فتاة في حالة إنهيار : فقدت بصري بسبب إبرة فيلر أخذتها في أنفي ..فيديو
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
خاص
أثارت فتاة فقدت بصرها بسبب حقنة فيلر ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما خرجت وهي تبكي على ضياع بصرها .
وجاءت الفتاة وهي تحكي قصتها في مقطع فيديو قائلة:” بعد ما أخذت حقنة الفيلر عيني ووجهي تنفخوا، من إبرة واحدة فقط أخذتها “، لافتة أنها عندما أخذت الحقنة في أنفها فقدت عينها اليمنى .
وأوضحت الفتاة أنه جاء لها إعلان من الدكتورة، وعندما ذهبت أعطتها الإبرة دكتورة أخرى، مُشيرة إلى أنها فقدت بصرها منذ عام حتى الآن .
وأفادت بأنها قامت بتقديم شكوى وذهبت للمستشفى وعندما رأوها انصدموا وسألوا ما الذي حدث .
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/فيديو-طولي-154.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أنف إبرة تبكي شكوى
إقرأ أيضاً:
فيديو.. رسالة صمود فلسطينية فقدت أبناءها في بيت لاهيا
أظهر مقطع فيديو نشرته وسائل إعلام فلسطينية صمود سيدة من عائلة "آل ورش أغا" خلال تلقيها خبر استشهاد 3 من أبنائها في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وعبرت المواطنة عن صمودها قائلة "يا رب ولادي فدوا (فداء) عن غزة وفلسطين وإحنا (نحن) سنبقى صابرين وفي أرض الوطن صامدين وسنحمي المقاومة بعيوننا وقلوبنا وبرؤوسنا".
وفي الأثناء، نشر الصحفي مؤمن أبو عودة اليوم الاثنين فيديو عبر حسابه في "إنستغرام" لمجموعة من الأطباء والصحفيين ينشدون بأمل وإصرار "سوف نحيا هنا".
ودوّن أبو عودة تعليقا أرفقه بالفيديو قائلا "وسط حرب الإبادة التي تلتهم كل شيء من حولنا اجتمعنا نحن والوفود الطبية على أنغام (سوف نحيا هنا، تحدينا الموت والدمار بأصوات تحمل آخر أنفاس الأمل) وكانت كلمات النشيد صرخة حياة في وجه الموت ورسالة تحدٍ بأننا رغم كل محاولات الإبادة لن ننكسر ولن ننحني".
View this post on InstagramA post shared by Momin abu owda (@m_abuowda11)
وبدأ جيش الاحتلال، في الخامس من أكتوبر/تشرين الأول الجاري، عمليات قصف غير مسبوق لمخيم وبلدة جباليا ومناطق واسعة شمالي القطاع، قبل أن يجتاحها اليوم التالي بذريعة "منع حماس من استعادة قوتها" بينما يقول الفلسطينيون إن إسرائيل ترغب في احتلال المنطقة وتهجير سكانها.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل -بدعم أميركي مطلق، وعلى مرأى ومسمع من العالم كله- حربا على غزة، أسفرت حتى الساعة عن أكثر من 144 ألف شهيد وجريح فلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، بإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.