توصيات فنية يجب على مزارعي الزيتون مراعاتها
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أصدرت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، نشرة بأهم التوصيات الفنية الواجب على مزارعي الزيتون مراعاتها، خلال شهر أغسطس، وتمثلت التوصيات في الآتي:
الري
• في حالة التنقيط يجب الاهتمام بتوفير مياه الرى للحصول على محصول وفير وثمار جيدة المواصفات ونموات جيدة لحمل محصول العام المقبل.
• يتم الرى خلال شهر أغسطس كل يوم ست مرات أسبوعيا، أما خلال شهر سبتمبر فيكون الرى ثلاث مرات أسبوعيا، وزيادة عدد النقاطات للأشجار الكبيرة، فيكون عدد الخراطيم اثنين حول جذع الشجرة فى كل خرطوم 2 نقاط ليكون عدد النقاطات على الجانبين ويكون الخرطوم بعيدا عن جذع الشجرة بمسافة نصف متر على الأقل.
• يضاف حمض الفوسفوريك كل 15 يوما بمعدل 1 لتر للفدان.
• في الأراضى الرملية يتم زيادة معدل الرى بنسبة 25% ويضاف على مرتين يوميا.
الاستهلاك اليومي من مياه الري طبقا لعمر الأشجار يكون كالتالي:
1 سنة 30 لترا.
2 سنة 40 لترا.
3 سنوات 50 لترا.
4 سنوات 60 لترا.
5 سنوات 70 لترا.
6 سنوات 80 لترا.
أكثر من 6 سنوات 100 لتر.
التسميد
تعطى الأشجار في شهر أغسطس الجرعة الثالثة من التسميد النيتروجينى بمعدل 40 جرام سلفات نشادر للشجرة رية، ورية.
يضاف 1.25 كجم سلفات بوتاسيوم/ للفدان رية ورية، وهذه الإضافة هامة جدا لزيادة حجم الثمار وعدم إضافتها يجعل الثمار في حالة سيئة وصغيرة الحجم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التسميد مزارعي الزيتون التنقيط حمض الفوسفوريك
إقرأ أيضاً:
الزراعة النيابية تطالب بدعم مزارعي الحنطة والشعير
الاقتصاد نيوز — بغداد
طالبت لجنة الزراعة والمياه والأهوار النيابية بدعم مزارعي الحنطة والشعير في مختلف المحافظات، مؤكدة وقوفها إلى جانب الاحتجاجات التي نظمها الفلاحون في محافظات الديوانية والنجف وكربلاء والمثنى عند مفرق ناحية غماس، احتجاجاً على السياسات الزراعية الحكومية.
وقال عضو اللجنة، ثائر مخيف الجبوري، إن "الاعتماد على ما يُعرف بالخطة الزراعية، التي تفرض على الفلاحين زراعة كميات محددة، يُعد أسلوباً غير مشجع لتطوير القطاع الزراعي"، مشدداً على "ضرورة استلام كامل الإنتاج من المزارعين، والتراجع عن هذا النهج الذي تتبعه وزارة الزراعة".
وأشار الجبوري إلى أن "العديد من المزارعين تكبدوا خسائر فادحة نتيجة غياب الخطط الزراعية الواضحة"، موضحاً أن "أحد الفلاحين في ناحية الشوملي زرع أربعة آلاف دونم من الحنطة والشعير، لكن الوزارة رفضت شمول مزرعته بالخطة الزراعية، ما اضطره إلى بيع محاصيله للتجار بنصف السعر تقريباً".
وانتقد الجبوري ما وصفه بـ"تدخل التجار أصحاب النفوذ في أرزاق الفلاحين"، مطالباً الجهات المعنية باتخاذ إجراءات لحماية المزارع المحلي ومنتجاته، خاصة في قطاع إنتاج الحبوب.
ودعا الجبوري إلى "إغلاق الحدود أمام الحبوب المستوردة خلال موسم الحصاد دعماً للإنتاج المحلي"، مطالباً بتدخل مباشر من رئيس الوزراء لمراقبة الحدود بشكل مشدد، لاسيما أن الإنتاج المحلي قادر على تلبية الحاجة.
كما طالب وزارة التجارة بـ"تهيئة مخازن ملائمة لتخزين الحبوب، نظراً لتعرض كميات كبيرة من الإنتاج سنوياً للتلف أو الإصابة بالحشرات نتيجة سوء التخزين، ما يدفع الوزارة إلى بيعها كأعلاف بدلاً من الاستفادة منها للاستهلاك البشري".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام