مسقط- الرؤية

بلغ عدد زوار خريف ظفار منذ بداية الموسم وحتى 31 يوليو 2024 نحو 413 ألفا و122 زائرا بارتفاع نسبته 4.3 بالمائة مقارنة مع نفس الفترة من عام 2023 حيث بلغ العدد وقتها 396 ألفا و108 زوار، وذلك وفق ما جاء في التقديرات الأولية لأعداد زوار خريف ظفار 2024 الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.

وبينت الإحصاءات التقديرية أن عدد الزوار العمانيين زاد بنسبة 3 بالمائة مسجلا 305 آلاف و70 زائرا فيما بلغ عدد الزوار من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية 66 ألفا و998 زائرا ارتفاعا من 59 الفا و555 زائرا خلال نفس الفترة من 2023  في حين بلغ عدد الزوار من الجنسيات الأخرى 41 ألفا و54 زائرا ارتفاعا من 40 ألفا و418 زائرا.

وجاء 316 ألفا و434 زائرا إلى محافظة ظفار حتى نهاية يوليو 2024 عبر المنفذ البري فيما جاء 96 ألفا و688 زائرا عبر الرحلات الجوية مسجلين ارتفاعا نسبته 7 بالمائة مقارنة بالقادمين عبر الرحلات الجوية بنهاية يوليو 2023.

 

يذكر أن 95%من زوار خريف ظفار حتى نهاية يوليو 2024 جاؤوا خلال الفترة من الأول من يوليو وحتى 31 يوليو في حين قدم 5 بالمائة خلال الفترة من 21 وحتى 30 يونيو 2024.

 

 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: الفترة من خریف ظفار

إقرأ أيضاً:

كيف تعتزم إسرائيل ضم الضفة الغربية؟

كشف تقرير صادر عن دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية أمس الجمعة أن إسرائيل تسرع من وتيرة البناء الاستيطاني في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس المحتلة، في إطار خططها لتعزيز مصالحها وتنفيذ سياسة الضم الفعلي للأراضي الفلسطينية.

وأشار التقرير إلى أن حوالي 740 ألف مستوطن إسرائيلي يعيشون حاليا في مستوطنات الضفة، من بينهم 240 ألفا في القدس المحتلة.

كما أظهر أيضا أن إسرائيل صممت مجموعة جديدة من الإجراءات لإحكام سيطرتها على الأراضي الفلسطينية المحتلة، خاصة المنطقة "ج" التي تشكل نحو 60% من مساحة الضفة الغربية وتخضع لسيطرة إسرائيلية أمنية ومدنية كاملة.

وتشمل هذه الإجراءات نقل الصلاحيات من الإدارة المدنية العسكرية إلى إدارة مدنية جديدة تحت سيطرة وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الذي أعلن صراحة عن نيته ضم المنطقة "ج" إلى إسرائيل.

وأنشأت إسرائيل عددا قياسيا من البؤر الاستيطانية غير القانونية، التي تُستخدم أداة لتحقيق خطط الضم. كما تم تسريع وتيرة بناء الوحدات السكنية في المستوطنات، حيث صادقت الحكومة الإسرائيلية على بناء 27 ألفا و589 وحدة سكنية في عام 2024، بما في ذلك 9421 وحدة في الضفة الغربية، و18 ألفا و358 وحدة في القدس المحتلة.

إعلان

بالإضافة إلى ذلك، تم إعلان عن 24 ألفا و193 دونما بوصفها "أراضي دولة"، وهي أكبر مساحة يتم الإعلان عنها منذ توقيع اتفاق أوسلو عام 1993.

تصاعد عنف المستوطنين

وأشار التقرير إلى تصاعد العنف الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين، حيث سُجلت أكثر من 2224 حادثة اعتداء في عام 2024، بما في ذلك عمليات القتل والاعتداءات الجسدية وإحراق المحاصيل والممتلكات.

كما هدمت قوات الاحتلال 1745 مبنى فلسطينيا بما في ذلك 750 منزلا، مما أدى إلى تهجير آلاف الفلسطينيين.

ويعتبر الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة انتهاكا صارخا للقانون الدولي، حيث تحظر اتفاقية لاهاي على القوة المحتلة تغيير القواعد القائمة في الأراضي المحتلة.

وقد دانت الأمم المتحدة مرارا النشاط الاستيطاني الإسرائيلي، وحذرت من أنه يقوض فرص تحقيق حل الدولتين. وفي يوليو/تموز 2024، أصدرت محكمة العدل الدولية رأيا استشاريا أكدت فيه أن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة غير قانونية، ودعت إلى تفكيكها.

واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا يطالب إسرائيل بإنهاء وجودها غير القانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال 12 شهرا. ومع ذلك، لم تظهر إسرائيل أي نية للامتثال لهذه القرارات.

مقالات مشابهة

  • ودائع عملاء بنك تنمية الصادرات تتخطي 137 مليار جنيه بنهاية العام الماضي
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و329 شهيدا
  • استمرار ارتفاع أسعار الذهب في الأسواق المحلية بالعراق: 623 ألفا لكل مثقال عيار 21
  • ارتفاع معدّل التضخّم في سلطنة عُمان لشهر يناير 2025
  • كيف تعتزم إسرائيل ضم الضفة الغربية؟
  • الرقابة المالية: 3 تريليون قيمة الاشهارات المنقولة بنهاية ديسمبر 2024
  • 7.5 مليار ريال فائض الميزان التجاري لسلطنة عمان خلال 2024
  • المندوبية السامية للتخطيط تعلن عن ارتفاع في كلفة المعيشة مع مطلع هذا العام
  • قضاء أبوظبي تسجل 36 ألف زواج مدني بنهاية 2024
  • الإحصاء : 25.9 % ارتفاعاً في صادراتنا للسعودية بنهاية 2024