آخر تحديث: 11 غشت 2024 - 4:20 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قالت السفيرة الأميركية في العراق الينا رومانوسكي في تدوينة على منصة اكس ،اليوم الأحد، استمع إلى ما يقوله رجال الأعمال العراقيين وهم يتحدثون عن تجاربهم في قمة الاستثمار”.وأضافت: “نحن ملتزمون بتعزيز وتنويع الاقتصاد العراقي من خلال بناء قدرات الشركات العراقية الصغيرة والمتوسطة الحجم”.

واختتمت رومانوسكي تدوينتها بعبارة “الشراكة الأمريكية العراقية الشاملة”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

‏⁧‫درس اخلاقي ووطني‬⁩ ل الطبقة السياسية ⁧‫العراقية‬⁩ !

بقلم : د. سمير عبيد ..

‏1- رئيسة وزراء بنغلادش المخلوعة الشيخة ⁧‫حسينة واجد‬⁩ ( رئيسة وزراء ل5 مرات) وهي بنت مؤسس دولة بنغلادش .. واعدم هو وأسرته بانقلاب عسكري .. باستثناء حسينة تصادف وجودها هي وشقيقه لها في اوربا عند ابادة الاسرة !
‏2-واعطيت الحكم كونها ابنة مؤسس بنغلادش وبقيت في الحكم ( شغلت المنصب من يونيو 1996 حتى يوليو 2001 ومرة أخرى منذ يناير 2009 حتى 5 أغسطس 2024 يوم سقوط حكمها)
‏٣-ولكن لم تفعل الشيخة حسينة مثلما فعل ⁧‫قادة الإسلام السياسي في العراق‬⁩ فهي ( لم تحصي انفاس الشعب البنغالي، ولم تُعيّر الشعب البنغالي ليل نهار أنها بنت مؤسس دولتهم، وأنها صاحبة فضل عليهم فلها الحق بنهب الدولة وثرواتها واحتقار الشعب البنغالي) مثلما فعل قادة الإسلام السياسي وحلفاءهم في العراق !( علما هي ولدت سياسية وولدت وبطنها شبعانه )
‏٤-وعندما ثار الشعب البنغالي ضدها رافضا استمرار حكمها لم تبيد الشعب البنغالي ((مثلما فعل مراراً قادة الطبقة السياسية في العراق وآخرها ضد متظاهري تشرين ومتظاهري عاشوراء ))بل تركت الحكم وغادرت بمروحية عسكرية إلى الهند واصبح منفى لها . وعندما تحرك انصارها قمعوا بالعصي والهراوات فعادوا لبيوتهم وانصهروا مع التغيير الجديد .. وتحركت بنغلادش نحو مرحلة جديدة !
‏٥- هؤلاء الذين حكموا العراق منذ عام ٢٠٠٣ ماذا يريدون من العراق والعراقيين ( لا سيادة ، لا كرامة ، لا خدمات ، لا زراعة ، لا صناعة ، لا صحة ، لا كهرباء، لا تعليم بيه خير ، لا مدارس ، وفقط تجهيل وخرافة ولطم ومخدرات وعنتريات ومليشيات وشعارات وازمات ، وصنمية جديدة حزبية ودينية وقبلية …..الخ ) ألم يحن الوقت ليفكروا ويترجلوا قبل يوم القيامة ” وكلمن يروح إلى الجهة التي جاء منها والى الدولة التي رعته ووضعته في السلطة فنهب العراق لصالح هذه الدولة والدول الأخرى ؟ “
8 ايلول 2024

سمير عبيد

مقالات مشابهة

  • 77 تريليون دينارحجم الإيرادات العراقية في الموازنة خلال هذه المدة
  • رومانوسكي:قواتنا لن تنسحب من العراق والبارزاني أكد حاجة بقائها
  • خفض الإنتاج النفطي يُعمِّق جراح الاقتصاد العراقي
  • هيئة الاستثمار: دخول العراق باتفاقيتي نيويورك وسنغافورة يحقق انتقاله بجذب الأموال للسوق العراقية
  • الاقتصاد العراقي بين الازمة والانهيار
  • مختص: الاقتصاد العراقي منهار وقائم على بيئة اعمال متردية
  • ‏⁧‫درس اخلاقي ووطني‬⁩ ل الطبقة السياسية ⁧‫العراقية‬⁩ !
  • ‏ الخطوط الجوية تعلن تسيير رحلات مباشرة إلى الكويت لنقل الجماهير العراقية
  • في قلب العاصفة المالية: المصارف العراقية تناضل ضد الهيمنة الأجنبية
  • النقد الدولي: ندعم الإصلاحات العراقية التي تبعد سوق النفط عن الأزمات