المؤتمر وأحزاب التحالف يدينون مجزرة الكيان الصهيوني بمدرسة النازحين في غزة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أدان المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي المجزرة التي ارتكبها العدو الصهيوني بقصفه مدرسة للنازحين في غزة أثناء تأديتهم صلاة الفجر، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 100 فلسطيني وعشرات الجرحى.
واعتبر المؤتمر الشعبي وحلفاؤه في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) هذه المجزرة جريمة جديدة في سجل جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق سكان غزة منذ بدء حربه في أكتوبر الماضي.
واستنكر البيان الصمت الدولي إزاء جرائم الاحتلال الصهيوني، مشيرا إلى أن الدعم الأمريكي والغربي عموما هو السبب وراء استمرار العدو الصهيوني في ارتكاب هذه المجازر وحرب الإبادة بشكل يومي.
وجدد المؤتمر وحلفاؤه موقفهم الداعم والمساند للشعب الفلسطيني وسكان غزة وحقهم في مقاومة المحتل الصهيوني حتى تحرير أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
حماس: الخذلان العربي لفلسطين ولبنان شجع الكيان الصهيوني على المضي بعدوانه
يمانيون../
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس عبد المجيد عوض، أن الخذلان العربي والإسلامي لفلسطين ولبنان شجع الكيان الصهيوني على المضي في عدوانه الواسع.
وقال عوض في تصريح خاص لوكالة (المعلومة) العراقية، الليلة الماضية: “لم نتفاجأ بالموقف الرسمي العربي إزاء المجازر التي يرتكبها العدو بحق كل من فلسطين وغزة كونه انتهى منذ 30 عاما وبالتالي لا يمكن الحديث عن موقف عربي موحد”.
وأوضح أن “الخذلان العربي والإسلامي لفلسطين ولبنان شجع الكيان الصهيوني على المضي في عدوانه الواسع”.
وأضاف قائلاً: إن “أحد الأسباب التي جعلت الكيان الصهيوني يستبيح الدماء مرتبط بقناعته إلى حد بعيد بعدم وجود رد فعل عربي مناسب للفعل الصهيوني”.
ودعا “الأنظمة العربية إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات ومن المواقف الملموسة والمؤثرة لدعم لبنان وغزة وأبرزها إلغاء كل أشكال التطبيع مع الكيان وطرد سفرائه من الدول التي طبعت معها بالإضافة إلى استخدام ورقة النفط للضغط على “تل أبيب” والحلفاء الذين يدعمونها”.