رامي جمال يكشف موعد طرح أغنيته الجديدة «حالته صعبة»
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
يستعد الفنان رامي جمال، لطرح أحدث أعماله الغنائية بعنوان «حالته صعبة»، وذلك يوم الأربعاء المقبل، عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
وشارك رامي جمال، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، بوستر الأغنية، وعلق: «يوم الأربعاء اللي جي ميعادنا مع آخر أغاني السنة دي إن شاءالله تعجبكم واشوفكم في أول السنة مع ألبوم الشتاء».
A post shared by Ramy Gamal (@ramygamalmusic)
آخر أعمال رامي جمالالجدير بالذكر أن آخر أعمال رامي جمال، أغنية «مش عايشين»، الذي طرحها خلال الأيام الماضية، عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
أغنية مش عايشين لـ رامي جمال، من كلمات عمرو المصري، وألحان إسلام رفعت، وتوزيع وميكس وماستر محمد مجدي.
وجاءت كلمات أغنية مش عايشين كالآتي: «متفارقين، وبعيد عن بعض احنا الاتنين، وتعبنا البعض بقالنا سنين، بنكابر ليه، وبنعمل فيها أننا ناسيين، الحقيقة أن كل ذكرى حلوة عيشنا فيها، لسه بندور عليها، في الأماكن والأغاني».
اقرأ أيضاً«مش عايشين».. رامي جمال يطرح أحدث أعماله الغنائية (فيديو)
رامي جمال يشوق الجمهور لـ «مش عايشين» ويكشف عن مفاجأة
بدأه بـأغنية «عرفتو ليه».. تفاصيل حفل رامي جمال في مهرجان العلمين الجديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رامي جمال أغنية رامي جمال الجديدة الفنان رامي جمال جديد رامي جمال ألبوم رامي جمال الجديد موعد طرح أغنية رامي جمال الجديدة آخر أعمال رامي جمال حالته صعبة مش عایشین رامی جمال
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأفريقي يكشف تفاصيل البعثة الجديدة في الصومال
أديس أبابا- في أول تعليق رسمي من الاتحاد الأفريقي على الدول المشاركة بالبعثة الأفريقية الجديدة في الصومال، قال بانكول أديوي مفوض السلم والأمن في الاتحاد إن قسم عمليات دعم السلام التابع للاتحاد يقوم حاليا بتقييم قدرات الدول التي أبدت رغبتها في المشاركة في البعثة بالتعاون مع الحكومة الصومالية.
وفي أغسطس/آب الماضي، أعلنت المنظمة الأفريقية رسميا أنه بحلول نهاية ديسمبر/كانون الأول 2024 ستنتهي ولاية بعثة القوات الأفريقية الانتقالية (أتميس) لتصبح البعثة الأفريقية لدعم استقرار الصومال (أوصوم).
وفي مؤتمر صحفي عقده مساء أمس بمقر الاتحاد في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، تناول الصراعات في أفريقيا، أوضح أديوي أنه من المبكر إعلان أسماء الدول المشاركة في البعثة الجديدة، فالاتحاد لا يزال يستقبل الطلبات من البلدان التي أبدت اهتمامها، وسيتبعها تقييم لقدراتها العسكرية والشرطية المتقدمة وفقا للمعايير المحددة بما يتماشى مع الممارسات الدولية.
معايير
ولم يفصح المسؤول الأفريقي عن المعايير التي يجب أن تستوفيها الدول الراغبة في المشاركة، لكن قرار مجلس السلم والأمن الأفريقي الصادر في أكتوبر/تشرين الأول الماضي حدد بعضا منها، ومن أبرزها:
التزام الدول بالمبادئ العامة للاتحاد الأفريقي ومن ذلك احترام القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، والامتثال لسياسات الاتحاد المتعلقة بالسلوك والانضباط. أهمية أن تكون القوات المساهمة قادرة على تقديم حماية فعالة، وأن تمتلك التجهيزات اللازمة لتعزيز قدراتها الاستخباراتية والقدرة على الصمود في الميدان. أن لا تكون للدول المشاركة أجندات تتعارض مع أهداف البعثة.وأشار مفوض السلم والأمن في الاتحاد الأفريقي، خلال المؤتمر الصحفي، إلى أن البعثة الجديدة تمثل نقطة تحول مهمة في مسيرة تمكين مؤسسات الصومال الأمنية ودعم التحول نحو نظام ديمقراطي، وأنها تدعم مفهوم العمليات الذي تم اعتماده هذا العام والهادف إلى إضعاف نفوذ حركة الشباب وتهيئة بيئة مواتية للسلام والاستقرار في الصومال.
قرار مصيريوكشف بانكول أديوي عن قرار مصيري مرتقب يوم 26 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري لمجلس الأمن الدولي بشأن تمويل البعثة، مضيفا أن فريقا أفريقيا يقوده دونالد كابيروكا، الرئيس السابق للبنك الأفريقي للتنمية، وصل إلى نيويورك للتواصل مع الأطراف المعنية بما في ذلك الدول الخمس الدائمة العضوية وأعضاء المجلس، لتأمين تمويل مستدام لعمليات حفظ السلام في مقديشو.
وأوضح أن الاتحاد الأفريقي يعمل في الصومال منذ 18 عاما، مشددا على أهمية المرحلة الحالية التي يمر بها هذا البلد وأن "القضاء على حركة الشباب يمثل هدفا والتزاما أساسيا للاتحاد".
وأضاف أديوي أن صندوق السلام الأفريقي قدم 3.5 ملايين دولار خلال العام الماضي، معربا عن أمله أن يحذو المجتمع الدولي حذو الاتحاد في دعم هذه الجهود، ومبديا اقتناعه بأن القرار 2719 يمثل إطار العمل المثالي لتمويل عمليات السلام في الصومال.
يُشار إلى أنه في ديسمبر/كانون الأول 2023 اعتمد مجلس الأمن بالإجماع القرار رقم 2719 الهادف إلى توفير تمويل مستدام وقابل للتنبؤ لعمليات دعم السلام التي يقودها الاتحاد الأفريقي، وذلك من خلال الاشتراكات المقررة للأمم المتحدة. ويعدّ القرار تطورا محوريا، إذ يوفر إطارا ماليا مستداما يمكن التنبؤ به مما يعزز قدرة الاتحاد على التعامل مع النزاعات والتحديات الأمنية بفعالية أكبر.