المرصد التونسي يكشف عن سبب عدم عودة معبر رأس جدير للعمل بشكل طبيعي
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
ليبيا – أكد رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير، أنّ سبب عدم عودة معبر رأس جدير للعمل بشكل طبيعي، هو الاتفاق الهش خارجيًا بين تونس وليبيا، وداخليًا بين الأطراف الليبية نفسها.
عبد الكبير قال في تصريح لإذاعة “الجوهرة أف أم” التونسية إنه دليل على أنّ المشاكل الأمنية ما زالت متواصلة.
وأشار إلى أن اتفاق وزيري داخلية البلدين لم يتحقق كليًا، ومن الصعب قصر عودة التجارة على لتجارة البينية للشركات والمصانع، دون التاجر البسيط.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
البروفيسور التركي أوفجون أرجان يكشف: هل سيقع زلزال أكبر؟ ومتى يُتوقع الزلزال الكبير في إسطنبول؟
شهدت إسطنبول، ظهر أمس، زلزالًا بلغت قوته 6.2 درجات قبالة سواحل منطقة سيلفري، وتسبب هذا الزلزال وما تبعه من هزات ارتدادية في زيادة المخاوف لدى سكان المدينة والمناطق المحيطة.
ومن أبرز ما شغل الرأي العام بعد الزلزال، هو التساؤل عن توقيت الزلزال الكبير المحتمل في إسطنبول، وما إذا كان هناك خطر من وقوع زلزال أشد في المستقبل القريب.
وفي هذا الإطار، قدّم البروفيسور أرجان، المهندس في الجيوفيزياء، تقييمًا لطبيعة الزلزال الذي وقع، كما ناقش السيناريوهات المحتملة في المرحلة القادمة. وأكد أرجان أنه لا يتوقع حدوث زلزال أكبر في المدى القريب، كما كشف عن الموعد الذي يتوقع فيه وقوع الزلزال الكبير في إسطنبول، محذرًا المواطنين من ضرورة التأكد من سلامة مبانيهم ومتانتها.
ولفت أرجان الانتباه إلى الهزات الارتدادية التي تبعت الزلزال، والتي تراوحت قوتها بين 5.9 و4.9 و4.3 درجات، مضيفًا: “بينما كنا نتوقع أن تستمر الهزات الارتدادية لزلزال الـ6.2 درجات لمدة أسبوعين، فإن الزلازل بقوة 5.9 و4.9 و4.3 درجات التي وقعت بعد الظهر ساعدت بشكل كبير في تفريغ التوتر المتراكم في المنطقة”.
هل سيحدث زلزال كبير بعد هذا الزلزال؟
اقرأ أيضاالزلزال جرس إنذار لإسطنبول: 1.5 مليون مبنى مهدد بالخطر