أمانة تبوك: المردم البيئي بالمنطقة سيعالج مايزيد عن 219 ألف طن سنوياً من النفايات
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
المناطق_واس
أوضحت أمانة تبوك أن المردم البيئي الذي تم تدشينه مؤخراً على مساحة بلغت 25 كلم سيحقق عائد استثماري يبلغ 19 مليون ريال، بطاقة معالجة ستتجاوز في العام الجاري الـ 219 ألف طن ، لتصل إلى 339 ألف طن بحلول عام 2033م بنسبة زيادة تتجاوز 55%، مبينة أنها ستعمل على زيادة نسبة إعادة التدوير من 25% في عام 2024م إلى 40% في عام 2025م، على أن تصل إلى 75% بحلول عام 2026م، وستقوم بتأهيل المردم القديم من خلال فرز النفايات وإعادة تدويرها، إضافة إلى الإغلاق البيئي للمردم بما يتناسب مع الخطط المستقبلية لإنشاء حدائق ومنتزهات عامة في ذات الموقع.
أخبار قد تهمك المختبر البيئي بأمانة تبوك يجري 478 اختباراً على المنشآت الغذائية الواقعة على مسار انتقال الحجاج 11 يونيو 2024 - 12:27 مساءً أمانة تبوك تشارك أهالي المنطقة فرحة العيد بتقديم الهدايا والقهوة السعودية 10 أبريل 2024 - 2:38 مساءً
وبينت الأمانة أن المردم الذي بلغت تكلفة إنشائه أكثر من 35 مليون ريال؛ يتميز بتوافر أحدث التقنيات المتطورة علمياً لمعالجة النفايات الصلبة ضمن محطة تصل طاقتها الاستيعابية لـ 80 طنًا في الساعة على خطين منفصلين، وخلية هندسية لردم النفايات معزولة بسبع طبقات لمنع تسرب العصارات إلى البيئة المحيطة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة تبوك
إقرأ أيضاً:
قرية “ذاكرة الأرض” تعزز الحراك الاقتصادي للأسر المنتجة ورواد الأعمال في تبوك
المناطق_واس
وجدت الأسر المنتجة ورواد الأعمال والمشاريع الصغيرة بتبوك، في قرية ” ذاكرة الأرض ” فرصة لعرض منتجاتهم وتسويقها ضمن بيئة جاذبة تجمع بين التراث والثقافة والاقتصاد، مما يعزز من فرص النمو والازدهار لأعمالهم.
وتُعد القرية بما ضمت من فعاليات وأنشطة، منصة حيوية تتيح للحرفيين وأصحاب المشاريع الصغيرة إبراز إبداعاتهم أمام الزوار والسياح، إلى جانب أركان متنوعة تعرض المنتجات اليدوية، والأطعمة الشعبية، والمشغولات التراثية، بالإضافة إلى الفعاليات الثقافية والفنية التي تسهم في إبراز الهوية المحلية للمملكة.
أخبار قد تهمك نائب أمير تبوك يطلع على تقرير لأعمال البريد السعودي بالمنطقة 18 فبراير 2025 - 3:25 مساءً جمعية طفلي بتبوك تحتفي باليوم العالمي لسرطان الأطفال 16 فبراير 2025 - 1:42 صباحًاوتحظى القرية التي نظمتها وزارة الثقافة باحتفاء بـ”يوم التأسيس”، بإقبال واسع من أهالي المنطقة وزائريها والمقيمين فيها، الذين وجدوا فيها تجربة مميزة تدمج بين الماضي والحاضر، حيث يمكنهم التعرف على التراث المحلي والاستمتاع بالأجواء التقليدية التي تعكس أصالة المنطقة، وتوفر فرصًا للأسر المنتجة لزيادة مداخيلها وتعزيز استدامة مشاريعها من خلال التفاعل المباشر مع الجمهور وتسويق منتجاتها في بيئة محفزة وداعمة.