مديحة حمدي: منى زكي لم تظهر كل إمكانياتها بعد
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أشادت الفنانة مديحة حمدي بموهبة الفنانة منى زكي، معتبرة إياها واحدة من أبرز المواهب الفنية الحالية، قائلة: "منى زكي لم تُظهر بعد كل ما تمتلكه من قدرات تمثيلية، وما زال لديها الكثير لتقدمه".
مديحة حمدي تتحدث عن بدايات منى زكي في الفن
وأضافت الفنانة مديحة حمدي، خلال لقائها في برنامج "لقاء على الهوا" المذاع على قناة الشمس، "منذ بدايات منى زكي في المجال الفني، كنت من أكبر مشجعيها، وحرصت على ترشيحها للعديد من الأعمال الدرامية، لأنني أؤمن بموهبتها الكبيرة".
وأكدت مديحة حمدي، في حديثها أن منى زكي ما زالت قادرة على إبهار جمهورها بمزيد من الإبداعات الفنية في المستقبل.
تفاصيل فيلم "الست"
وفي سياق آخر بدأت الفنانة منى زكي تصوير فيلم "الست"، وهو العمل الذي تجسد فيه شخصية كوكب الشرق أم كلثوم في مراحل عديدة من مشوارها الفني، ويشارك فيه عدد كبير من نجوم الفن، والفيلم من إخراج مروان حامد، ومن تاليف أحمد مراد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة منى زكي مديحة حمدي قناة الشمس لقاء على الهوا مدیحة حمدی منى زکی
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تظهر قدرة الحليب الخام على نقل فيروسات الإنفلونزا للبشر
الولايات المتحدة – يقول باحثون إن الحليب الخام قد يكون أكثر خطورة مما كان مفترضا، بعد أن وجدوا أدلة على أن فيروسات الإنفلونزا التي تنتهي في الحليب الخام يمكن أن تظل معدية لمدة تصل إلى أسبوع تقريبا.
وكشفت الدراسة التي أجرتها جامعة ستانفورد أن فيروس الإنفلونزا قد يبقى معديا في الحليب الخام لمدة تصل إلى خمسة أيام عند حفظه في درجات حرارة مبردة، ما يظهر أن الحليب الخام يمثل مسارا محتملا لنقل فيروس الإنفلونزا، خاصة سلالات إنفلونزا الطيور التي تنتشر حاليا بين الأبقار.
وتهدف الدراسة إلى قياس مخاطر انتقال فيروس الإنفلونزا عبر الحليب الملوث. وأظهرت النتائج أن السلالة المعنية من فيروس H1N1 تبقى قابلة للعدوى لمدة خمسة أيام في الحليب الخام المبرد، ما يجعل الحليب الخام يشكل مصدر خطر صحي كبير.
وتظهر العديد من الدراسات أن منتجات الألبان غير المبسترة تشكل خطرا صحيا، حيث وجد تحليل أجري عام 2018 أن منتجات الحليب الخام والجبن تسبب 96% من الحالات الموثقة للأمراض الغذائية المرتبطة بالألبان خلال فترة خمسة أعوام.
وأدى ظهور سلالة H5N1 من فيروس إنفلونزا الطيور شديد العدوى (HPAI) في الأبقار الحلوب هذا العام إلى جعل الحليب الخام أكثر خطورة.
وقد أظهرت بعض الأدلة وجود هذه السلالة في منتجات حليب خام تباع تجاريا، بالإضافة إلى انتقال العدوى إلى حيوانات مثل القطط التي تشرب الحليب الخام، لكن فريق جامعة ستانفورد يقولون إن بحثهم هو الأول الذي يفحص استمرار الإنفلونزا في الحليب الخام في ظل ظروف أكثر واقعية بالنسبة للناس.
وفي الدراسة، أجرى الباحثون تجارب على عينات من الحليب الخام أضيف إليها جرعة من سلالة H1N1 للإنفلونزا، مماثلة لتلك المكتشفة في منتجات الحليب المعلبة المتداولة.
وأُبقيت العينات في درجات حرارة مبردة لفحص مدى بقاء الفيروسات معدية. وأظهرت النتائج أن الفيروس يظل معديا لمدة تصل إلى خمسة أيام، بينما يتم القضاء عليه بالكامل عند المعالجة الحرارية، المعروفة بالبسترة.
وقالت الباحثة ألكساندريا بوم من جامعة ستانفورد: “تظهر نتائجنا المخاطر المحتملة لنقل إنفلونزا الطيور عبر استهلاك الحليب الخام، وأهمية المعالجة الحرارية كوسيلة للحد من هذا الخطر.”
وبينما اعتمدمت الدراسة سلالة H1N1، أظهرت دراسات سابقة إلى أن السلالتين (سلالةH5N1 وH1N1) تظهران معدلات تلاشي متشابهة عند التعرض لبيئات الحليب. وهذا يعني أن سلالةH5N1 قد تشكل تهديدا مشابها.
المصدر: Gizmodo