حرب غزة في يومها الـ 310: تصعيد متزايد ووزير الخارجية الإسرائيلي يدعو إلى التعامل مع مخيم جنين كغزة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
مع دخول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ310، تستعد الإدارة الأمريكية لأسبوع حاسم من الدبلوماسية المكثفة، حيث يخطط كبار المسؤولين الأمريكيين للقدوم إلى المنطقة لمتابعة مفاوضات تهدف إلى وقف الحرب وإبرام صفقة تبادل الرهائن.
تأتي هذه التحركات في وقت يكثف فيه الجيش الإسرائيلي ضرباته على خان يونس ومخيم البريج وبلدة القرارة وغرب رفح.
ومن المتوقع أن تحدد نتائج المفاوضات ما إذا كانت المنطقة ستغرق في أزمة أعمق أم ستشهد تحولاً ملموساً بعد أكثر من عشرة أشهر من الحرب التي بدأت في 7 أكتوبر.
في سياق متصل، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، ضرورة التعامل مع مخيم جنين بنفس الطريقة التي يتم بها التعامل مع قطاع غزة.
كما تسعى الولايات المتحدة وحلفاؤها للضغط على إيران وحزب الله لعدم الرد على إسرائيل بسبب عمليات الاغتيال الأخيرة لقادة حماس وحزب الله.
وتجري الولايات المتحدة وحلفاؤها استعدادات للدفاع عن إسرائيل في حال فشلت الجهود الدبلوماسية، حيث زار قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل كوريلا، إسرائيل لتنسيق الدفاعات.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رغم القصف الإسرائيلي.. أهالي عيترون الحدودية اللبنانية يحتشدون للمشاركة في تشييع مقاتل لحزب الله شاهد: العشرات يتظاهرون في رام الله ضد الهجوم الإسرائيلي على مدرسة "التابعين" في غزة خبيرة أممية: إسرائيل ترتكب "إبادة جماعية" بحق الفلسطينيين بأسلحة أميركية وأوروبية قصف قطاع غزة السياسة الإسرائيليةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: مظاهرات إسرائيل إيران غزة الحرب في أوكرانيا الألعاب الأولمبية باريس 2024 مظاهرات إسرائيل إيران غزة الحرب في أوكرانيا الألعاب الأولمبية باريس 2024 قصف قطاع غزة السياسة الإسرائيلية مظاهرات غزة إسرائيل إيران الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا الألعاب الأولمبية باريس 2024 حزب الله ضحايا قصف الجيش الروسي دونالد ترامب السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
مظاهرات بميناء “مرسين” ضد استخدامه لنقل أسلحة إلى إسرائيل
مرسين (زمان التركية) – شهد ميناء مرسين التركي احتجاجات نظمها نشطاء من منصة “متطوعو القدس” ضد محاولات شركة الشحن الدنماركية “ميرسك” استخدام الميناء لنقل معدات عسكرية إلى إسرائيل.
وتجمع المحتجون في ساحة الجمهورية بمنطقة طاوشانلي، حيث استنكروا دور الشركة في دعم الآلة العسكرية الإسرائيلية عبر نقل قطع غيار لطائرات “إف-35” ومستلزمات حربية أخرى.
وأكد المتحدث باسم المنصة إسماعيل يرلي أن سفينتي “ميرسك ديترويت” و”نيكسو ميرسك” تحملان شحنات عسكرية من منشآت “لوكهيد مارتن” الأمريكية متجهة إلى ميناء حيفا عبر مرسين، مشيرا إلى أن هذا يجعل الميناء التركي طرفا في العمليات العسكرية ضد قطاع غزة.
كما احتج النشطاء على مرور هذه الشحنات دون تفتيش تحت غطاء “شحنات دبلوماسية”.
وطالبت المنصة الحكومة التركية بمنع سفن الشركة من استخدام الموانئ التركية ووقف أي تعاون مع الشركات الداعمة للجيش الإسرائيلي، معربة عن استمرار احتجاجاتها حتى توقف إسرائيل عدوانها على غزة.
وجدد المحتجون تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، معتبرين أن دعم المقاومة واجب إنساني وأخلاقي.
Tags: العلاقات التركية الإسرائيليةتركياشحن من تركيا إلى إسرائيلميناء مرسين