئ إجراء محادثات مباشرة بين الولايات المتحدة وحماس.
وخلال الأسبوع الماضي، مارست إسرائيل ضغوطا على حماس للإفراج عن نصف الرهائن المتبقين مقابل تمديد المرحلة الأولى، التي انتهت نهاية الأسبوع الماضي، والتعهد بالتفاوض على هدنة دائمة.
ويُعتقد أن حماس تحتجز 24 رهينة على قيد الحياة، بالإضافة إلى جثث 34 آخرين.
وقطعت إسرائيل إمدادات الغذاء والمياه والوقود عن غزة وسكانها الذين يزيد عددهم عن مليوني شخص في نهاية الأسبوع الماضي للضغط على حماس للموافقة.
وذكرت الحركة أن هذا الإجراء سيؤثر أيضا على الرهائن الأحياء المتبقين لديها.