مؤسسة الصالح تدشن توزيع المساعدات على متضرري السيول في الحديدة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
دشنت مؤسسة الصالح الإجتماعية للتنمية، اليوم الأحد، توزيع المساعدات على المتضررين من السيول التي ضربت الأيام الماضية، عددا من قرى ومديريات محافظة الحديدة، غربي اليمن.
يأتي ذلك تنفيذاً لتوجيهات السفير أحمد علي عبدالله صالح نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام، للمؤسسة بالتوجه إلى المناطق المتضررة وتقديم المساعدات الضرورية العاجلة للمتضررين.
ووزع الفريق الميداني لدى المؤسسة، على المواطنين المتضررين من السيول بشكل كلي وجزئي، في قريتي "جمينة والضريبة" بمديرية حيس، مبالغ نقدية وفرشان وبطانيات، من شأنها تخفيف معاناتهم.
حضر التدشين وكيل محافظة الحديدة وليد القدمي، ورئيس جامعة الحديدة د. حسن المطري، ومدير عام مديرية حيس مطهر القاضي، والأمين العام للمجلس المحلي بالمديرية علي بن علي زهير.
كما حضر رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية والعمل بالمجلس المحلي والقائم بأعمال رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بالمديرية محمد حميدان، ورئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بمديرية الخوخة سليمان ناصر شباك، ورئيس الوحدة التنفيذية جمال مشرعي، ومدير مكتب التربية بمديرية التحيتا أحمد قطاب، وعدد من المسؤولين والشخصيات الاجتماعية وممثل مؤسسة الصالح د. جمال الحميري.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
العراق..الحشد الشعبي ينجح في إسقاط الهيكل العام لـهيئة فكاك الأسرى
نجحت هيئة "الحشد الشعبي" العراقية اليوم الخميس في إسقاط الهيكل العام لما يُعرف بهيئة "فكاك الأسرى" التابعة لتنظيم "داعش" الإرهابي داخل السجون العراقية.
وذكرت الهيئة في بيان لها : "في عملية أمنية معقدة وكبيرة، تمكنت المديرية العامة للأمن والانضباط / مديرية التحقيقات والأمن الوقائي في هيئة الحشد الشعبي، من إسقاط الهيكل العام لما يُعرف بـ(هيئة فكاك الأسرى) التابعة لتنظيم داعش داخل السجون".
وأضافت: "جاء هذا الإنجاز بعد متابعة استخبارية دقيقة وجهود ميدانية محكمة، حيث تم اختراق منظومات التنظيم وإفشال مخططاته الرامية إلى زعزعة الأمن".
وأشارت الهيئة إلى أن هذه العملية تؤكد الجهوزية العالية لحشدنا المبارك في مواجهة التهديدات الإرهابية، وضرب أوكار التطرف بقبضة من حديد، حفاظًا على أمن الوطن واستقراره.
وختم البيان بالقول " إن عملية الإسقاط لم تكن هذه مجرد عملية أمنية، بل كانت رسالة: بأن "الإرهاب لا مستقبل له" في العراق ولا أمان لمن يخطط للفوضى ولا عودة لمن يحلم بإعادة الخراب.